«عليك خلاص الحق يا رب».. فيفي عبده تعود لفراش المرض (فيديو)
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
ظهرت الفنانة فيفي عبده، مرة أخرى في فيديو جديد، وهي على فراش المرض، وكشفت أنها تمر بأزمة صحية، وتطلب من الجميع الدعاء لها.
أخبار متعلقة
فيفي عبده: معمولي عمل مقومش من السرير «أبوس رِجلك فكهولي» (فيديو)
عن اعتداء فيفي عبده عليه بالضرب.. عادل الفار: الزعيم وقف في ظهري
نشرة أخبار الفن من المصري اليوم.
ونشرت فيفي الفيديو عبر حسابها بـ«انستجرام»، وقالت فيه: «مساء الفل والياسمين والهنا من مصر أم الدنيا، عايزة أقول لكم كل خروجة بمشكلة بالنسبالي».
واستكملت فيفي: «حصل عندي هبوط وبيحللوا لي وحبيت أسجل لكم اللحظة دي، وأنا كل يوم بتألم من المشاكل دي».
وتابعت: «إدعولي ربنا يؤذي المؤذي وربنا ينتقم من أي حد بيفكر يضايقني أو يعمل حاجة تعرقل حياتي، حسبي الله ونعم الوكيل في اللي يضرني، عليك خلاص الحق يا رب».
View this post on Instagram
A post shared by Fifi Abdou (@fifiabdouofficial)
أزمة فيفي عبده الصحية
ويعد ذلك أحدث ظهور لها بعدما، أجرت مؤخرًا عملية جراحية في العمود الفقري، وكشفت في تصريحاتها لـ«ET بالعربي»، تفاصيل أزمتها قائلةً: «فجأة لقيت الغضروف قفل على العصب، وابتدت رجلي تتقل ومش قادرة أمشي، ربنا يتم شفائي لإن الصحة تاج، ومال الدنيا من غير صحة ولا حاجة».
وحرص أصدقاء فيفي من الوسط الفني، على الدعاء لها وتمني الشفاء العاجل، حيث كتبت غادة عبدالرازق: «مليون سلامة عليكي حبيبتي ربنا يديكي الصحة وإن شاء تبقي زى الفل»، فيما قالت لطيفة: «سلامتك الف سلامه يا حبيبة قلبي».
فيفي عبده الفنانة فيفي عبده مرض فيفي عبده أزمة فيفي عبده عملية فيفي عبده مشكلة فيفي عبدهالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين فيفي عبده الفنانة فيفي عبده فیفی عبده
إقرأ أيضاً:
خالد الترجمان يكشف تفاصيل عملية تصفية «غنيوه» وتأثيراتها على طرابلس | فيديو
قال خالد الترجمان، رئيس مجموعة العمل الوطني الليبي، إن الأوضاع في العاصمة طرابلس باتت شبه مسيطرة عليها بعد ليلة دامية من الاقتتال المسلح، مؤكدًا أن الهدف الرئيسي من العملية كان تصفية عبد الغني الككلي، المعروف بـ "غنيوه"، رئيس جهاز دعم الاستقرار.
وأضاف الترجمان، خلال مداخلة في برنامج "منتصف النهار" الذي تقدمه الإعلامية هاجر جلال، والمذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن اغتيال غنيوه سهل لاحقًا السيطرة على مقراته في عدد من المناطق الحيوية مثل عين زارة، أبو سليم، الخُمس، وزوارة، مشيرًا إلى أن أغلب المقاتلين التابعين له هم مرتزقة محليون ارتبطوا به مقابل رواتب مجزية، بلغت وفق تسريبات حسابات مالية حكومية أكثر من مليار دينار ليبي خلال فترة قصيرة.
وأوضح الترجمان أن طريقة استدراج غنيوه إلى الاجتماع الذي لقي فيه مصرعه كانت أشبه بكمين محكم، رغم أنه كان شخصية شديدة التحفظ والشك. وأضاف: "الوصول إليه لم يكن ليحدث لولا وجود اختراق داخلي، وربما توجيه خارجي لتوقيت العملية ومكانها".
وأشار إلى أن العملية جاءت بعد محاولة اغتيال سابقة لساعده الأيمن، المسؤول عن السجون، ما يعكس تصاعدًا في الاستهدافات المركزة على جهاز دعم الاستقرار ورموزه.
وفي سياق متصل، تناول الترجمان دعوة وزارة الخارجية المصرية، ممثلة في السفير بدر عبد العاطي، إلى التهدئة وضبط النفس، تمهيدًا لإجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية في ليبيا، مؤكدًا أن ما حدث يصب في مصلحة رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة، الذي عزز من سيطرته الأمنية على العاصمة، خاصة بعد دعم ميليشيات من مصراتة له.