مندوب فلسطين بالجامعة العربية يندد بجرائم الاحتلال المتكررة
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
أطلع مندوب دولة فلسطين بالجامعة العربية، السفير مهند العكلوك، إسماعيل عبدالغفار، رئيس الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، على آخر المستجدات السياسية في فلسطين.
أخبار متعلقة
مندوبا «مصر وفلسطين» بالجامعة العربية يناقشان تطورات الأوضاع الميدانية بالأراضي المحتلة
العكلوك يطلع مندوب مصر بالجامعة العربية على تطورات الأوضاع في فلسطين
الجامعة العربية تدين استيلاء الإحتلال على منزل عائلة «صب اللبن» بالقدس وتسليمه للمستوطنين
وتناول اللقاء الذي عقد في مقر الأكاديمية بالقاهرة، اليوم الخميس، بين الجانبين، سبل تعزيز التعاون في شتى المجالات، والاتفاق على فتح مجالات للشراكة مع الجامعات الفلسطينية.
وأطلع «العكلوك»، رئيس الأكاديمية، على ما تقوم به إسرائيل بحق الشعب الفلسطيني من قتل، ومصادرة أراضي، وحرق المنازل، وقرصنة الأموال، بالإضافة إلى الاقتحامات المتكررة والمتصاعدة على المسجد الأقصى، مؤكدًا ضرورة إنهاء الاحتلال الإسرائيلي، استنادًا إلى الشرعية الدولية، بالإضافة إلى الجهد الذي تقوم به المندوبية بالجامعة العربية، لحشد الدعم العربي ودعم الموقف الفلسطيني في المحافل كافة.
من جانبه، أكد رئيس الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، استعداده أن يكون جزءًا في المساهمة بالإطار الفني والقانوني والتنموي لدعم القضية الفلسطينية، مشيرًا إلى دعم واهتمام الأكاديمية بالطالب الفلسطينيز
فلسطين الجامعة العربية الاكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجياالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين فلسطين الجامعة العربية بالجامعة العربیة
إقرأ أيضاً:
الهيئة الدولية لدعم فلسطين: مبادرة ويتكوف كانت منحازة بالكامل للاحتلال
أكد الدكتور صلاح عبدالعاطي، رئيس الهيئة الدولية لدعم فلسطين، إن مبادرة ستيف ويتكوف، المبعوث الأمريكي للسلام في الشرق الأوسط، قد انهارت قبل أن تبدأ نتيجة تصعيد من إسرائيل ورد من حماس.
وأضاف عبدالعاطي، خلال مداخلة ، على قناة القاهرة الإخبارية، "مبادرة ويتكوف كانت منحازة بالكامل لدولة الاحتلال، والمبعوث الأمريكي خدع حركة حماس بالموافقة خلال أكثر من ثلاثة أسابيع من المفاوضات حول اتفاق وقف إطلاق النار، هذا الاتفاق قوبل برفض كامل من إسرائيل، التي أعلنت أن ملاحظاتها بعيدة تمامًا عن المقترح، ثم قام ويتكوف بإرسال نسخة معدلة من المقترح إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو، حيث تم تعديلها لتقترب بنسبة 90 إلى 95% من المطالب الإسرائيلية، ثم تبناها المبعوث الأمريكي وأعلنها كاقتراح نهائي."
وتابع: "عندما قدمت حركة حماس ردها بعد التشاور مع الفصائل الفلسطينية، كانت الموافقة واضحة على المقترح مع بعض الملاحظات الجوهرية، أبرزها ضرورة اختبار حسن النوايا في قضية إطلاق سراح الأسرى على مراحل خلال فترة الاتفاق البالغة 60 يومًا، بدلًا من التنفيذ الفوري، كما طالبت بتغيير مصطلح 'إعادة الانتشار' إلى 'انسحاب إسرائيلي' إلى خطوط الثاني من مارس."
وأوضح عبدالعاطي أن إسرائيل استأنفت عدوانها على قطاع غزة، مستدركًا: "الجانب الثالث يتعلق بتدفق المساعدات الإنسانية، التي كان من المفترض أن تتم عبر آليات الأمم المتحدة وبروتوكول المساعدات السابق، لكن إسرائيل أصرت على اعتماد خطة المساعدات الأمريكية – الإسرائيلية، التي ثبت أنها خطة عسكرية تهدف إلى هندسة الإبادة الجماعية والتهجير والسيطرة على السكان، واستخدامها ضمن العملية العسكرية."