صناع فيلم الرعب «Saw» يعلنون إنتاج الجزء الـ11: اللعبة مستمرة
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
يستعد صناع سلسلة أفلام الرعب الشهيرة «Saw» لجزء جديد، وفقا لما أعلنته الشركة المنتجة «ليونزجيت إنترتينمنت»، ليكون بذلك الجزء الـ11 من سلسلة أفلام الرعب، التي يصل إلى دور العرض السينمائي بعد 9 أشهر فقط من الآن.
الإعلان عن الجزء الجديد من الفيلم الذي سيتم طرحه بعنوان «Saw XI»، جاء خلال منشور على الحساب الخاص للشركة المنتجة على «إنستجرام»، بصورة مدون عليها أرقام رومانية مخيفة على خلفية «Saw»، توضح تاريخ الإصدار في 27 سبتمبر 2024، مصحوبة بتعليق: «اللعبة مستمرة»، وفقا لما نشره موقع «فارايتي».
يأتي ذلك بعد أقل من شهرين على طرح الجزء العاشر بعنوان «Saw X» في دور العرض السينمائي، نهاية سبتمر الماضي، وحقق الفيلم أداءً قويًا في شباك التذاكر، حيث حقق 53 مليون دولار في أمريكا الشمالية، ليصل الإجمالي 107 ملايين دولار عالميًا مقابل ميزانية إنتاج قدرها 13 مليون دولار.
وشهد الجزء العاشر، عودة وبين بيل إلى دور «جون كرامر»، صانع أدوات التعذيب المتسلسل، والذي ظهر لأول مرة في فيلم «Saw» الأول عام 2004، ولعب دورًا رئيسيًا في الجزء الأخير، والذي دارت أحداثه بين الجزئين الأول والثاني.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فيلم Saw
إقرأ أيضاً:
55 مليون طن من الركام و70 مليار دولار لإعادة بناء غزة
يمانيون |
قدّر برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP) كلفة إعادة إعمار قطاع غزة بنحو 70 مليار دولار، في واحدة من أكبر عمليات إعادة البناء التي ستشهدها المنطقة بعد حرب مدمّرة استمرت لعامين.
وأوضح جاكو سيلييرز، مدير البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة، في مؤتمر صحفي عقده في جنيف، أن حجم الدمار في غزة “غير مسبوق”، حيث خلّفت الحرب أكثر من 55 مليون طن من الأنقاض، ما يجعل إعادة الإعمار “مهمة شاقة تتطلب تعاوناً دولياً واسع النطاق”.
وقال سيلييرز إن البرنامج تلقى مؤشرات واعدة من عدد من الدول، بينها الولايات المتحدة وعدة دول عربية وأوروبية، أبدت استعدادها للمشاركة في تمويل جهود الإعمار، مشيراً إلى أن المرحلة المقبلة ستتركز على تعبئة الموارد وتنسيق الدعم بين الدول المانحة والهيئات الأممية.
وشدد على أن خطة إعادة الإعمار ستركّز على إزالة الأنقاض وتأهيل البنية التحتية الأساسية، بما في ذلك المدارس والمستشفيات وشبكات المياه والكهرباء، لضمان عودة الحياة تدريجياً إلى القطاع بطريقة “مستدامة وآمنة”.
ومن المقرر أن يُعقد مؤتمر دولي خلال الأيام القادمة لمناقشة تفاصيل المساعدات وآليات تنفيذ المرحلة الأولى من الإعمار، وسط توقعات بأن يشكّل الدعم الدولي حجر الأساس لتحقيق الاستقرار طويل الأمد في غزة، بعد سنوات من العدوان والدمار.