عاجل| موقع أمريكي: نتنياهو يعاني مشكلة خطيرة في القلب وهذه تفاصيل حالته الصحية
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
حالة من التكتم الشديد تحيط بالحالة الصحية لرئيس وزارء دولة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتتياهو، في ظل هجوم مستمر عليه سواء بسبب عدم مقدرته على مهام منصبه، أو لما تعرضت له دولة الاحتلال منذ 7 أكتوبر الماضي، وأرجعته بعض الأصوات المعارضة في إسرائيل لعدم استطاعه نتنياهو متابعة مهام منصبه.
ما تفاصيل حالة نتنياهو؟تعود المشكلات الصحية لدى نتنياهو إلى 15 من شهر يوليو الماضي وبعد قضاء عطلة متن قارب في بحيرة طبريا مع عائلته، دخل نتنياهو إلى مستشفى شيبا بعد أن تعرض لإغماء، ووقتها زعم الاطباء إصابته بالجفاف، لكن بعد أسبوع واحد تكشف كل شيء.
وللتغطية على الصدمة التي طالت المجتمع الإسرائيلي أعلن مكتب رئيس حكومة الاحتلال إن نتنياهو بخير وقال الدكتور أميت سيغيف، مدير وحدة أمراض القلب في المستشفي، إن نتنياهو تم تزويده بجهاز مراقبة لنبضات القلب كإجراء روتيني بحت وليس لقصور في صحته.
وبعدها ساءت صحة نتنياهو وذهب إلى مستشفى "شيبا" واضطر الأطباء لزرع جهاز تنظيم ضربات القلب للتحكم في نبضات قلبه، ليكشف بعدها أنه يعاني منذ سنوات من اضطراب في ضربات القلب، وفقا لموقع pbc الأمريكي.
خضع لعملية إزالة ورم من الأمعاءوقال الدكتور إيال نوف، في بيان بالفيديو، إن جهاز مراقبة القلب أطلق إنذارا والإشارات الكهربائية وعانى من بطء ضربات القلب ثم الإغماء. على الرغم من أن جهاز تنظيم ضربات القلب يتحكم في الاضطراب، لكن الحالات غير المعالجة يمكن أن تؤدي إلى السكتة القلبية وهو ما تطلب إجراءه الجراحة.
ويتطلب بروتوكول الحكومة الإسرائيلية من رؤساء الوزراء إصدار تقارير طبية سنوية، إلا أن نتنياهو لم ينشر أي تقرير منذ عام 2016.
وأعلن هذا التقرير أن اختباراته المعملية "طبيعية تماما" وأن حالته الصحية العامة "ممتازة"، ولم يذكر سوى أنه تمت إزالة ورم أمعاء.
وفي عام 2018، دخل نتنياهو إلى المستشفى لفترة وجيزة بعد إصابته بالحمى.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نتنياهو غزة الاحتلال ضربات القلب
إقرأ أيضاً:
عاجل | معلمون يعتدون جسديًا ونفسيًا على طالب في مدرسة خاصة ويُنقل للمستشفى
صراحة نيوز- قالت والدة طالب في الصف الخامس بإحدى المدارس الخاصة في عمّان إن ابنها تعرّض لاعتداء جسدي ونفسي من قِبل معلمين وإدارية في المدرسة، ما أدى إلى إصابته بكدمات في الصدر والظهر ومشاكل في القلب، مؤكدة أنّ المدرسة قامت بفصله بعد أن تقدمت الأسرة بشكوى رسمية.
وأوضحت الأم أنّها قدّمت شكوى لإدارة المدرسة التي لم تتخذ أي إجراء ضد المعلمين، معتبرةً أن الطفل هو المخطئ. وأضافت أن ابنها يعاني من توسّع في الجهة اليمنى من القلب نتيجة الضرب، إلى جانب رضوض وكدمات أخرى، ما اضطره للبقاء عدة أيام في المستشفى تحت المراقبة، بالإضافة إلى الأذى النفسي الكبير الذي تعرّض له.
وأشارت إلى أنّ المدرسة حاولت إنهاء القضية عبر دفع تعويض مالي بعد تحويل الشكوى للأمن ووزارة التربية والمدّعي العام، إلا أنّ الأسرة رفضت العرض، ما دفع المدرسة لفصل الطالب ومنعه من العودة إلى الدوام، كما تقدمت بشكوى ضد الأم تتهمها بالتهجم على الصفوف وشتم الكادر التعليمي.