مندوب فلسطين بالجامعة العربية يندد بجرائم الاحتلال المتكررة
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
أطلع مندوب دولة فلسطين بالجامعة العربية، السفير مهند العكلوك، إسماعيل عبدالغفار، رئيس الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، على آخر المستجدات السياسية في فلسطين.
أخبار متعلقة
مندوبا «مصر وفلسطين» بالجامعة العربية يناقشان تطورات الأوضاع الميدانية بالأراضي المحتلة
العكلوك يطلع مندوب مصر بالجامعة العربية على تطورات الأوضاع في فلسطين
الجامعة العربية تدين استيلاء الإحتلال على منزل عائلة «صب اللبن» بالقدس وتسليمه للمستوطنين
وتناول اللقاء الذي عقد في مقر الأكاديمية بالقاهرة، اليوم الخميس، بين الجانبين، سبل تعزيز التعاون في شتى المجالات، والاتفاق على فتح مجالات للشراكة مع الجامعات الفلسطينية.
وأطلع «العكلوك»، رئيس الأكاديمية، على ما تقوم به إسرائيل بحق الشعب الفلسطيني من قتل، ومصادرة أراضي، وحرق المنازل، وقرصنة الأموال، بالإضافة إلى الاقتحامات المتكررة والمتصاعدة على المسجد الأقصى، مؤكدًا ضرورة إنهاء الاحتلال الإسرائيلي، استنادًا إلى الشرعية الدولية، بالإضافة إلى الجهد الذي تقوم به المندوبية بالجامعة العربية، لحشد الدعم العربي ودعم الموقف الفلسطيني في المحافل كافة.
من جانبه، أكد رئيس الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، استعداده أن يكون جزءًا في المساهمة بالإطار الفني والقانوني والتنموي لدعم القضية الفلسطينية، مشيرًا إلى دعم واهتمام الأكاديمية بالطالب الفلسطينيز
فلسطين الجامعة العربية الاكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجياالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين فلسطين الجامعة العربية بالجامعة العربیة
إقرأ أيضاً:
محترف الهلال في مأزق الاستبعاد… هل يدفع نونيز ثمن الإصابات المتكررة؟
بات نادي الهلال على أعتاب قرار مصيري يتعلق بإعادة تشكيل قائمته المحلية، حيث يتعين على المدرب الإيطالي سيموني إنزاجي استبعاد أحد لاعبيه الأجانب لتمهيد الطريق أمام تسجيل المدافع البرتغالي جواو كانسيلو، الذي تعافى مؤخرًا من الإصابة.
ورغم أن القرار الرسمي لم يُعلن بعد، فإن النقاش داخل النادي والجماهير بات محصورًا بين ثلاثة أسماء: داروين نونيز، ماركوس ليوناردو، ومالكوم فيليبي.
تقارير سعودية أشارت إلى أن إنزاجي يمر بمرحلة حساسة، إذ يجب عليه اتخاذ قرار لا يضر بتوازن الفريق أو قدرته الهجومية، خاصة وأن الهلال ينافس على عدة بطولات هذا الموسم. ومع أن الخيارات الثلاثة تبدو صعبة، إلا أن المؤشرات الأولية تميل نحو إمكانية التضحية بداورين نونيز، في ظل تاريخه الطويل من الإصابات وغيابه المتكرر عن المباريات المهمة.
الجماهير بدورها منقسمة حول القرار المرتقب. فهناك شريحة تعتقد أن استمرار الرهان على نونيز بات أمرًا محفوفًا بالمخاطر، خصوصًا بعد تكرار إصاباته وعدم قدرته على الوصول لمرحلة الجاهزية الكاملة لفترات طويلة. وتؤكد هذه الفئة أن وجود لاعب غير قادر على الاستمرار طوال الموسم قد يمثل عبئًا على الفريق في اللحظات الحاسمة.
في المقابل، يحظى ماركوس ليوناردو بدعم شريحة من الجماهير التي ترى أنه لاعب شاب يمتلك طموحًا كبيرًا وقدرة على التطور، خصوصًا أنه لم يحصل على فرص كافية لإظهار كامل إمكاناته.
وتعتبر هذه الفئة أن استبعاده سيكون خسارة على المدى الطويل، وأن النادي قد يندم على ذلك إذا تطور اللاعب وأصبح نجمًا عالميًا في السنوات المقبلة.
أما مالكوم فيليبي، فيبدو أن فرص بقائه أقوى من الآخرين، نظرًا لخبرته الكبيرة وتأثيره المستمر في الجانب الهجومي. ورغم التراجع الطفيف في مستواه خلال بعض المباريات، إلا أنه يُعد عنصرًا يمكن الاعتماد عليه في اللحظات المهمة، ما يجعل استبعاده شبه مستبعد في الوقت الحالي.
إنزاجي، بحسب تسريبات من داخل الجهاز الفني، لا يزال يعكف على دراسة كل الاحتمالات. فهو يدرك أن إدراج كانسيلو في القائمة ضرورة فنية لتعزيز الدفاع، لكنه في الوقت نفسه لا يريد التضحية بخيارات هجومية قد يحتاجها خلال الموسم الطويل. كما ينتظر المدرب التقرير الطبي النهائي الخاص بنونيز، والذي قد يلعب دورًا محوريًا في اتخاذ القرار النهائي.