القاهرة الإخبارية: التحالف الوطني بمصر جهز 250 شاحنة مساعدات لقطاع غزة
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
أكد مراسل فضائية “القاهرة الإخبارية” إلى معبر رفح، دخول 7 شاحنات وقود جديدة إلى قطاع غزة ووصول 8 مصابين إلى المعبر تمهيدا لنقلهم إلى المستشفيات المصرية.
كما أوضح أن معبر رفح يواصل استقبال المساعدات الإغاثية والإنسانية في خامس أيام الهدنة الإنسانية بين إسرائيل و فلسطين، مشيرا إلى أن التحالف الوطني بمصر جهز نحو 250 شاحنة مساعدات لقطاع غزة.
وتابع أن عددا كبيرا من العالقين في المدن المصرية دخلوا من معبر رفح وإنهاء إجرائتهم سريعا وانتقلوا إلى قطاع غزة للعودة إلى منازلهم وأهاليهم، فيما يوجد سيارات إسعاف في الانتظار للدخول بالتنسيق مع الهلال الأحمر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: غزة التحالف الوطني القاهرة الاخبارية المساعدات الإغاثية رفح
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: الاحتلال يوسّع عملياته البرية في غزة بـ عربات جدعون
أفادت دانا أبو شمسية، مراسلة "القاهرة الإخبارية" من القدس المحتلة، بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي أعلن رسميًا بدء تنفيذ العملية البرية الموسعة في قطاع غزة، والتي تحمل اسم “عربات جدعون”، مؤكدًا في بيان له أن العمليات التي انطلقت منذ الأسبوع الماضي استهدفت أكثر من 670 هدفًا داخل القطاع، من بينها منشآت عسكرية وبنى تحتية تزعم إسرائيل أنها تُستخدم من قبل فصائل المقاومة لتخزين السلاح.
وأوضحت أبو شمسية، خلال مداخلة مع الإعلامية ريهام إبراهيم، على قناة القاهرة الإخبارية، أن تكثيف العمليات العسكرية يعيد الوضع إلى المرحلة الأولى من العدوان على غزة، حيث كانت الغارات والقصف المكثف هو النمط السائد، قبل الانتقال لاحقًا إلى عمليات محدودة ومحاصرة الأهداف، أما الآن، فقد عاد جيش الاحتلال إلى التصعيد بوتيرة أعلى؛ بهدف الضغط على حركة حماس، التي تصفها إسرائيل بأنها "متشددة في مواقفها"، على أمل تحقيق اختراق في ملف المحتجزين.
وتزامن إعلان التوسّع العسكري، مع انعقاد المجلس الوزاري الأمني المصغر (الكابينت)، الذي ناقش إدخال المساعدات الإنسانية، إلى جانب مقترحات لصفقات تبادل أسرى، قد تكون إما جزئية أو ربما صفقة شاملة، تفضي في حال نجاحها إلى وقف الحرب.
نشر النظاميينبحسب البيان، تم استدعاء 5 فرق قتالية من جنود الاحتلال إلى المنطقة الجنوبية لقطاع غزة، أي ما يُقدّر بـ أكثر من 60,000 جندي، مضيفةً أبو شمسية أن هناك مقترحًا لاستبدال القوات النظامية المتمركزة على حدود جنوب لبنان بقوات احتياط، وإعادة نشر النظاميين في غزة، في خطوة تعكس أهمية معركة القطاع بالنسبة للقيادة الإسرائيلية.