يواصل التحالف الوطني للعمل الأهلى التنموي، منذ تدشينه، مسيرة العطاء والتنمية المجتمعية بالتكامل مع مجهود الحكومة والقطاع الخاص، إلى جانب تقديم الدعم للفئات الأولى بالرعاية والأكثر استحقاقا.

عضو التحالف الوطني يكشف أسباب فكرة إنشاء "العمل الأهلي التنموي" «الأهلى»: تأثر بعض الخدمات راجع لتعديل مواقيت العمل الشتوية

استعرضت قناة "إكسترا نيوز"، عبر تقرير معلوماتي، أبرز إنجازات التحالف، والتي تضم تأسيس قاعدة بيانات موحدة بالتشارك مع الجهات الحكومية، بقاعدة بيانات لـ37 مليون مواطن من الأكثر استحقاقا، بالإضافة إلى رسم سياسات عمل الجمعيات الكبرى بشكل تشاركي تكاملي، والدخول في مشروعات مشتركة والتخطيط بشكل مسبق يضمن التكامل.

مساعدة 30 مليون مواطن

تشمل إنجازات التحالف، إنفاق 12 مليار جنيه خلال 10 أشهر لمساعدة 30 مليون مواطن، ومراجعة ميزانيات أعضائه من كافة الجهات الرقابية، حيث متوسط تكلفة الخدمة المقدمة للفرد 400 جنيه، ومتوسط تكلفة الخدمة المقدمة للأسرة 2000 جنيه، بالإضافة إلى دعم 25 مليون مواطن بمساعدات غذائية، واستقبال 5 ملايين مواطن في مستشفيات ومراكز طبية.

توفير 39500 فرصة عمل 

وفر التحالف 39500 فرصة عمل من خلال المشروعات الصغيرة والمتوسطة، بالإضافة إلى إطلاق مبادرة "ازرع" لتحسين  أحوال صغار الفلاحين، وكذا إطلاق قوافل "ستر وعافية"  التي تضم مجموعة متنوعة من الخدمات، وتشكيل غرفة عمليات لتلقي الشكاوى والتحرك السريع وقت الأزمات.  

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الحكومة القطاع الخاص بوابة الوفد الوفد ملیون مواطن

إقرأ أيضاً:

خلال ساعات.. ناشطتان سودانيتان تجمعان 30 مليون جنيه لسد جوع أطفال الفاشر

متابعات- تاق برس – نجحت ناشطتان سودانيتان في جمع مبلغ 30 مليون جنيه لدعم تكايا مدينة الفاشر غربي السودان. وذلك خلال ساعات قليلة فقط من إطلاقهما النداء.

وكانت الناشطتان السودانيتان سوهندا عبدالوهاب ومهاد عصام قد أطلقتا نداء عاجلا سلطتا فيه الضوء على المأساة التي يمر بها أطفال ومواطنو مدينة الفاشر المحاصرة من قبل قوات الدعم السريع، منذ أكثر من عام.

وكشفتا عن توقف التكايا عن إعداد الطعام بسبب نقص الدعم والغذاء.

وأوضحت مهاد عصام أن مدينة الفاشر تمر بمجاعة حقيقية بسبب الحصار الكامل وعدم توفر السلع الغذائية، وأن الناس يضطرون إلى أكل الأمباز (مخلفات السمسم والفول) لسد جوعهم.

 

من جانبها، أشارت سوهندا عبدالوهاب إلى أن الأوضاع في الفاشر تحولت إلى كارثة إنسانية، حيث وصل سعر جوال الذرة إلى 4 مليارات و200 مليون جنيه، وجالون الزيت إلى 2 مليار و600 مليون جنيه.

وأكد والي شمال دارفور، الحافظ بخيت أن الوضع الإنساني داخل مدينة الفاشر لا يطاق، وشدد على أن فك حصار الفاشر ضرورة قصوى.

وأضاف أن كل ما يتم تداوله في وسائل الإعلام هو حقيقة وأن الغلاء واقع وليس مبالغًا فيه.

وجاءت استجابة الناس سريعة لدعوة سوهندا ومهاد، حيث تم جمع المبلغ المطلوب في وقت وجيز.

وقالت سوهندا إن المبلغ وصل إلى 12 مليون و220 ألف جنيه في أربع ساعات فقط، بينما قالت مهاد إن التبرعات وصلت إلى 20 مليون جنيه في أقل من 24 ساعة.

الفاشردعم تكايا الفاشرسوهندا عبد الوهاب

مقالات مشابهة

  • دور محوري للتحالف الوطني.. ربع مليون متطوع مصري يعملون على توفير المساعدات لغزة
  • الداخلية تضبط قضية غسل أموال بقيمة 100 مليون جنيه
  • خلال ساعات.. ناشطتان سودانيتان تجمعان 30 مليون جنيه لسد جوع أطفال الفاشر
  • شاهد.. ساعة يد رونالدو الجديدة قيمتها 1.5 مليون دولار
  • «الصحة» تعلن استقبال 60 مليون و494 ألف زيارة من السيدات
  • الصحة: 60.5 مليون زيارة من السيدات لتلقي خدمات الفحص والتوعية
  • 10 مشروعات لمياه الشرب والصرف الصحى في أسوان باستثمارات 500 مليون جنيه
  • وظائف بالأردن برواتب تصل لـ35 ألف جنيه
  • سعر ومواصفات سيارة ساوايست s05 الصينية في مصر.. أقل من مليون جنيه
  • شاهد بالفيديو.. مواطن سوداني يعبر عن حبه وفخره بقادة الجيش (الكاهن والعطا والمورال) ويُقبل صورهم الموجودة على سيارته