محمد رحيم يحتفل باحتلال أغنية "صبري قليل" المركز الأول عالميا على تطبيق "shazam"
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
احتفل الملحن محمد رحيم، بوصول أغنية "صبري قليل" لشيرين عبد الوهاب، رقم واحد على مستوى العالم، حيث شارك جمهوره منشورا من خلال حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "انستجرام".
وأرفق بالمنشور تعليقا قال فيه:"مطربة مصرية وملحن مصري يتفوقوا بآعمالهم على كل جنسيات العالم أتراك وانجليز وايطاليين وأسبان وهنود وآمريكان، وكل من قدم عمل فني على كوكب الأرض".
وأضاف:" والأعمال والحمد لله تطلع رقم واحد على موقع shazam العالمي الأكثر نجاحا والاعلى بحثا ومفيش مذيع ولا صحفي يعلن الخبر والموضوع كله صناعة مصرية، أغنية صبري قليل على مستوى العالم، وأغنية الوتر الحساس الأعلى استماعا على التيك توك ".
تعليقات الجمهور على منشور رحيم
وفورًا من مشاركة المنشور نال المنشور على إعجاب الجمهور، وكانت من بين أبرز التعليقات الف مبروك، ما شاء الله ربنا يزيدك من فضله وكرمه ويحفظك من كل شر يارب، بالتوفيق والنجاح الدائم، وغيرها من التعليقات.
آخر أعمال الفنان محمد رحيم
والجدير بالذكر أن آخر أعمال الفنان محمد رحيم أغنية "الحكاية إنسانية "، والتي حازت على إعجاب الجماهير في الوطن العربي.
تعرف على كلمات اغنية "الحكاية إنسانية "
وتأتي كلمات الأغنية كالآتي /الحكاية فلسطينية
والقضيه إنسانية
عايزه ناس ضمايرها صاحيه
عايزة وحدتنا العربية
عايز كلمة حق تُصرخ
يسمع العالم صداها
من بيوتها الناس بُتخرج
شُهدا بتودع ف ضناها
طفل قبل أوانه شاب
لما حرموه من الطفولة
إتفطم على صوت على خراب
وإتولد فيه البطولة
قتل فرحة أبرياء
قتل فرحة أبرياء
ذنب عند الله وأذيه
والتاريخ شاهِد عيان
التاريخ لو تسألوه
قولوا مين صاحب ِالمكان
اللى خونه بينكروه
أقصى مادخلهوش جبان
أقصى مادخلهوش جبان
له ملايكه بيحرسوه
ياما قُلنا كلام يصبر
ياما قُلنا كلام يواسى
بس لما الظُلم يكتر
يبقى أكبر المعاصى
يبقى لازم لينا واقفه
صرخه ب اسم الإنسانية
اللى يقتل عيد ووقفه
واللى شرد ناس ضحيه
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد رحيم شيرين عبد الوهاب
إقرأ أيضاً:
لمى … من بين الخيوط خرجت الحكاية قصة إنسانية من مهرجان جرش للثقافة والفنون
صراحة نيوز – بدران محمد بدران
منذ خمسة أعوام، بدأت “لما” رحلتها بخيط وإبرة، وقلب مليء بالإصرار. فتاة من ذوي الهمم، اختارت أن تكون منتجة، لا متلقية، وأن تصنع بيديها ما يعجز عنه الكثيرون بالعزيمة وحدها. لم يكن العمل بالمشغولات اليدوية مجرد هواية، بل كان مشروع حياة، وبابا للاعتماد على الذات، وبوابة لخلق كيان اقتصادي ومعنوي متماسك.
في كل منتج كانت تصنعه، كانت تضع فيه جزءا من روحها، رسالتها، وهمّها الجميل. كل قطعة من أعمالها اليدوية تحكي قصة: قصة تحد، صبر، أمل، وكرامة. ومنذ خمس سنوات، لم تتوقف “لما” عن الحياكة، لا فقط حياكة الخيوط، بل حياكة الأمل والإصرار على أن تكون فاعلة في المجتمع.
هذا العام، جاءت “لما” إلى مهرجان جرش، لا كزائرة، بل كمشاركة… كبائعة… كفرد منتج له أثر وصوت. مهرجان جرش، بمشروعه للتنمية المجتمعية، فتح لها ولأمثالها باب رزق، وباب اعتراف، وباب أمل. لم يكن مجرد جناح لعرض المنتجات، بل منصة لتوصيل رسائل عميقة: أن الإنسان، مهما كانت ظروفه، قادر على العطاء… وأن جرش، ليس فقط مهرجان ثقافة وفنون، بل مهرجان إنساني، يحتضن الجميع.
تقول “لما” لموقع ديكابوليس خلال جولته في مهرجان جرش اليوم:
“من خمس سنين وأنا أشتغل وأبيع شغلي، لكن هاي السنة غير. هاي السنة مهرجان جرش خلاني أكون جزء من مشروعه المجتمعي، وقدمني للعالم. الناس شافوا شغلي، سمعوا قصتي، حسوا في. جرش خلاني مش بس أبيع، خلاني أكون إنسانة كاملة في نظر المجتمع، عندي دور ورسالة.”
وهنا تكمن عظمة مهرجان جرش: ليس فقط في العروض الفنية، ولا في الشعر والموسيقى، بل في الرسالة. مهرجان جرش، كما وثق موقع ديكابوليس اليوم، هو مشروع وطني بامتياز، يحمل في طيّاته رسائل تنموية وإنسانية عميقة. هو حاضنة للقصص، للطاقات، وللطموحات.
“لما” هي واحدة من تلك القصص التي نمت من بين الركام، ووجدت ضوءها في جرش…. وها هي، بكل فخر، ترفع صوتها:
“أنا لما… ومن جرش بدأت أحلامي تصير حقيقة.”
حسام موافي: شرب الحشيش لا يحتاج لمصحة.. والترامادول يستوجب الدخول الفوري