مناظرة 340 حالة في قافلة جنوب الوادي الطبية بمدينة شلاتين
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
صرح الدكتور احمد عكاوي رئيس جامعة جنوب الوادي، ان قافلة التنمية الشاملة لجامعة جنوب الوادي بحلايب وشلاتين وابو رماد، بدأت في اداء مهامها المتنوعة منذ اليوم الأول للقافلة بمدينة شلاتين بمشاركة الدكتور عباس منصور رئيس الجامعة الاسبق والدكتور محمد سعيد نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة واعضاء القافلة من اعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم والجهاز الاداري.
و اكد رئيس الجامعة، ان انشطة اليوم الأول تضمنت مناظرة 320 حالة في تخصصات( الصدر – الانف والاذن والحنجرة – الرمد – العظام – الباطنة- الجلدية – المسالك – النساء والتوليد – الجراحة – الاطفال ) كما تم تحويل عدد من الحالات إلى المستشفى الجامعي لتوفير العناية اللازمة.
واضاف الدكتور محمد سعيد عبد الله نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة ان فعاليات اليوم الأول بمدينة شلاتين تضمنت جلسات توعية اسرية قام بها اعضاء هيئة التدريس من كلية التمريض وتستأنف القافلة خدماتها المتنوعة في حلايب وشلاتين وابورماد حتى 18 نوفمبر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التمر جامعة بيئة تدريس جنوب الوادي أطفال جنوب نائب هيئة رئيس جامعة جنوب الوادي جامعة جنوب الوادي اعضاء هيئة التدريس رئیس الجامعة
إقرأ أيضاً:
قافلة مغاربية من تونس إلى رفح للمطالبة بوقف العدوان على غزة وكسر الحصار غدا الاثنين
تونس – تستعد قافلة مغاربية ضخمة للانطلاق يوم غد الاثنين من الأراضي التونسية باتجاه معبر رفح، في تحرك شعبي يهدف إلى المطالبة بوقف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.
كما وستطالب المسيرة برفع الحصار عن القطاع المحاصر وإيصال مساعدات إنسانية عاجلة إلى سكانه.
وذكرت “تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين” أن هذه القافلة، التي تضم آلاف المتطوعين من تونس ودول المغرب العربي، ستتحرك من العاصمة تونس ومدن سوسة وصفاقس وقابس، مرورا بمدينة بن قردان الحدودية، لتواصل مسارها عبر ليبيا ومصر وصولا إلى معبر رفح.
ويشارك في القافلة وفود من مختلف التخصصات والمجالات، من بينها شخصيات نقابية وحقوقية، وأطباء ومحامون وصحفيون، إلى جانب ناشطين من موريتانيا والمغرب والجزائر وليبيا.
وسيعبر المشاركون الحدود التونسية عبر معبر رأس جدير، ويتبعون الطريق الساحلي الليبي وصولا إلى القاهرة، ومنها إلى مدينة العريش المصرية ثم معبر رفح، حيث ستقدم المساعدات الإنسانية ورسائل التضامن للشعب الفلسطيني في غزة.
وقد أعلنت التنسيقية عن تفاصيل خطة السير ومواقع التجمع في المدن التونسية المشاركة، كما أكدت تسجيل أكثر من 7 آلاف متطوع حتى نهاية مايو الماضي، بحسب تصريح المتحدث باسم “قافلة الصمود” وائل نوار.
وتحظى القافلة بدعم واسع من منظمات المجتمع المدني التونسي، على رأسها الاتحاد العام التونسي للشغل، ونقابة الصحفيين، والهيئة الوطنية للمحامين، والرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان، والمنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية، وعمادة الأطباء والمنظمة التونسية للأطباء الشبان.
وتأتي هذه المبادرة في ظل تصاعد الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة، وتدهور الأوضاع الإنسانية بشكل خطير، في وقت تتزايد فيه الدعوات الدولية لوقف الحرب ورفع الحصار.
المصدر: وفا