12 معلومة عن محور ديروط على النيل.. شريان مروري جديد لخدمة أهالي أسيوط
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
تنفذ وزارة النقل خطة موسعة لإنشاء 14 محورًا مروريًّا وتنمويًّا على نهر النيل، من أجل حل التقاطعات المرورية، وتسهيل نقل الحركة المرورية شرق وغرب نهر النيل، ويعد محور ديروط على النيل في محافظة أسيوط أحد تلك المحاور المرورية المهمة، وفقًا لـ مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، عبر فيديو نشره على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، بعنوان «بلدنا من السماء».
وننشر خلال السطور التالية أبرز المعلومات عن محور ديروط:
- محور ديروط على النيل شريان مروري جديد لخدمة أهالي أسيوط.
- بعد محور ديروط على النيل من أهم المحاور في أسيوط.
- يستهدف حل التقاطعات مع الطرق الفرعية ومخرات السيول
- يبلغ غجمالي طول المحور بمراحلة المختلفة 42 كم
- تم افتتاح المرحلة الأولى من المحور عام 2021
- تضم 13 عملا صناعيا "10كباري - 2 نفق - 1 بريخ".
- تضم 2 كوبري رئيس "كوبري أعلى نهر النيل - كوبري أعلى ترعة الإبراهيمية وسكة حديد القاهرة / أسوان والطريق الغربي"
- تمتد من طريق الحوطا شرقا حتي تقاطع الزراعي الغربي غربا.
- يبلغ طولها 15 وعرض 21 متر، وتضم 2 حارة مرورية بعرض 7.5 مترات لكل اتجاه.
المرحلة الثانية والثالثة- المرحلة الثانية من المحور تمتد بطول 14 كم تمتد من كوبري السكة الحديد حتي التقاطع مع طريق الصعيد الصحراوي الغربي
- المرحلة الثاثة تمتد بطول 13 كم من طريق الحوطا حتي الطريق الصحراوي الشرقي.
- يأتي محور ديروط ضمن مشروع محاور النيل البالغة 14 محور.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزارة النقل مركز المعلومات أسيوط
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض: إيران أكبر دولة راعية للإرهاب في العالم
اعتبرت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية تامي بروس أن إيران هي أكبر دولة "راعية للإرهاب" في العالم.
وكتبت بروس على منصة "إكس": “إيران هي أكبر دولة راعية للإرهاب في العالم، مشيرةً إلى أن ”هدفها زعزعة الاستقرار والقتل والحفاظ على نوع من الفوضى التي تسمح لإيران بالاستمرار".
كشفت صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية، اليوم الجمعة، نقلًا عن مصادر مطلعة، أن إيران طلبت من الصين آلاف الأطنان من مكونات تُستخدم في تصنيع الصواريخ الباليستية، في خطوة تشير إلى سعي طهران لتعزيز ترسانتها العسكرية بشكل غير مسبوق، حتى في ظل المحادثات الجارية مع الولايات المتحدة بشأن ملفها النووي.
محور المقاومة يعود للواجهةوأشارت الصحيفة إلى أن إيران تسعى إلى إعادة بناء محور المقاومة، وهو التحالف الإقليمي الذي يضم فصائل مسلحة في العراق، سوريا، لبنان واليمن.
ونقلت الصحيفة عن مصادر قولها إن تعزيز هذا المحور يأتي بالتزامن مع استهداف المصالح الأمريكية والإسرائيلية في المنطقة، وتكثيف الضغوط على خصوم إيران الإقليميين، في رسالة واضحة مفادها أن طهران تحتفظ بأوراق ضغط قوية سواء تم التوصل إلى اتفاق نووي جديد أم لا.
وبحسب التقرير، فإن الكميات التي طلبتها إيران من الصين تكفي لإنتاج ما يقارب 800 صاروخ باليستي، مما يعكس تصعيدًا كبيرًا في قدرات طهران التسلحية، بالتوازي مع إعادة تفعيل شبكة حلفائها الإقليميين، المعروفة باسم "محور المقاومة".
نقل صواريخ إلى العراق قد يهدد إسرائيلفي السياق ذاته، نقلت الصحيفة عن مصادر استخباراتية أن إيران قامت بالفعل بنقل صواريخ باليستية إلى ميليشيات موالية لها في العراق، وهذه الصواريخ قادرة على استهداف الأراضي الإسرائيلية، ما يرفع منسوب القلق الإقليمي والدولي حيال خطط طهران الاستراتيجية.
وتؤكد الصحيفة أن هذه التحركات تجري في وقت حرج، إذ لا تزال المحادثات النووية بين إيران والإدارة الأمريكية بقيادة الرئيس دونالد ترامب تراوح مكانها، وسط مؤشرات متزايدة على فقدان الثقة المتبادل.