أبناء بني بهلول بصنعاء يجودون بقافلة من الزبيب دعما للمقاومة الفلسطينية الباسلة
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
الثورة نت|
سير أبناء قرية عناقة في بني بهلول مديرية سنحان وبني بهلول ، محافظة صنعاء، اليوم قافلة عينية ، دعماً للمقاومة الفلسطينية الباسلة، ضمن حملة طوفان الأقصى.
واحتوت القافلة على أكثر من 45 قدح من الزبيب الفاخر، إضافة إلى مبلغ مليوني ريال.
وخلال تسيير القافلة أوضح مستشار المحافظة حميد الحسيني، أن القافلة المقدمة من أبناء علاقة دعما منهم لإخوانهم أبطال المقاومة الفلسطينية البطلة، في مواجهة العدوان الصهيوني الغاصب.
وأكد استمرار قوافل الدعم والمساندة للشعب الفلسطيني ومقاومته كواجب ديني وإنساني وأخلاقي، حتى تحرير كامل الأراضي الفلسطينية وتخليص المقدسات الإسلامية من دنس اليهود.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: طوفان الاقصى
إقرأ أيضاً:
مبادرة محراب السودان تقدم دعماً للمتضررين من الحرب في الفاشر
اكدت رئيس مبادرة محراب السودان بولاية شمال دارفور ، محراب اسماعيل آدم يوسف، إهتمام مبادرتها بتقديم الدعم الإنساني والصحي والاجتماعي للمتضررين من الحرب في مدينة الفاشر، خاصة في ظل غياب المنظمات الأممية ووكالات الإغاثة.وأوضحت في تصريح (لسونا) أن المبادرة قدمت دعماً إنسانيآ للمتضررين من خلال دعم المطابخ الجماعية والتكايا، داخل المجمعات بألاحياء السكنية ومعسكرات النزوح، كما عملت على الوصول إلى المناطق الريفية وتقديم الغذاء والكساء للمحتاجين.واستعرضت الأنشطة التي نفذتها والمتمثلة في الدعم النفسي والاجتماعي للأسر المتضررة، التثقيف الصحي والإصحاح البيئي، فضلاً عن تقديم الخدمات العلاجية المتنقلة، ودعم المصابين بالأمراض المزمنة، وتوفير الرعاية الصحية الأولية للحوامل، بالإضافة إلى تنظيم المخيمات العلاجية، والعيادات المتنقلة وتوفير أدوية منقذة للحياة للأسر والنازحين.وأشارت إلى أن المبادرة تعتمد على التبرعات العينية والمباشرة، وترفض تلقي التبرعات المالية عبر أرقام حسابات، مما عزز ثقة المجتمع فيها وأكسبها احترامًا واسعًا بين الأهالي والداعمين.ووجهت محراب نداءً للخيرين والمؤسسات المجتمعية بضرورة مواصلة الدعم، لسد الفجوة التي خلفها غياب المنظمات الأممية ووكالات الإغاثة.مجددة إستمرار مبادرتها في عملية تقديم الدعم الإنساني والصحي والاجتماعي للمتضررين من الحرب في مدينة الفاشر.لافتة إلي أن المبادرة ستظل مثالًا حيًا على قدرة المجتمعات على النهوض بذاتها مهما اشتدت الأزمات، وأن إرادة الخير أقوى من صوت الرصاص، وأن دارفور برغم الجراح لا تزال تنبض بالعطاء والمبادرات الملهمة.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب