تكنولوجيا، قريبا دواء ياباني يعيد نمو الأسنان المفقودة،11 04 ص الخميس 13 يوليه 2023 يعمل فريق من الباحثين .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر قريبا.. دواء ياباني يعيد نمو الأسنان المفقودة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

قريبا.. دواء ياباني يعيد نمو الأسنان المفقودة

11:04 ص الخميس 13 يوليه 2023

يعمل فريق من الباحثين اليابانيين على تطوير دواء جديد يسمح للأسنان بإعادة النمو، ما يتيح الفرصة لعلاج الأسنان المفقودة.

ومن المقرر البدء في التجارب البشرية للعقار في أوائل العام المقبل. ويوفر الدواء إذا ثبت نجاحه، الأمل للملايين الذين يعتمدون على أطقم أسنان.

ويأمل الفريق الياباني تعميم العلاج الذي لم يكشف عن اسمه بحلول العام 2030 إذا نجحت التجارب وأثبتت أنه لا يوجد آثار ضارة منه في جسم الإنسان.

وأظهرت الاختبارات المبكرة أن الدواء ساعد الفئران والقوارض على إعادة نمو أسنانها، حسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.

والدواء مخصص للأشخاص الذين يفتقرون إلى مجموعة كاملة من أسنان البالغين لأسباب وراثية.

وذكرت وسائل الإعلام اليابانية أنه من المقرر بدء التجارب السريرية في يوليو 2024، وتحديدا على الأشخاص المصابين بفقدان كل الأسنان، وهي حالة وراثية نادرة تمنع تكون الأسنان أصلا.

ويعمل الدواء، وهو علاج بالأجسام المضادة، عن طريق قمع الجين الوراثي USAG-1، الذي يحد من نمو الأسنان.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

تحول تاريخي تقوده نقابة أطباء الأسنان

صراحة نيوز ـ منذر الحوارات

مرّ الكثيرون مرور الكرام على ما حدث في نقابة أطباء الأسنان من فوز كبير للطبيبة آية الأسمر بموقع النقيب، في خرقٍ لفضاءٍ استمرّ حِكراً على الرجال حتى الآن، وفي مجتمع تمسّك بقواعده الراسخة في ترتيب أولويات صناعة القرار في كل الأماكن، وحصرها بيد الرجال فقط، وبالتالي، لا يمكن اختزال هذا الحدث باعتباره مجرد فوز انتخابي، بل يمكن اعتباره انقلاباً اجتماعياً حقيقياً يُنبئ بتشكُّل عصرٍ جديدٍ في الحضور السياسي للمرأة الأردنية، بعد هيمنة ذكورية استمرّت لعقود .

