اعتماد مركز التدريب الإداري لمديرية التنظيم والإدارة في شمال سيناء
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
اعتمد الدكتور صالح الشيخ، رئيس الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة، مركز التدريب الإداري التابع لمديرية التنظيم والإدارة بمحافظة شمال سيناء، وإدراجه ضمن مراكز التدريب الإدارية الحكومية المعتمدة على المستوى القومي في مجال التدريب الإداري والحاسب الآلي كأول مركز على مستوى المحافظة.
أخبار متعلقة
وزير الأوقاف ورئيس الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة يتفقدان سير أعمال اختبارات الأئمة بمركز إعداد القادة.
«العمل» تنظيم ندوات توعوية حول التمكين الاجتماعي والاقتصادي للمرأة في الإسماعيلية
«التنظيم والإدارة» يتيح الاستعلام عن وظائف أئمة وزارة الأوقاف
وقال أحمد منصور، مدير مديرية التنظيم والإدارة بشمال سيناء، في بيان، الاثنين، إنه يأتي ذلك من خلال عمل وجهد دائبين لما يقرب من 4 أعوام بالتعاون مع الإدارة المركزية للتدريب بالجهاز المركزي للتنظيم والإدارة ممثلة في الاستاذة أمينة أبو طالب، وفريق عملها، وكذلك الإدارة المركزية لدعم ومتابعة مديريات التنظيم والإدارة ووحدات الموارد البشرية بالجهاز المركزي للتنظيم والإدارة ممثلة في الدكتورة زهراء وهدان وفريق عملها، كما يأتي ذلك في إطار الدور الريادي والتنموي للجهاز المركزي للتنظيم والإدارة من خلال تنمية وتطوير العنصر البشري الذي هو أساس نجاح منظومة الإصلاح الإداري، والذي يمثل استثمارًا في الأفراد على المدى القريب والبعيد.
وتقدم «منصور» بالشكر والتقدير والعرفان لكل من ساهم في الوصول إلى هذه النتيجه وعلى رأسهم الدكتور، صالح الشيخ رئيس الجهاز المركزى للتنظيم والاداره، اللواء الدكتور محمد عبدالفضيل شوشة، محافظ شمال سيناء، هانى السيد غيط، مدير إدارة الشؤون المالية بمديرية التنظيم والإدارة بشمال سيناء، عمرو عبدالعزيز صالح، مدير إدارة التدريب بمديرية التنظيم والإدارة بشمال سيناء، وكل من كان له دور في هذا النجاح.
اعتماد مركز التدريب الإداري لمديرية التنظيم والإدارة في شمال سيناء بمديرية التنظيم والإدارة شمال سيناء التخطيط التنظيم والإدارة جامعة القاهرة مستشفياتالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين شمال سيناء شمال سیناء
إقرأ أيضاً:
مركز عمليات الطوارئ الصحية يوجه بإسناد مباشر لولايات دارفور وكردفان
عقد مركز عمليات الطوارئ الصحية اجتماعه الدوري رقم (100) بمقره بوزارة الصحة بالخرطوم، مستعرضًا الأوضاع الصحية بالبلاد والتدخلات المنفذة خلال الأسبوع الماضي.وأشاد وكيل وزارة الصحة الاتحادية، د. هيثم محمد إبراهيم، خلال الاجتماع، بالجهود الكبيرة التي بذلها العاملون بالمركز من مختلف إدارات الوزارة، مؤكدًا أنهم ظلوا يؤدون واجبهم دون تقاعس منذ اندلاع الحرب، متنقلين بين الخرطوم ومدني وكسلا وبورتسودان.وأكد د. هيثم ضرورة تقديم إسناد مباشر لولايات دارفور وكردفان، بالإضافة إلى دعم آخر عبر المنظمات الدولية والأممية، مشددًا على أن “الإنسان السوداني هو مقصدنا بالخدمة في أي بقعة من البلاد”، وموجهًا بتوفير استحقاقات العاملين في الطوارئ بولايات دارفور.كما دعا إلى كسر الحصار الإنساني والصحي المفروض على شمال دارفور لإيصال الخدمات وإنقاذ الأرواح.واستعرض الاجتماع تقارير الإدارات المختلفة، كان أبرزها:الكوليرا حيث اشار التقرير الي تسجيل 1913 حالة إصابة، بينها 43 وفاة في 12 ولاية.حمى الضنك: 61 إصابة من ولاية الخرطوم دون تسجيل وفيات.الحصبة: تسجيل 35 إصابة بكل من ولايتي شمال دارفور والخرطوم دون وفيات.كما كشف تقرير الخريف عن تأثر 13 محلية بالأمطار في ثلاث ولايات، مما أدى لتضرر 60 أسرة.أما تقرير الاستجابة للطوارئ، فتناول الموقف اليومي لوباء الكوليرا، والتدخلات الجارية لاحتوائه، في حين أشار تقرير تعزيز الصحة إلى الأنشطة المنفذة في بعض الولايات، من خلال الرسائل التوعوية عبر وسائل الإعلام ومواقع التواصل، والحوارات المجتمعية.ورصد تقرير الإمداد الطبي تفاوتًا في وفرة الأدوية ومستهلكات مكافحة الوبائيات بين الولايات، من جملة 56 صنفًا، كانت أكثرها وفرة في ولايات شمال كردفان، الشمالية، القضارف، نهر النيل، وكسلا.كما سُجل تفاوت في توفر محاليل معالجة الكوليرا وحمى الضنك في مخازن صندوق الإمدادات الطبية بالولايات.وفي جانب الحجر الصحي، سجل التقرير وصول 13,137 شخصًا إلى البلاد عبر نقاط الدخول المختلفة، مقابل مغادرة 12,982 شخصًا، كما عاد طوعًا من سلطنة عمان 142 مواطنًا.وأشار تقرير المعمل القومي للصحة العامة إلى عدد العينات المفحوصة في معامل الولايات ونتائجها، مؤكدًا دعم عدد من المعامل بمستهلكات الفحص السريع.واستمع الاجتماع كذلك إلى تقارير مفصلة من وزارات الصحة في ولايات شمال دارفور، جنوب دارفور، غرب كردفان، والجزيرة، بالإضافة إلى استعراض أنشطة ودعم كل من منظمة الصحة العالمية ومنظمة اليونيسف.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب
كم عمر الدرع وأبناء درع السودان وهل لديهم ثقافة حرب عمرها يتجاوز العشرين عام