أفادت فضائية القاهرة الإخبارية بأن عاموس هوكستين، مستشار الرئيس الأمريكي جو بايدن، وصل إسرائيل لإجراء مباحثات بشأن تجنب الحرب بين إسرائيل ولبنان.

وكان أعلن حزب الله اللبناني عن قصف جيش الاحتلال الإسرائيلي، منذ قليل، بـ ثلاث مسيرات مراكز تجمع للاحتلال غرب كريات شمونة، حسبما ذكرت فضائية القاهرة الإخبارية.

واستُهدفت في وقت سابق دبابة في محيط مقر قيادة الفرقة 91 في ثكنة برانيت الإسرائيلية، وتمت إصابتها بشكل مباشر، كما تم إطلاق عدد من الصواريخ الموجهة من لبنان اتجاه هدف في مستوطنة المنارة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: القاهرة الاخبارية مستشار الرئيس الأمريكي جو بايدن

إقرأ أيضاً:

“صدمة فضائية” تكشف عن مفاجآت غير متوقعة!

#سواليف

كشفت نتائج مهمة DART لانحراف #الكويكبات عن #مفاجآت غير متوقعة تعيد كتابة فهمنا للدفاع الكوكبي.

فعندما اصطدمت #المركبة_الفضائية التابعة لناسا بالكويكب ” #ديمورفوس ” عام 2022، لم تكن النتائج مجرد تغيير بسيط في المسار كما توقع العلماء، بل تحولت إلى #ظاهرة_فيزيائية معقدة تتحدى التوقعات.

والأمر اللافت في هذه المهمة التاريخية هو أن قوة الاصطدام الرئيسية لم تكن العامل الوحيد في تغيير مسار الكويكب. فالصخور الضخمة التي انطلقت بعنف بعد الاصطدام – بعضها بحجم سيارة صغيرة – حملت طاقة حركة تفوق تلك التي أحدثها الاصطدام نفسه بثلاث مرات. وهذا الاكتشاف المفاجئ يضع العلماء أمام تحد جديد في تصميم استراتيجيات حماية الأرض من #الكويكبات_الخطرة.

مقالات ذات صلة أمازون تطلق تحذيراً.. لا تنقر على هذا الرابط قد يكلفك حسابك البنكي 2025/07/11

ويشرح الدكتور توني فارنهام، العالم الرئيسي في هذه الدراسة، هذه الظاهرة بقوله: “كنا نعتقد أن تغيير مسار الكويكبات سيكون أشبه بلعبة بلياردو بسيطة، لكن ما حدث كان أكثر تعقيدا بكثير. فالصخور المنبعثة من الاصطدام أحدثت قوة دفع إضافية غير متوقعة، وكأن الكويكب تلقى دفعتين بدلا من واحدة”.

والأكثر إثارة هو نمط انتشار هذه الصخور. فبدلا من التشتت العشوائي، تجمعت في مجموعتين رئيسيتين مع وجود فراغات واضحة بينهما، ما يشير إلى أن هناك عوامل فيزيائية خفية لم نكن نعرفها من قبل تلعب دورا في هذه الظاهرة. وتفسر إحدى النظريات هذا النمط الغريب بأن الألواح الشمسية للمركبة اصطدمت بصخرتين ضخمتين على سطح الكويكب قبل لحظة الاصطدام الرئيسي، ما تسبب في انطلاق هذه المجموعات المتميزة من الحطام.

وهذه النتائج تكتسب أهمية خاصة مع اقتراب مهمة “هيرا” الأوروبية التي ستصل إلى الكويكب في 2026 لدراسة آثار الاصطدام عن قرب. كما تقدم دروسا ثمينة للعلماء الذين يحاولون تطوير استراتيجيات فعالة لحماية الأرض من الكويكبات الخطرة، حيث أصبح واضحا أن أي خطة مستقبلية لانحراف الكويكبات يجب أن تأخذ في الاعتبار ليس فقط قوة الاصطدام المباشر، ولكن أيضا التأثيرات الثانوية الناتجة عن انطلاق الحطام الصخري.

وبينما نجحت DART في إثبات إمكانية تغيير مسار الكويكبات، فإنها في نفس الوقت فتحت الباب أمام أسئلة علمية جديدة أكثر تعقيدا. وهذه المفارقة العلمية تذكرنا بأن الطبيعة غالبا ما تكون أكثر ذكاء وتنوعا من أي نموذج نظري نطوره في مختبراتنا.

مقالات مشابهة

  • القاهرة الإخبارية: مجزرة جديدة في رفح وتحليق مكثف لطائرات الاحتلال الإسرائيلي
  • عن حزب الله... ماذا قال مستشار خامنئي؟
  • مستشار أوكراني: روسيا لم تحقق إلا الفوضى بعد ثلاث سنوات من الحرب
  • استراتيجية حكم مصر من انقلاب يوليو 52 إلى اشتعال قلب القاهرة في يوليو 25
  • إذاعة جيش الاحتلال: 890 جنديا قتلوا منذ بداية الحرب على غزة
  • “صدمة فضائية” تكشف عن مفاجآت غير متوقعة!
  • الاتحاد الأوروبي يطرح خيارات لإجراء سياسي ضد إسرائيل
  • جابر يصدر مذكرة إدارية لإجراء تشكيلات في عدد من أمانات السجل العقاري
  • القاهرة الإخبارية: تضارب إسرائيلي حول طبيعة عملية غوش عتصيون
  • ايران: إسرائيل تكبّدت أكثر من 500 قتيل