اليوم العالمي للطفل.. أطفال فلسطين معتقلين
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
اليوم العالمي للطفل يحتفل به في 20 نوفمبر من كل عام، وهو مناسبة عالمية تهدف إلى التركيز على حقوق الطفل ورفع الوعي بقضاياهم. تم تحديد هذا اليوم في الأصل من قبل الجمعية العامة للأمم المتحدة في عام 1954، وتم تعديله في عام 1989 عندما تبنت الجمعية العامة للأمم المتحدة اتفاقية حقوق الطفل.
يعتبر اليوم العالمي للطفل فرصة للتأكيد على حقوق الطفل في الحياة والصحة والتعليم والحماية والمشاركة.
يهدف اليوم العالمي للطفل إلى تسليط الضوء على قضايا الطفولة وتعزيز حقوق الطفل في جميع أنحاء العالم. ومن بين هذه القضايا تشمل الحد من العنف ضد الأطفال، والقضاء على التمييز والاستغلال، وتوفير فرص تعليمية عالية الجودة ورعاية صحية مناسبة للأطفال، وضمان حق الطفل في التعبير عن آرائه والمشاركة في القرارات المؤثرة على حياته.
أقرأ ايضا… رسميا.. العالم يحتفل ب يوم الطفل العالمي في هذا الموعد
اليوم العالمي للطفل.. أطفال فلسطين معتقلينهناك تقارير ومعلومات عن وجود أطفال فلسطينيين يعتقلون في سجون إسرائيلية. هذا الوضع مثير للقلق وينتهك حقوق الطفل.
تعتبر محاكمة الأطفال واعتقالهم في نظام العدالة العسكرية الإسرائيلية مشكلة كبيرة. وفقًا لتقارير منظمات حقوق الإنسان، تتعرض الأطفال الفلسطينيين لاعتقال تعسفي واحتجاز تحت ظروف قاسية، ويتعرضون للتعذيب والسوء المعاملة أثناء الاحتجاز. تشير تقارير إلى أن العديد من هؤلاء الأطفال يعانون من آثار نفسية خطيرة نتيجة لتجربتهم في الاعتقال.
منظمات حقوق الإنسان والمجتمع الدولي يعملون على رصد هذه الانتهاكات والضغط من أجل إنهاء احتجاز الأطفال وضمان حقوقهم وحمايتهم. وقد أصدرت العديد من المنظمات التقارير والتوصيات لتحقيق إصلاحات في نظام العدالة العسكرية الإسرائيلية وضمان حماية حقوق الطفل.
حيث يجب الان العمل على إطلاق سراح الأطفال المعتقلين وتوفير بيئة آمنة وعادلة لتنميتهم ونموهم.
اليوم العالمي للطفل.. متى يبدأ الطفل بالضحك؟اليوم العالمي للطفل.. أطفال فلسطين معتقلينالطفل يبدأ بالضحك عادةً في شهوره الأولى، حيث يظهر الابتسام والضحك العفوي في ردود فعله تجاه المحيط والتفاعلات الإيجابية مع الآخرين.
رسميا.. العالم يحتفل ب يوم الطفل العالمي في هذا الموعد اليوم العالمي للطفل.. أطفال فلسطين مفقودين اليوم العالمي للطفل.. متى يبدأ الطفل بالفهم؟تبدأ عملية الفهم للطفل منذ الولادة، حيث يكون لديه استجابات حسية وحركات انعكاسية. في شهوره الأولى، يستجيب للصوت والحركة ويظهر تفاعله مع العالم المحيط به. يتطور الفهم الاجتماعي واللغوي تدريجيًا مع مرور الوقت، ويصبح الطفل قادرًا على فهم التعبيرات الوجهية والتفاعل مع الآخرين بشكل أعمق خلال السنوات الأولى من حياته.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اليوم العالمي للطفل يوم الطفل العالمي في يوم الطفل العالمي الیوم العالمی للطفل الطفل العالمی أطفال فلسطین حقوق الطفل
إقرأ أيضاً:
الناظر: السنط عند الأطفال فى هذا المكان علامة على التحرش
حذر الدكتور محمد هاني الناظر، استشاري الأمراض الجلدية، من ظهور السنط عند الأطفال في المناطق القريبة من الأعضاء التناسلية أو المقعدة.
وأوضح الناظر، من خلال منشور له عبر صفحته الشخصية على موقع فيسبوك، أثار جدلًا واسعًا بين الآباء والأمهات، قال فيه : إن ظهور السنط عند الأطفال في المناطق القريبة من الأعضاء التناسلية أو المقعدة قد لا يكون حالة عادية كما يظن البعض، بل قد يكون مؤشرًا قويًا على تعرض الطفل لتحرش جنسي بنسبة تصل إلى تسعين في المئة.
وأشار الدكتور الناظر، إلى أن هذه الحالات غالبًا ما تحدث نتيجة تعاملات خاطئة مع الطفل من قبل أشخاص مقربين جدًا من الأسرة، مثل من يتولى اللعب معه بشكل مفرط أو يقوم بتحميمه أو يسبح معه، وفي معظم الأحيان، لا يتم إدراك حجم المشكلة إلا بعد ظهور هذه العلامات الجلدية.
وأكد الناظر، أن مجرد علاج السنط طبيًا لا يكفي، بل يجب البحث بدقة عن الشخص الذي يتعامل مع الطفل بشكل مباشر، ومعرفة إذا ما كان هناك أي خطر يهدده، ويعتبر هذا الجزء من التشخيص هو الأهم، لأن تكرار الإصابة بالسنط في نفس المناطق دون الكشف عن السبب الرئيسي قد يؤدي إلى استمرار المشكلة نفسيًا وجسديًا لدى الطفل.
وأشار الناظر ، من خلال منشور على الصفحة الشخصية لوالده الدكتور هاني الناظر رحمة الله عليه، إلى أهمية العلاج الموضعي، وكشف عنه قائلا: إلى أن هناك طريقتين للتعامل مع السنط، الأولى هي الكي باستخدام الليزر أو الكهرباء حسب الحالة وتشخيص الطبيب، أما الطريقة الثانية فهي استخدام تركيبة طبية فعالة تحتوي على المكونات التالية.
حمض السالسليك بنسبة اثنين ونصف في المئة
حمض اللاكتيك بنسبة اثنين ونصف في المئة
مادة الكلوديون المرن بنسبة خمسة عشر في المئة.
ويتم دهن هذه التركيبة على منطقة السنط مرة واحدة يوميًا مع الحرص على تجنب الجلد السليم المحيط بها.
واختتم الدكتور الناظر منشوره بالدعاء بأن يحمي الله جميع الأطفال، مؤكدًا أن الوقاية تبدأ من الأسرة وأن حماية الطفل لا تكون فقط بالعلاج وإنما بالوعي والمتابعة والمراقبة المستمرة لسلوك من حوله، فالأذى النفسي الذي قد يتعرض له الطفل نتيجة التحرش قد يستمر أثره طويلًا حتى بعد العلاج الجسدي.