13 كانون الأول 2011- رفع علم فلسطين على مقر منظمة اليونسكو في باريس
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
دمشق-سانا
1642- المستكشف الهولندي أبل تاسمان يصل إلى نيوزيلندا.
1920- عصبة الأمم تعلن عن تأسيس المحكمة الدائمة للعدل الدولي، وذلك لتسوية النزاعات الدولية.
1941- المجر ورومانيا تعلنان الحرب على الولايات المتحدة، وذلك في أثناء الحرب العالمية الثانية.
1967- ملك اليونان قسطنطين الثاني يحاول الإطاحة بالعسكر الذين قادوا ما سمي بانقلاب الأمر الواقع وسيطروا على الحكم في نيسان 1967، لكنه فشل وهرب إلى إيطاليا مع أسرته، وأدى ذلك إلى إلغاء الملكية والتحول إلى الجمهورية.
1970- الإعلان عن قيام الجمهورية في مالطا التي حصلت على استقلالها عام 1964 كمملكة مستقلة وصدر لها دستور جديد مع استمرار ملكة المملكة المتحدة إليزابيث الثانية على عرش المملكة.
1990- رئيس جنوب إفريقيا فريديريك ويليم دي كليرك يلتقي مع رئيس المؤتمر الوطني الإفريقي نيلسون مانديلا.
1996- انتخاب الدبلوماسي الغاني كوفي أنان أمينًا عامًا للأمم المتحدة خلفًا لبطرس بطرس غالي.
2002- الاتحاد الأوروبي يعلن موافقته على انضمام قبرص والتشيك وإستونيا ولاتفيا وليتوانيا وهنغاريا ومالطا بولندا وسلوفاكيا وسلوفينيا.
2011- رفع علم فلسطين على مقر منظمة اليونسكو في باريس وذلك بعد قبولها كعضو كامل في المنظمة التابعة للأمم المتحدة في 31 تشرين الأول2011.
من مواليد هذا اليوم:
1533- الملك إريك الرابع عشر، ملك السويد.
1911- ترجيف هافليمو، اقتصادي نرويجي حاصل على جائزة نوبل في العلوم الاقتصادية عام 1989.
من وفيات هذا اليوم:
1521- الملك مانويل الأول، ملك مملكة البرتغال ال14.
1930- فريتز بريغل، عالم كيمياء نمساوي حاصل على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1923.
1932- أحمد شوقي، شاعر مصري ملقب بأمير الشعراء.
أعياد ومناسبات:
عيد الجمهورية في مالطا.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
التعاون الإسلامي: مخطط استيطاني إسرائيلي غير مسبوق يهدد بتفجير الأوضاع في فلسطين
أدانت منظمة التعاون الإسلامي، وبأشد العبارات، مصادقة سلطات الاحتلال الإسرائيلي على بناء 764 وحدة استيطانية جديدة، إلى جانب إعلانها عن خطة لإنشاء 17 مستوطنة إضافية في الضفة الغربية المحتلة خلال السنوات الخمس المقبلة.
واعتبرت المنظمة أن هذه الخطوة تأتي في إطار سياسة منهجية تستهدف توسيع رقعة الاستيطان وترسيخ الضمّ الفعلي للأراضي الفلسطينية، في محاولة لفرض سيادة غير قانونية على أرض محتلة بحكم القانون الدولي.
وشدّدت المنظمة على أن الاستيطان الاستعماري الإسرائيلي يمثل جريمة حرب بموجب القانون الدولي، وانتهاكاً صارخاً لقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة، وعلى رأسها قرار مجلس الأمن 2334 الذي يجرّم الأنشطة الاستيطانية دون أي التباس.
كما ذكّرت بالفتوى القانونية الصادرة عن محكمة العدل الدولية التي أكدت عدم شرعية أي إجراءات يفرضها الاحتلال لتغيير الطابع الديمغرافي أو الجغرافي للأراضي الفلسطينية.
وفي سياق متصل، ربطت المنظمة بين تصعيد الاستيطان والمواقف السياسية المتشددة داخل الحكومة الإسرائيلية، ومنها الدعوات التحريضية المتواصلة لاحتلال قطاع غزة، والتي تراها المنظمة جزءاً من نهج تصعيدي شامل يستهدف الشعب الفلسطيني في كافة أماكن وجوده. وأكدت أن هذا المسار لا يهدد فقط بإجهاض فرص السلام، بل يدفع المنطقة نحو مزيد من التوتر والانفجار.
وجدّدت منظمة التعاون الإسلامي مطالبتها للمجتمع الدولي، وخاصة مجلس الأمن، بالتحرك العاجل وتحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية في وقف هذه الانتهاكات الخطيرة. ودعت إلى اتخاذ إجراءات عملية وملزمة لكبح الممارسات الإسرائيلية، وضمان حماية الشعب الفلسطيني وأرضه ومقدساته من العدوان المستمر.
وشددت المنظمة على أن صمت المجتمع الدولي يشكل ضوءاً أخضر لمزيد من التمادي الاستيطاني، محذّرة من أن استمرار هذه السياسات سيقوّض أي جهد دولي لإحياء عملية السلام ويقود إلى واقع أحادي يفرضه الاحتلال بالقوة، على حساب الحقوق التاريخية والقانونية للشعب الفلسطيني.