لحج (عدن الغد) خاص

  شاركت  جمعية التراحم النسوية الخيرية مديرية تبن العند  الوقفة التضامنية مع الشعب الفلسطيني.

وكانت الوقفة مع اتحاد جمعيات لحج ، وهي فعالية تضامنية مع شعب  فلسطين

وقالت رئيسة جمعية العند بلجيكا السروري : اننا ندين ونستنكر ماتتعرض له فلسطين واطفال فلسطين من قصف منازلهم والحصار المطبق على الاطفال والنساء من عدوان اسرائيلي استخدم كافة الاسلحة من طيران وبوارج حربية    

 واضافت:  حيث نعلن تضامننا مع فلسطين وغزة  العزة والشرف والكرامة والشهامة ان مايتعرض له اطفال غزة من ابادة يتوجب علينا كجمعيات ومنطمات حقوق المجتمع المدني ان نقف الى جانبهم  مايتعرض له الاطفال وحرمانهم من المياه والغذاء ونناشد الدول العربية والاسلامية ومجلس الامن الوقوف في وجهه العدو  الصهيوني والذي لايمتلك لغة الجوار الا بالقصف والتدمير  لغزه وهدم المنازل على روؤس ساكنيها  

 ونددت جمعية التراحم النسوية والخيرية للعالم اجمع ماتتعرض له فلسطين وسكانيها وطالبت المجتمع الاسلامي والعالم الاوربي والدول الاقليمية ان يتم وقف الحرب واعادة ما دمره العدو واعلان فلسطين دولة مستقلة بحدودها  وفقا للخارطة والحدود 

.

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

الإعلامي الحكومي يدين تورط بوسطن الاستشارية في مخطط لتهجير الشعب الفلسطيني

 

الثورة نت/

أدان المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، اليوم الأحد، بشدة تورط مجموعة “بوسطن الاستشارية” وما تُسمى “مؤسسة غزة الإنسانية” في مخطط “أمريكي–إسرائيلي” لتهجير الشعب الفلسطيني تحت ستار إنساني مضلل.

وأشار المكتب، في بيان تلقته وكالة الأنباء اليمنية (سبأ)، إلى تحقيق خطير نشرته صحيفة فايننشال تايمز، كشف عن تورط مجموعة “بوسطن الاستشارية” (BCG)، إحدى أكبر شركات الاستشارات العالمية، في إعداد نموذج مالي لتهجير سكان قطاع غزة وتفريغه ديموغرافياً، ضمن مشروع سري يحمل اسم “أورورا”، ويتضمن تهجير أكثر من نصف مليون فلسطيني مقابل ما سُمّيت “حزم تهجير” تمولها جهات خارجية.

وذكر أن التحقيق أكد أن ما تُسمّى “مؤسسة غزة الإنسانية” (GHF)، التي تشرف على مصائد الموت في قطاع غزة والتي أنشئت بدعم أمريكي–إسرائيلي، تمثل الواجهة التنفيذية لهذا المشروع، حيث زعمت تقديم مساعدات إنسانية، لكنها تسببت فعلياً -حتى الآن- في استشهاد 751 مدنياً، وإصابة 4,931 آخرين، إضافة إلى 39 مفقوداً، وسط رفض واسع من 130 منظمة إنسانية دولية التعاون معها، واتهامها بأنها “غطاء لأهداف عسكرية إسرائيلية”.

ويشير التحقيق إلى أن المشروع شمل تمويلاً سرياً، ودعماً من شركات أمنية أمريكية خاصة، ونشاطات توزيع تُخالف المبادئ الإنسانية، ما أدى لاحقاً إلى طرد شركاء من BCG بعد افتضاح هذه المخططات.

وحذر “الإعلامي الحكومي” من استمرار هذه المشاريع الإجرامية التي تُسوّق جريمة التهجير القسري كأنها “حل إنساني”، محملاً كافة الجهات المنخرطة أو الداعمة لهذه المخططات، المسؤولية الكاملة عن الجرائم المرتكبة بحق المدنيين الفلسطينيين.

وأدان بأشد العبارات هذه المخططات التصفوية الخطيرة للقضية الفلسطينية، مؤكداً أن تداعيات هذه المؤامرات الممنهجة لن تمر دون محاسبة، وأن الشعب الفلسطيني العظيم، برغم كل جرائم الحرب والتجويع والإبادة والتهجير، باقٍ متجذر في أرضه، ولن يتخلى عن حقوقه الثابتة حتى زوال العدو الإسرائيلي عن كامل الأرض الفلسطينية.

مقالات مشابهة

  • وزير الأوقاف يستقبل نظيره الفلسطيني وقاضي قضاة فلسطين
  • الصحفيين تستضيف مستشار الرئيس الفلسطيني في لقاء مفتوح
  • "جمعية المهندسين" تشارك في اجتماع رؤساء الهيئات الهندسية العرب بالقاهرة
  • مستشار الرئيس الفلسطيني: لا يوجد مصلحة أسمى من حقن دماء الشعب الفلسطيني
  • السيد القائد ..نؤكد ثباتنا على موقفنا في نصرة الشعب الفلسطيني
  • الإعلامي الحكومي يدين تورط بوسطن الاستشارية في مخطط لتهجير الشعب الفلسطيني
  • جمعية المهندسين العُمانية تشارك في اجتماع اتحاد المهندسين العرب بالقاهرة
  • وقفة للإصلاحية المركزية في الضالع تضامناً مع الشعب الفلسطيني
  • متظاهرون في ستوكهولم يطالبون بوقف الإبادة الصهيونية بحق الشعب الفلسطيني
  • الشعب الفلسطيني باق والاحتلال إلى زوال