القدس المحتلة-سانا

طالب رئيس الوزراء الفلسطيني محمد أشتية المجتمع الدولي بالتحرك لوقف عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة والضفة الغربية واتخاذ خطوات عملية لإنهاء الاحتلال.

ونقلت وكالة وفا عن أشتية قوله في تصريحات اليوم: “ما نريده الآن وقف الحرب والعدوان والقتل والاجتياحات في غزة والضفة، في غزة الوقت من دم، وفي غزة الوقت من جوع، وهدم ودمار، أوقفوا الحرب الآن، هذا الاحتلال يجب أن ينتهي، ومطلوب من العالم والأمم المتحدة وضع برنامج زمني ينهي الاحتلال وعذابات شعبنا، والاعتراف بدولة فلسطين وعاصمتها القدس، وحق العودة للاجئين”.

وأشار أشتية إلى أن الشعب الفلسطيني سيواصل نضاله وصولاً إلى إنهاء الاحتلال، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس.

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

إقرأ أيضاً:

اليد على الزناد -لا تخسروا الحركات!

*في الوقت الذي تتم فيه تعبئة الرأي العام ضد الحركات المسلحة تغازل مليشيا الدعم السريع هذه الحركات بخطاب الهامش والتهميش و (الفلقنة) وإن لم يؤثر هذا الخطاب في كل القيادات فقد يؤثر في بعض جنود الحركات من حملة السلاح!*

*المعركة لم تنته بعد ولن تنته قريبا و المليشيا تتموضع في شكل دولة للإحتفاظ بما تحت يدها من ارض ومعاودة الكرة لمهاجمة المناطق التي فقدتها قريبا والمناطق التى لم تتدخلها ابدا*
*في حرب المفاجآت هذى-كل شيء وارد!!*
*من القيم والأخلاق الا ننسى ابدا ان عقار و مناوي و جبريل اختاروا صف الوطن عندما كان صف التمرد لهم أقرب!!*

*اختارت الحركات في الحرب صف الوطن وقاتلت في معركة الكرامة ولا تزال وفي جانب الحكم عملت كتف بكتف مع قيادة الجيش في المحافظة على ما تبقى من الدولة*
*حافظت الحركات على الدولة السودانية كتف بكتف مع قيادة الجيش وعلت كتفها عاليا على كل القوى السياسية الأخرى -متمردة ووطنية -!*

*السؤال في الحكم-من صاحب الحق في المنح والمنع والتحديد حتى يخرج في هذا التوقيت القاتل من خلف الكواليس ليقوم بالمنح والمنع والتحديد؟!*

*في هذا التوقيت القاتل – إن سقطت خاصية مبادئ القيم والأخلاق الداعية للمحافظة على العهود والمواثيق وعلى الرجال كل الوقت كيف تسقط خساسة عدم القيم والأخلاق والانتهازية التى تمنع الاختلاف مع الشريك في غرفة الحكم والحرب والقتال -مدور هذا الوقت – في الميدان ؟!*

*إن انعدمت قيم وأخلاق الوفاء للرجال// شركاء الحكم والحرب// فإننهازية عدم القيم والأخلاق من المفترض أن تكون حاضرة!*
*من قال إن الحرب انتهت أو حتى قربت؟!*

*الحرب الجارية كشفت أن العدو الإستراتيجي والعدو الحقيقي للدولة السودانية والشعب السوداني هم الدعامة وليس الحركات*

*دعونا من موقف الحركات الوطنى الحالي وقارنوا بين تمردها أمس وتمرد الدعم السريع اليوم*
*عزيزي المواطن سف /تراب/ وقارن!*

*بكرى المدنى*

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • البيت الأبيض: مصر وقطر شريكان مفيدان في محادثات إحلال السلام وإنهاء الحرب في غزة
  • وزير الأوقاف: لا بديل عن إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية .. صور
  • صاروخان من اليمن نحو إسرائيل.. الدفاعات تتصدى وإنذارات في القدس والضفة
  • بعد وقف إطلاق النار.. تستعد إيران لحرب طويلة مع إسرائيل
  • مستشار الرئيس الفلسطيني: أولويتنا وقف العدوان الإسرائيلي بأي ثمن
  • اليد على الزناد -لا تخسروا الحركات!
  • عائلات الأسرى الإسرائيليين تطالب بصفقة شاملة لإعادة الأسرى وإنهاء الحرب في غزة
  • سعيد عكاشة: هدنة غزة باتت شبه محسوم وإنهاء الحرب مختلف تمامًا
  • مظاهرة في الإكوادور دعما لغزة: دعوات لوقف الحرب وإنهاء المعاناة
  • البرلمان العربي يدعو المجتمع الدولي لفتح تحقيق مستقل في جرائم الاحتلال