الصحة الفلسطينية: المنظومة انهارت بالكامل.. ومصر لها دور كبير في الهدنة| فيديو
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
كشف الدكتور أشرف القدرة، المتحدث الرسمي باسم الصحة الفلسطينية، تفاصيل الساعات الأخيرة قبل تطبيق الهدنة في قطاع غزة.
وقدم الدكتور أشرف القدرة، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي شريف عامر ببرنامج "يحدث في مصر" المذاع على فضائية "إم بي سي مصر"، خالص الشكر والتقدير للدولة المصرية علي وجه الخصوص والدولة القطرية على كل الجهود المبذولة من أجل تطبيق الهدنة الإنسانية لمدة أربعة أيام.
وأضاف "القدرة"، أن الشعب الفلسطيني في قطاع غزة ينظر إلى هذه الهدنة ببالغ الأهمية لأن المنظومة الصحية انهارت بالكامل وما وصل من مساعدات طبية لم يكن سوى نقطة في بحر احتياجاتنا الطبية".
جيش الاحتلال يتعمد قصف المستشفيات والمدارسوكشف " المتحدث الرسمي بإسم الصحة الفلسطينية ، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يتعمد قصف المستشفيات والمدارس حتى أخر لحظة قبل بدأ الهدنة لضمان وقوع عدد من الشهداء والمصابين.
وتابع " أن قوات الاحتلال استهدفت المدنين في كافة قطاع غزة بجانب قصف المستشفيات والوحدات الصحية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصر الصحة الفلسطينية الهدنة الدكتور أشرف القدرة غزة قطاع غزة الشعب الفلسطيني جيش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
“حماس”: ما يجري في غزة امتداد لحرب الإبادة وعجز المنظومة الدولية عن إغاثة القطاع
الثورة نت /..
أكد الناطق باسم حركة حماس حازم قاسم ، أن ما يجري في قطاع غزة نتيجة المنخفض الجوي وما تسببه من انهيارات للمنازل ما أدى إلى سقوط شهداء، امتداد لكارثة حرب الإبادة، ودليل صارخ على عجز المنظومة الدولية عن إغاثة غزة، وفشل المجتمع الدولي في كسر الحصار المفروض على أهل القطاع.
وقال قاسم في تصريح صحفي ، اليوم الجمعة ، :” إن الانهيارات المتتالية للمنازل التي قُصفت خلال حرب الإبادة على قطاع غزة بفعل المنخفض الجوي، وما نتج عنها من ارتقاء شهداء، تعكس حجم الكارثة الإنسانية غير المسبوقة التي خلّفتها هذه الحرب الصهيونية الإجرامية”.
وأوضح قاسم أن “ارتقاء شهداء في غزة بسبب غرق الخيام والبرد والانهيارات يؤكد أن حرب الإبادة ما تزال مستمرة، وإن تغيّرت أدواتها، الأمر الذي يستدعي حراكاً جاداً من جميع الأطراف لوضع حدّ لهذه الإبادة عبر الشروع الفوري في عملية إعمار قطاع غزة، وتوفير متطلبات الإيواء الكريم”.
وشدد الناطق باسم حركة حماس على أن “ما يدخل من مستلزمات الإيواء، ولا سيما الخيام، لا يلبّي الحدّ الأدنى من متطلبات الإيواء، ولا يقي من مياه الأمطار ولا برد الشتاء، وهو ما تؤكّده مشاهد غرق الخيام بالكامل وارتقاء شهداء بسبب البرد”.