ومع أن السيدات كنّ حاضرات في العديد من المواقع السياسية، الوزارية والنيابية، وفي الوظائف الكبرى، إلا أن ذلك كلّه جاء في سياق التعيين أو التزيين، لكن هذه المرة كان الفرق جوهرياً، إذ إن القرار كان لصوت الناخبين، وهنا تكمن رمزية الحدث وطبيعة التحوّل الكبرى، فنحن أمام امرأة تكسر الاحتكار الذكوري لموقعٍ مهنيٍّ مركزي، ليس عبر المجاملة، بل بشرعية الصندوق، وبهذا، تنقل هذه النتيجة المرأة من الهامش إلى صدارة المشهد.
وفي ظل هذا الفوز، وبمراجعة سريعة لتاريخ مشاركة المرأة في الشأن العام، نتوصل دون عناء إلى أن موقعها ظلّ محصوراً لعقود في مساحات رمزية، أو ضمن «محمية سياسية» مفرغة من المضمون، فمنذ السماح لها بالترشّح والانتخاب، بقيت مشاركتها ضعيفة وغير متكافئة، وغالباً ما كانت تُدفع إلى الخلف عند لحظة اتخاذ القرارات الحاسمة، بحجّة الحاجة إلى «الكفاءة الذكورية» في موقع القيادة، وهو ما أبقاها وأبقى دورها أسير ثقافة محافظة تُعمّق التمايز بين الجنسين، وغالباً ما كان وجودهن في الحياة السياسية بشكلٍ خاص يُوظَّف كشكلٍ من أشكال الزينة الديمقراطية، لا كإيمانٍ فعليٍّ بضرورة وجودهن الفاعل.
بالتالي، فإن فوز سيدة في منافسة مفتوحة مع منافسين رجال، يؤكد أن ثمة تحوّلاً في مزاج نخبة مهنية، لم تعد تنظر إلى المرأة كاستثناء، بل كخيارٍ واقعيٍّ يمكن أن يُجسِّد الإرادة الجماعية لتلك النقابة، وربما المجتمع لاحقاً، إذ قد يمتد هذا التطور إلى قطاعات ونقابات أخرى، وقد يمتد التوسع اكثر من ذلك بكثير، ورغم أن أحداً لا يستطيع التكهّن بالمدة اللازمة لهذه العملية، إلا أنه لا يمكن إنكار أن المجتمع الأردني يشهد تحولات ثقافية واجتماعية في الآونة الأخيرة، وبالرغم من كونها بطيئةً ومترددة، إلا أنها متراكمة وثابتة، يعززها صعود جيل جديد من النساء يتسلّحن بالعلم، والشجاعة، والطموح، والرغبة في الخروج من القالب الذي وُضعن فيه على مدى عقود، وهو الأمر الذي عطّل ما يقارب نصف المجتمع عن القيام بدوره، لأنه محكومٌ بمزاجٍ عام يريد أن يقولب المرأة في إطارٍ واحد لا يمكن تغييره.
لكن السؤال المهم: هل يمكن اعتبار هذا الفوز مزاجاً انتخابياً عابراً ولحظيّاً؟ أم مؤشراً على تحوّل تدريجي في وعي المرأة بحقّها في القيادة؟ ووعي الرجل بكفاءة المرأة كمنافس سياسيٍّ ومهني؟
برأيي، يُمثِّل هذا الفوز نقطة تحوّلٍ جوهرية، صحيحٌ أنها تسير ببطء، ولكنها حقيقية، في وعي المجتمع بأدواره السياسية، إلا أن هذا الوعي لا يمكن أن يُعبّر عن نفسه إلا بوجود بيئة نزيهة، وهو ما يعزّز مصداقية خطاب الإصلاح السياسي، بالتالي، فإن ما حدث ليس عابراً؛ وربما يكون حجر الدومينو الأول، الذي قد يدفع النقابات والأحزاب، وحتى الدولة، إلى مراجعة تمثيل المرأة في القيادة، ليس من دافع المجاملة، بل باعتبارها فاعلًا حقيقياً، لا ديكوراً أو زينة

مقالات مشابهة

  • تحول تاريخي تقوده نقابة أطباء الأسنان
  • مغشوش.. سحب تشغيلة من مضاد حيوي شائع الاستخدام
  • أشهر علاج للقلب .. سحب تشغيلتين من دواء Ator
  • هيئة الدواء: رغيف الخبز قد يكون عدوًا خفيًا لبعض الأشخاص
  • أحدث صيحات تكنولوجيا المرور.. روبوت إلكتروني في شوارع العاصمة الإدارية
  • دواء سكري قديم يفاجئ العلماء: هل يكون سلاحا جديدا ضد السرطان؟
  • قرار عاجل من هيئة الدواء بسحب كريم شهير لتسلخات الأطفال.. احذروا هذه التشغيلات
  • "صندوق ثروة سيادي أميركي ياباني".. مقترح على طاولة إدارة ترامب
  • الاتحاد يكشف دور التأمين في تغطية المخاطر الناشئة عن تكنولوجيا الزراعة الذكية
  • رقم قياسي.. هيئة الدواء تصدر 13 تحذيرًا من أدوية مغشوشة