قال إن كل دولة عربية مرشحة لمصير غزة.. المخلافي: الكيان الصهيوني هو النسخة الأكثر بشاعة من النازية وداعش
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
(عدن الغد) خاص:
قال مستشار الرئيس اليمني ونائب رئيس هيئة التشاور والمصالحة عبدالملك المخلافي في تغريدة له على حسابه الرسمي في منصة اكس ان الكيان الصهيوني هو النسخة الأكثر بشاعة من النازية وداعش وكل دولة عربية مرشحة لمصير غزة.
وتساءل المخلافي بالقول "أين الضمير العربي والإنساني مما يجري في غزة".
موضحاً ان الكيان الصهيوني هو النسخة الأكثر بشاعة من النازية والفاشية وداعش وكل أشكال التوحش والهمجية والإرهاب في التاريخ الإنساني.
واكد المخلافي إن لم تتحد الإرادة العربية للوقوف في مواجهة هذه العنصرية الوحشية كل دولة عربية مرشحة لمصير غزة وان ما يجري في غزة سيبقى وصمة عار في تاريخ الإنسانية والتمدن والحضارة وعلى العالم أن يتحد في مواجهته!
وقال المخلافي في تغريدة اخرى ان وجود "إسرائيل" عار في جبين الإنسانية والتمدن والحضارة وعار أكبر على داعميها ومن يسكتون على جرائمها وأفعالها العنصرية والإرهابية في حق غزة والشعب الفلسطيني.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
حماس : نتنياهو يريد حرباً بلا نهاية ولا يكترث لمصير أسراه
أكدت حركة المقاومة الفلسطينية حماس أن الاحتلال يواجه جهود الوسطاء بالتصعيد العسكري، ونتنياهو لا يكترث لمصير أسراه، ويريد حرباً بلا نهاية
وقالت الحركة في بيان لها : في الوقت الذي تبذل فيه الأطراف الوسيطة جهوداً حثيثة لإعادة المسار التفاوضي إلى سكّته الصحيحة، يقابل الاحتلال الصهيوني هذه المساعي بالضغط العسكري على المدنيين الأبرياء، عبر القصف الجماعي، وفرض المزيد من المعاناة على شعبنا، في محاولة يائسة لفرض شروطه تحت النار.
وأضافت : إن إصرار حكومة الاحتلال على التفاوض دون وقف العدوان، وإرسال رسائل بعدم الاكتراث بمساعي الوسطاء، يكشف جوهر العقلية الإجرامية لهذا الكيان، التي ترى في التهدئة مجرّد أداة لشراء الوقت وإعادة استئناف الحرب.
وتابعت الحركة في بيانها : إن العالم يريد أن يرى وقفاً للحرب في نهاية المطاف. فهدف العملية التفاوضية واضح وثابت، وهو وقف العدوان، وإنهاء الحرب بشكل كامل، وانسحاب قوات الاحتلال من قطاع غزة وإطلاق سراح الأسرى.
وأردفت : إن نتنياهو يريد حرباً بلا نهاية، ولا يكترث لمصير أسراه، وهو آخر من يهتم بحياتهم وعودتهم إلى ذويهم.
وختمت حماس بيانها بالقول : لقد أثبت نتنياهو بعقليته المهووسة بالقتل والدمار، أنه لا يشكل خطراً على شعبنا فقط، بل بات خطراً حقيقياً على المنطقة والعالم بأسره.