آيت نوري يكشف تفاصيل مثيرة عن بداياته في كرة القدم
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
تحدث نجم المنتخب الوطني ونادي الولفز الإنجليزي، ريان آيت نوري، عن العديد من الأمور المتعلقة بمسيرته الكروية.
وصرح آيت نوري أمس الثلاثاء، للحساب الرسمي للدوري الإنجليزي عبر منصة X:”ترعرت في منطقة إيل دوفرانس، وهذه المنطقة تتميز بوجود الكثير من الأحياء التي تحتوي على ملاعب كرة القدم “.
وأضاف آيت نوري:”والكثير من الشبان يمارسون كرة القدم هناك، وكنت رفقة صديقي المقرب كريستوفر نقضي كل الوقت معا ونلعب كرة القدم معا، وفي البداية كنا نلعب من أجل المتعة فقط بعدها شيئا فشيئا بدأت آخذ ممارسة كرة القدم على محمل الجد”.
وتابع المتحدث:”أنا شخص يعمل بجد لتحقيق الأهداف التي أسطرها دائما وهذا الشيء تعلمته من أسرتي، خاصة والدتي التي كانت دائما تدعمني”.
وأردف ريان:”كذلك شقيقي كان يشجعني دائما لمواصلة العمل بجدية لحصد الثمار في المستقبل بتحقيق أهدافي”.
وأكد لاعب الخضر في حديثه:”أنا طبعي إنسان إجتماعي أحب دوما الإبتسام وأحاول مساعدة الآخرين وهو الأمر الذي تربيت عليه”.
وختم آيت نوري:”والداي قاموا بتربيتي أحسن تربية بإحترام الآخرين والتفاؤل خيرا دائما، واللعب للمنتخب الوطني أمر قريب لقلبي وسعيد بتمثيل الخضر”.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: کرة القدم آیت نوری
إقرأ أيضاً:
مقترح أمريكي جديد لوقف النار في غزة.. تفاصيل مفاجئة وضمانات مثيرة
في تطور جديد يعكس تصاعد الجهود الدولية لوقف الحرب في قطاع غزة، كشفت وكالة «رويترز» عن تفاصيل المقترح الأمريكي المعروف باسم «مقترح ويتكوف»، الذي يتضمن خطوات محددة لوقف إطلاق النار وتبادل المحتجزين، إلى جانب ضمانات دولية تقوده الولايات المتحدة.
مصر تدعم جهود التهدئةإلى جانب ذلك، تواصل مصر تحركاتها الدبلوماسية لدعم جهود التهدئة، من خلال اتصالات مكثفة مع شركاء دوليين، كان أبرزها التواصل بين وزيري خارجية مصر وهولندا لمناقشة آخر تطورات الوضع في غزة.
وفي هذا الصدد، قال الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية، إن وكالة الأنباء الفرنسية أفادت بأن المقترح الأمريكي، الذي حظي بموافقة إسرائيل بشأن الهدنة في غزة، لا يلبي المطالب الفلسطينية.
وأضاف فهمي، في تصريحات لـ "صدى البلد"، أن مصر تواصل اتصالاتها المباشرة مع مختلف الأطراف سعيا للتوصل إلى حلول عاجلة توقف نزيف الدم الفلسطيني، وتمهّد الطريق نحو حل الدولتين، مع التأكيد على أن تكون القدس الشرقية عاصمة لدولة فلسطين.
وأشار إلى أن موقف حركة حماس يعد بالغ الأهمية في هذه المرحلة، وسط توقعات بأن يحمل الوسيطان المصري والقطري رد الحركة بشأن إمكانية الدخول في مفاوضات مع إسرائيل لإنهاء الحرب في غزة.
من جانبها، كشفت وكالة «رويترز» النقاب عن فحوى المقترح الأمريكي الجديد لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، والذي يعرف باسم «مقترح ويتكوف»، ويتضمن خطة مرحلية مدتها 60 يوما، تهدف لتهدئة الأوضاع تمهيدا لحل دائم للصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
وتتلخص أبرز بنود الخطة الأمريكية فيما يلي:- هدنة لمدة 60 يوما يتم خلالها وقف كامل لإطلاق النار.
- الإفراج عن 28 محتجزا إسرائيليا (أحياء وأموات) خلال الأسبوع الأول من الهدنة.
- إطلاق سراح بقية المحتجزين الإسرائيليين بعد الاتفاق على وقف إطلاق النار بشكل دائم.
- إفراج إسرائيل عن 125 أسيرا فلسطينيا محكومين بالمؤبد، و1111 معتقلا بعد أحداث 7 أكتوبر، وذلك في الأسبوع الأول من الاتفاق.
- تسليم رفات 180 شهيدا فلسطينيا تحتجزهم إسرائيل.
- بدء إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة فور توقيع حركة حماس على اتفاق الهدنة.
- توقف العمليات العسكرية الإسرائيلية فور تنفيذ بنود الاتفاق.
- ضمان أمريكي مباشر يقوده الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لدعم تنفيذ الهدنة.
- الهدف النهائي للخطة هو التوصل إلى حل دائم للصراع.
وفي سياق مواز للجهود الأمريكية، تواصل مصر أداء دورها المحوري في دعم مسار التهدئة، حيث تلقى وزير الخارجية والهجرة المصري، الدكتور بدر عبد العاطي، اتصالا هاتفيا من وزير خارجية هولندا، كاسبر فيلدكامب، بحثا خلاله تطورات الأوضاع في غزة، إلى جانب تعزيز العلاقات الثنائية.
وأكد الوزير عبد العاطي حرص مصر على تعميق التعاون مع هولندا في مجالات متعددة تشمل اللوجستيات، تطوير الموانئ، الطاقة المتجددة، الرقمنة، التعليم، البحث العلمي، ومكافحة الهجرة غير الشرعية، كما ناقش الجانبان أهمية تأمين الملاحة في البحر الأحمر، خصوصا في ضوء الاتفاقات الأخيرة المتعلقة باليمن، وتأثيرها على قناة السويس والتجارة الدولية.
وشدد عبد العاطي على ضرورة التزام إسرائيل بالقانون الدولي، مدينا قرارها ببناء مستوطنات جديدة واستخدام التجويع كأداة عقاب جماعي ضد المدنيين في غزة.
وأعرب عن تقديره لموقف الاتحاد الأوروبي، داعيا إلى إنهاء ازدواجية المعايير في التعاطي مع الأزمة.
من جانبه، أعرب الوزير الهولندي عن دعم بلاده لرفض الاستيطان الإسرائيلي وأهمية السماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، ما يعكس تقاربا في الرؤى بين القاهرة وأمستردام حيال الأزمة الراهنة.