الأيام الأخيرة في حياة أمير الكويت الشيخ نواف الأحمد الصباح
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
غيب الموت اليوم، أمير الكويت الشيخ نواف الأحمد الصباح عن عمر 86 عامًا، وشهدت الأيام الأخيرة في حياة أمير الكويت، تعرضه لوعكة صحية شديدة.
الأيام الأخيرة في حياة أمير الكويتالأيام الأخيرة في حياة أمير الكويت قضاها بين تلقي العلاج، وإجراءات فحوصات طبية، إذ نًقل إلى المستشفى يوم 29 نوفمبر الماضي، وفقًا لما أعلنه وزير شؤون الديوان الأميري الكويتي الشيخ محمد العبد الله المبارك الصباح.
وقال الديوان الأميري الكويتي في بيان، نشرته وسائل إعلام كويتية بينها صحيفة «القبس» الكويتية، إن صاحب السمو أمير البلاد، انتقل إلى جوار ربه.
وفي وقت سابق من اليوم، قطع «تلفزيون الكويت» الرسمي، برامجه الاعتيادية وبث آيات من القرآن الكريم، مشيرا إلى أن الديوان الأميري، سيبث بيانا بعد قليل.
أقرًا أيضًا: عاجل.. تفاصيل وفاة أمير الكويت الشيخ نواف الأحمد
من جانبه، قال وزير شؤون الديوان الأميري الشيخ محمد العبد الله: «ببالغ الحزن والأسى ننعى إلى الشعب الكويتي والأمتين العربية والإسلامية وشعوب العالم الصديقة المغفور له بإذن الله تعالى حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح الذي انتقل إلى جوار ربه اليوم السبت»، وفقا لما ذكرته صحيفة «الراي» الكويتية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الديوان الأميري الكويتي أمير الكويت الشيخ نواف الأحمد الصباح أمير دولة الكويت الشیخ نواف الأحمد الدیوان الأمیری
إقرأ أيضاً:
باسل الطراونة يكتب : عن شخص معالي يوسف العيسوي رئيس الديوان الملكي العامر
صراحة نيوز – بقلم باسل الطراونة
دائما أحبتي وأصدقائي يكررون لي مقولتي الشهيره أنني لا أجامل ولا أجمل والتي أستخدمها في كثير من الأحيان وكانت مؤخرا حديثي الصادق عن شخص أباحسن الغالي والوفي النبيل في منزلي قبل أسبوع وبحضور جمع كريم وبمناسبة جاهة أبنتي الحبيبه الغاليه والتي ترأسها مشكورا صاحب السمو الأمير مرعد بن رعد كبير الأمناء فهو الأخ والرفيق الوفي وأثناء شكري للحضور الذوات تحدثت شاكرا لمعالي أبوحسن الاخ والعم والصديق والمسؤول النقي على حضوره المقدر وحين أنتهاء المناسبه همس بأذني شخصين كريمين بأنني أحب هذا الشخص المسؤول الذي أستطاع وبكل خلق ونبل أن يكسر حواجز كانت في أحيان موجوده واليوم وللأمانه والأنصاف أصبح وأمسى الديوان الملكي العامر عامرا بحب أسناد الوطن والمواطن معا وهذا حديث سائد في رحاب الوطن حينما نتحدث عن مسؤول رفيع يعمل بقوة وثبات على خدمة تلك الأهداف النبيله في افساح المجال وللجميع واتاحة الفرص لفضفضة أمام مسؤول يسمع جيدا ويتابع بحرص شديد فهذا نموذج لا يختلف عليه أثنان وأما حكايتي مع شخص معالي أبوحسن فهي منذ ٣٢ عاما حينما تشرفت بالعمل في رئاسة الوزراء بعام ١٩٩٤ وكنت رئيسا لوحدة حقوق الأنسان في الرئاسه الجليله في أول تشكيلها ٠٠ وفي عهد حكومة سمو الأمير الراحل زيد بن شاكر تعرفت عن قرب بشخص أبوحسن ومعه الراحل مالك الدباس عليه رحمة الله وكما هو الأن كان في السابق بعمله وخلقه ووفائه لأصدقائه وصدقه ونشاطه الذي لا يمل فيستحق أبوحسن المسؤول الاستثنائي بحبه لعمله وصدق نواياه٠٠٠لقد تأخرت عن الكتابه عن شخص الغالي أبوحسن ولكن هو واجب أن نكتب وبلا مجامله أوتجميل عن كل من يخلص لعمله ويكون نموذجا للبطانه الصالحه الصادقه النافعه والوفيه مع الجميع ٠٠٠خدمة الاردن واجب وليس منه وهذه الخلاصه وقد أبدع المسؤول الرفيع أبوحسن بترجمة حب الاردن عملا وفعلا وقولا وهذه شهادتي الشخصيه أكتبها وكما يعلم الجميع أنني وبحمد الله لا أجامل ولا أجمل ٠٠حفظ الله الوطن الأغلى