معبر رفح يستقبل 10 جرحى من قطاع غزة لتلقي العلاج في مصر
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل، بوصول 10 مصابين من قطاع غزة، عبر معبر رفح لتلقي العلاج في المستشفيات المصرية.
وأعلنت وزارة الصحة والسكان في وقت سابق، استقبال مجموعة من الأشقاء الفلسطينيين المصابين في أحداث غزة.
وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أنّه جرى توقيع الكشف الطبي على جميع الحالات، وتشخيصهم تشخيصا دقيقا، وعددهم 12 مصابا.
ولفت «عبدالغفار» إلى أنّ جميع الحالات تتلقى رعاية طبية فائقة من الطواقم الطبية الموجودة في معبر رفح أو داخل المستشفيات، ووقّع أطباء الحجر الصحي في المعبر، الكشف على 699 من رعايا الدول الأجنبية، بينهم 121 طفلا جرى تطعيمهم بلقاحات شلل الأطفال، والحصبة، والنكاف.
وأكد «عبدالغفار» استمرار العمل المكثف من قبل الطواقم الطبية بوزارة الصحة، بالتنسيق مع الجهات المعنية لاستقبال المصابين، وتقديم أفضل الخدمات التشخيصية والعلاجية اللازمة لهم، مشيرا إلى متابعة وزير الصحة والسكان المستمرة لمستجدات الموقف أولا بأول، من خلال غرفة إدارة الأزمة بالوزارة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: معبر رفح حرب غزة معبر رفح شاحنات الوقود الحرب على غزة القاهرة الإخبارية مزدوجي الجنسية غزة الأطفال الخدج
إقرأ أيضاً:
الصحة تطلق منظومة إلكترونية لصرف علاج «هرمون نقص النمو» في بنغازي
بدأ مركز بنغازي لعلاج أمراض السكري والغدد الصماء صرف علاج نقص هرمون النمو للأطفال، تزامناً مع إطلاق وزارة الصحة بحكومة الوحدة الوطنية، للمنظومة الوطنية لصرف ومتابعة هذا العلاج.
وتهدف المنظومة الوطنية الإلكترونية إلى تنظيم عملية صرف العلاج عبر إصدار بطاقات علاجية تضمن وصول الجرعات لمستحقيها، والحد من تسرب أو سوء توزيع الأدوية، بالإضافة إلى متابعة دقيقة للحالة الصحية للأطفال لتحسين فعالية الدواء وتأثيره.
هذا ويشكل نقص هرمون النمو لدى الأطفال من المشكلات الصحية التي تؤثر على نموهم الطبيعي وتطورهم البدني والعقلي، مما يتطلب توفير علاج دقيق ومستمر لضمان استعادة معدلات النمو الطبيعية وتحسين جودة حياتهم.
وفي هذا الإطار، أطلقت وزارة الصحة المنظومة الوطنية لصرف ومتابعة علاج نقص هرمون النمو، التي تعتمد على نظام إلكتروني حديث يهدف إلى تنظيم عملية صرف الدواء بشكل دقيق وشفاف.
وتُعد هذه المنظومة خطوة نوعية تعزز من كفاءة توزيع الأدوية عبر إصدار بطاقات علاجية إلكترونية تضمن وصول العلاج للمستحقين دون هدر أو تسرب، كما تمكّن من متابعة دقيقة لحالة الطفل الصحية من خلال تحديثات دورية وتحليل فعالية العلاج، مما يساهم في تعديل الجرعات وضبطها حسب الحاجة.
وتأتي هذه المبادرة ضمن توجه وزارة الصحة لتطوير قطاع الرعاية الصحية باستخدام التكنولوجيا الرقمية، ودعم البرامج الوطنية التي تهدف إلى تحسين صحة الأطفال وضمان تقديم خدمات علاجية عالية الجودة لجميع الفئات المستهدفة، مع تعزيز الرقابة وتحسين إدارة الموارد الدوائية.