نيابة السنبلاوين تحقق مع سيدة تدير شقتها لتسهيل أعمال الدعارة
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
فتحت نيابة السنبلاوين في محافظة الدقهلية التحقيق مع سيدة تدير شقتها لتسهيل أعمال الدعارة بدائرة مركز شرطة السنبلاوين وإدارة شقتها في استقطاب النسوة الساقطات وتقديمهن لراغبي الحرام والأعمال المنافية للآداب.
فريق من نيابة طلخا يعاين جثمان ربة منزل تخلص منها زوجها طعنًا تعرف على مواعيد سحب الملفات وتقديمها لوظيفة معاون نيابة إداريةوكان تمكن ضباط مباحث الآداب بمديرية أمن الدقهلية من القبض على سيدة تدير شقتها لتسهيل أعمال الدعارة بدائرة مركز شرطة السنبلاوين وإدارة شقتها فى استقطاب النسوة الساقطات وتقديمهن لراغبى المتعة الحرام والأعمال المنافية للآداب.
تلقى اللواء مروان حبيب مدير أمن الدقهلية، إخطارا من اللواء محمد عبد الهادى مدير إدارة البحث الجنائي يفيد بورود معلومات للعقيد أحمد فتح الله رئيس مباحث الآداب بالمديرية، مفادها قيام للمتحرى عنها " س ا س ا " ٣٦ عاما لا تعمل ومقيمة ببرج سكنى بالقرب من مستشفى مكة حى النخل بندر السنبلاوين، والسابق ضبطها فى العديد من القضايا المتنوعة ما بين سرقة وتبديد وتسهيل ممارسة الدعارة
وعقب استصدار إذن من النيابة العامة تمكن رئيس قسم الآداب بالمديرية بالتعاون مع المقدم محمد الهلالى رئيس مباحث مركز السنبلاوين وقوة من المركز، بمداهمة مسكن المتحرى عنها، وتم ضبطها حال إدارة مسكنها للدعارة وتسهيل دعارة كلا من المدعوة " ه ا ا ع " ١٨ عاما لا تعمل ومقيمة بقرية ميت رومى مركز دكرنس، والسابق ضبطها فى القضية رقم ٨٧٠ جنح مركز السنبلاوين لسنة ٢٠١٨، والقضية رقم ١٦٦٥٣ جنح السنبلاوين لسنة ٢٠١٨ تحريض على الفسق، والقضية رقم ١٦٦٦٧ جنح السنبلاوين لسنة ٢٠٢١ مخدرات والمدعوة " ه ب ا م خ " ٢١ سنة لا تعمل ومقيمة بإحدى قرى مركز السنبلاوين، وتم ضبط للهواتف المحمولة الخاصة بالمتهمين والملابس الخاصة، وعدد إثنين واقى ذكرى، ومبلغ مالى محصل من تسهيل دعارة النسوة الساقطات.
وتحرر عن ذلك المحضر رقم ٢٧٦٩٩ جنح مركز السنبلاوين لسنة ٢٠٢٣ إدارة مسكن للدعارة، وإخطار النيابة العامة التى تولت التحقيق
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدقهليه راغبي المتعة البحث الجنائي مديرية أمن الدقهلية محافظة الدقهلية منافية للأداب معاون نيابة ادارية الأعمال المنافية للآداب مرکز السنبلاوین
إقرأ أيضاً:
أوروبا تبحث تحديث قواعد ملفات الارتباط لتسهيل التصفح
تسعى المفوضية الأوروبية إلى جعل تصفح الإنترنت أكثر سهولة، عبر تخفيف قواعد الخصوصية، وإيجاد طريقة جديدة لإدارة ملفات الارتباط (الكوكيز).
وذكر موقع "بوليتيكو"، الاثنين، أن المفوضية تحاول مراجعة قاعدة تقنية صدرت عام 2009، تنص على ضرورة حصول المواقع على موافقة المستخدمين قبل تحميل أي ملفات (كوكيز) على أجهزتهم.
وعقدت المفوضية اجتماعا مع القطاعين الصناعي والتكنولوجي لمناقشة آلية جديدة لإدارة هذه الملفات، وذلك وفق مذكرة أرسلت للمشاركين بتاريخ 15 سبتمبر.
لعدة سنوات، اعتادت المواقع على مطالبة الزوار بقبول ملفات الارتباط عند دخولهم، وغالبا ما يطلب منهم ذلك قبل تمكنهم من مشاهدة أي محتوى.
وتعد الكوكيز جزءا أساسيا من الإنترنت، إذ تتيح للمواقع جمع معلومات الزوار وتتبعهم، كما تستخدم لتخزين كلمات المرور وتخصيص الإعلانات.
وأشار "بوليتيكو، إلى أن المفوضية الأوروبية تستشير القطاع الصناعي بحثاً عن طريقة حديثة لإدارة هذه الملفات، لتقليل الإزعاج الذي يسببه النظام الحالي.
وقد تشمل التعديلات إضافة مزيد من الاستثناءات، أو تمكين المستخدمين من تحديد تفضيلاتهم مرة واحدة في إعدادات المتصفح بدلا من تكرار الاختيار عند كل زيارة.
وفي مايو الماضي، اقترحت الدنمارك إعفاء المواقع من شرط الحصول على الموافقة إذا كانت البيانات ستُستخدم لأغراض تقنية أو إحصائية.
كما اقترح مسؤولون دمج قواعد الكوكيز ضمن اللائحة العامة لحماية البيانات (GDPR)، لتبسيط التحكم في هذه الملفات وضمان حمايتها.
وكانت المفوضية الأوروبية قد حاولت عام 2017 إلغاء نوافذ "الكوكيز"، لكنها فشلت في تمرير المقترح آنذاك.