شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الخارجية الإيرانية تعلق على تطورات حقل الدرة وموعد زيارة رئيسي للسعودية، دبي، الإمارات العربية المتحدة CNN — قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية ناصر كنعاني، الإثنين، إن بلاده تتابع موضوع حقل الدرة للغاز، مع .،بحسب ما نشر سي ان ان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الخارجية الإيرانية تعلق على تطورات حقل الدرة و موعد زيارة رئيسي للسعودية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الخارجية الإيرانية تعلق على تطورات حقل الدرة وموعد...

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)— قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية ناصر كنعاني، الإثنين، إن بلاده تتابع موضوع حقل الدرة للغاز، مع السلطات الكويتية في إطار المباحثات الثنائية بين البلدين، حسبما أفادت وكالة الأنباء الإيرانية (إرنا).

ورد كنعاني على سؤال خلال مؤتمر صحفي بشأن حقل الدرة، وبعض التصريحات حول عدم السماح لإيران باستخدامه قائلا: "نتابع هذا الموضوع في إطار المحادثات الثنائية مع السلطات الكويتية"، دون الإدلاء بمزيد من التفاصيل، طبقا لما نقلت عنه الوكالة الإيرانية.

وفيما يتعلق بزيارة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي إلى السعودية، أشار المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، إلى أن "العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز، وجه دعوة رسمية للرئيس إبراهيم رئيسي، لزيارة بلاده، ويمكن إجراء هذه الزيارة في فترة زمنية مناسبة"، بحسب ما نقلت عنه وكالة (إرنا).

وقال كنعاني إنه "تم تعيين سفراء بين السعودية وإيران، واتفق الجانبان على ذلك، وتسير عملية العلاقات على الطريق الصحيح والجيد، وتتبع بروتوكولها الطبيعي الخاص".

وكان وزير النفط الكويتي الدكتور سعد البراك، جدد تأكيده، مساء الأحد، على أن حقل الدرة للغاز، ملكية مشتركة بين الكويت والسعودية فقط، وأنه من لديه ادعاءات عليه ترسيم الحدود، في إشارة إلى إيران، بحسب ما نقلت عنه وكالة الأنباء الكويتية (كونا).

ومن جهة أخرى، تحدث كنعاني عن "استخدام بلاده جميع المسارات والقنوات والفرص الدبلوماسية، فيما يتعلق بمحادثات تبادل السجناء مع الولايات المتحدة، والملف النووي، وتجميد الأصول الإيرانية"، حسبما أفادت (إرنا).

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الإمارات موعد موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

أزمة مياه تضرب قرى إب جراء اعتداء حوثي على بئر رئيسي

في واقعة تحمل كل دلالات القمع الممنهج على المدنيين، أفادت مصادر محلية في مديرية ريف إب أن مسلحين من ميليشيا الحوثي قاموا بحفر بئر مياه بجوار بئر رئيسي يغذي ست قرى في قرية المشاعبة، في خطوة وصفتها العائلات المتضررة بأنها "جريمة مائية" تهدف إلى تفتيت القدرة على الحياة في مناطق سيطرتها. ‏

البئر "الحديد" — كما يُطلق عليه محليًا — تابع وفق المصادر لـ "متنقذ حوثي" من خارج المحافظة؛ الأمر الذي أثار حفيظة السكان الذين رأوا في هذه الخطوة محاولة لامتلاك الموارد الأساسية بيد جهات حوثية على حساب سكان المنطقة. وقد جاءت هذه الخطوة في وقت يعاني فيه الكثير من المواطنين في محافظة إب من نضوب مصادر المياه أو ندرتها، جراء النزاعات والانتهاكات التي أثرت على البنية التحتية وتوزيع الخدمات.

ويقول الأهالي إن الحفر الجديد يُهدّد مباشرة إمدادات المياه التي اعتاد عليها سكان ست قرى، ما يعني تقليل كمية المياه المتاحة للاستخدام المنزلي والزراعي، وهو ما قد يؤدي إلى تفاقم الأوضاع الإنسانية والمعيشية، خاصة مع اقتراب فصل الصيف وارتفاع حرارة الجو.

هذه الحادثة ليست الأولى من نوعها، بحسب سكان محليين، بل تُضاف إلى سجل من الانتهاكات التي طالت المدنيين في إب — حرمان من الماء، تدمير للآبار والمضخات، مصادرة موارد المياه، وتقييد الوصول إلى الخدمات الأساسية — ما يزيد الأزمات المجتمعية ويجعل السكان يعيشون على "بطالة الماء" كما عبر بعضهم.

وبحسب المصادر المحلية أن هذا الأسلوب ليس عشوائيًا، بل استراتيجية من الحوثيين للسيطرة على الموارد الحيوية، وترهيب السكان، وإجبارهم على الخضوع من خلال جعل الماء سلعة نادرة — في انتهاك صارخ لحق الإنسان في المياه والخدمات الأساسية.

وعبر كثير من الأهالي عن سخطهم من هذه الممارسات التي تهدد حياته ومصادر رزقهم. موضحين أن الأهالي وبعد السيطرة الحوثية على مصادر المياه سيتعرضون للإبتزاز والحرمان من الحصول على المياه التي سيتم بيعها واحتكارها من قبل القائمين عليها.

نشطاء حقوقيون أكدوا أن هذه القضية تُعد مؤشراً خطيراً على أن السيطرة العسكرية تتحول تدريجيًا إلى سيطرة على مقومات الحياة الأساسية. وتحويل المياه — التي يجب أن تكون حقًا لكل إنسان — إلى أداة ضغط واستغلال، يدل على مدى الجريمة الأخلاقية التي ترتكبها الميليشيا في حق المدنيين.

وأشاروا إلى أن مثل هذه الانتهاكات من المرجّح أن تولّد غضبًا محليًا عميقًا، وتزيد شعور السكان بالظلم، ما قد يؤدي إلى انفجارات غضب أو نزوح نحو مناطق أكثر أمانًا — وهو ما يزيد من هشاشة الاستقرار في المحافظة والمناطق المجاورة.

ويطالب أهالي القرى المتضررة، وجماعات المجتمع المدني، والناشطون المحليون — المنظمات الحقوقية والهيئات الإنسانية المحلية والدولية بضرورة التدخل العاجل. ويشددون على ضرورة اتخاذ موقف عملي لوقف مثل هذه الانتهاكات، وضمان وصول المياه إلى المحتاجين، ومساءلة من يعبث بمقومات الحياة الأساسية.

مقالات مشابهة

  • فراس البريكان يسجل الهدف الأول للسعودية في مرمى فلسطين بربع نهائي كأس العرب
  • الصين تحذّر كيان الإحتلال بعد زيارة مسؤول تايواني غير معلنة
  • وزير الخارجية وسكرتير عام الأمم المتحدة يبحثان تطورات الأوضاع في غزة
  • وزير الخارجية اللبناني يرفض زيارة إيران
  • وزير التجارة الخارجية الفرنسي يؤكد عزم بلاده توسيع الشراكة الاقتصادية مع سلطنة عمان
  • وزير الخارجية اللبناني يعتذر عن زيارة إيران ويقترح اللقاء في دولة محايدة
  • وزير الخارجية اللبناني يرفض زيارة نظيره الإيراني لهذا السبب
  • ‏الزبيدي يكشف المستور مقدماً شكره للسعودية على دعمها السياسي والعسكري
  • أزمة مياه تضرب قرى إب جراء اعتداء حوثي على بئر رئيسي
  • الخارجية الهندية: نرحِّب بتقرير استراتيجية الأمن القومي الأمريكي لاعتبارنا شريكا أساسيا