إنطلقت اليوم الإثنين أولى اللقاءات الحوارية والندوات الخاصة بالتوعية بالمخاطر والتحديات التي تواجه قطاعي الشباب والرياضة، تحت شعار "من أجل الوعي نلتقي" وذلك  بقاعة المؤتمرات بنادي الحوار بمدينة المنصورة بمحافظة الدقهلية.

جاء ذلك بحضور الدكتورة ياسمين عراقي رئيس الإدارة المركزية للإدارة الإستراتيجية بوزارة الشباب والرياضة، والدكتورة مني عثمان وكيل وزارة الشباب والرياضة بالدقهلية، والدكتور أيمن ربيع وكيل المديرية للرياضة، و محسن محمد علي مدير عام الإدارة العامة للكوارث والأزمات، و حسام مصطفى مدير عام إدارة الأزمات والحد من المخاطر، و الدكتور أحمد عبد العظيم عميد كلية التربية الرياضية بجامعة المنصورة، و الدكتور تامر الشرباصي رئيس قسم التدريب الميداني بالمعهد العالي للخدمة الإجتماعية بالمنصورة، و الدكتور محمد يحيي غيده أستاذ بكلية التربية الرياضية بجامعة المنصورة وأمين عام مؤسسة القادة، والنائب ثروت فتح الباب عضو مجلس الشيوخ.

وبدأت الفعاليات بالسلام الجمهورى، وأدار الملتقى الحواري والجلسات الاعلامي احمد الجوهري المذيع بقناة النيل للرياضه، واعطى الكلمه للدكتورة ياسمين عراقى رئيس الإدارة  المركزية للإدارة الإستراتيجية بوزارة الشباب والرياضة، تحدثت خلالها عن البرنامج وأهميته ومحاور تنفيذه مرحبه بالسادة الحضور الكريم، معبره عن سعادتها لتواجدها بمحافظة الدقهلية، وخطة وزارة الشباب فيما يخص إدارة الأزمات والحد من المخاطر، ووضع البرامج التنفيذية والخطط لمواجهة الأزمات والكوارث بالشباب والرياضة.

فيما رحبت الدكتورة منى عثمان وكيل الوزارة بالضيوف معبره عن سعادتها البالغة لإختيار محافظة الدقهلية لتنفيذ البرنامج مرحبه بقيادات وزارة الشباب والرياضة، وموظفى المديرية بالدقهلية ودمياط، المشاركين في فعاليات الملتقى الحواري، مؤكده أن الدكتور أشرف صبحى وزير الشباب يدعم دائما المبادرات التى تهدف إلى تطوير العمل الشبابي،
فيما تحدث  محسن محمد على مدير عام الإدارة العامة للكوارث والأزمات، الذي شكر الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة فى دعم إدارة الأزمات والحد من المخاطر، وجهود وزارة الشباب والرياضة فى التوعية بالتحديات التى تواجه قطاعي الشباب والرياضة.

ومن جانبها أكدت الدكتورة منى عثمان وكيل الوزارة، على أهمية عقد مثل هذه الندوات واللقاءات الحوارية، فى إطار التوعية بالمخاطر والتحديات التي تواجه قطاعي الشباب والرياضة، وأهمية مشاركة العاملين بالشباب والرياضة بالندوات وورش العمل التفاعلية للإستفادة من هذه اللقاءات، وصقل المهارات لديهم فى إطار إستراتيجية وزارة الشباب والرياضة بقيادة الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة.

تأتي هذه اللقاءات والتى تنظمها وزارة الشباب والرياضة، ممثلة فى الإدارة المركزية للإدارة الاستراتيجية - الإدارة العامة لإدارة الأزمات والكوارث والحد من المخاطر، لمواجهة التحديات التي تواجه قطاعي الشباب والرياضة وأهمية مواجهتها، بالتعاون مع مديرية الشباب والرياضة بالدقهلية " إدارة الأزمات والحد من المخاطر.

وتناولت الجلسة الأولى خلال الملتقي "المخاطر والأزمات التي تواجه المنشآت الشبابية والرياضية، وشرح وافي لتطبيق عوامل أكواد الأمن والسلامة بالمنشآت الرياضية، وحاضر فيها الدكتور أحمد عبدالعظيم عميد كلية التربية الرياضية بجامعة المنصورة، مؤكدا على أن الصيانه ليست دوما مصحوبه بالتكلفة المادية، وإنما تعني الاستخدام بوعي وحرص.
وفى نفس السياق أشار الدكتور عبد العظيم إلى اتباع التعليمات و قراءة الإرشادات و تطبيقها. وان أنواع الأزمات في المنشأت الرياضية، إدارية، وفنية، وطبيعيه، وماليه، وكذلك طبيه و أخلاقية وشخصيه، كما تطرق إلى مشكلة حل مجالس الإدارات بالهيئات الرياضية، والتي تندرج تحت الأزمة الإدارية، وترتبط بالقوانين واللوائح المنظمه للهيئات،  بالإضافة إلى ازمات مرتبطه بالانتخابات.

أما الجلسة الثانية من الملتقى الحواري تناولت"التأهيل النفسي والاجتماعي لتعامل الأفراد أثناء حدوث الأزمات المختلفة وعدد من والإجراءات الاسترشادية"، وحاضر فيها  الدكتور تامر الشرباصي رئيس قسم التدريب الميداني بالمعهد العالي للخدمة الإجتماعية بالمنصورة، الذى تكلم عن الدعم النفسي و الاجتماعي فى التعامل مع ادارة الازمات، وتعديل السلوك للشباب بتنفيذ مبادرة لتعديل الأفكار و المعتقدات.

ومن جانبه أضاف بأن من أكبر الأزمات التي تواجهنا هي أزمة السلوكيات، وعمل الشباب والرياضة هو ممارسه مهنيه مع الشباب، ونفس الشيء في إدارة الأزمات لها اتجاهين الدوله بمؤسساتها و المجتمع بافراده ، ولابد من حدوث توازي بين الاتجاهين لتحقيق إدارة الأزمة بشكل صحيح.

كما يقام علي هامش الملتقى الحواري، عدد من الجلسات النقاشية المفتوحة حول محاكاة نظرية السيناريوهات المختلفة للتعامل مع الأزمات، بالأضافة إلي ورش عمل تفاعلية للتدريب على الإسعافات الأولية، وفى ختام البرنامج يقوم المدرب شريف سلامة مدرب الصحة والسلامة المهنية بتنفيذ تجربة عملية للإخلاء الفوري بنادي الحوار الرياضي.

كما يشارك بالملتقى الحواري عدد 300 من العاملين ومسؤولي إدارة الأزمات ومديري الإدارات الفرعية ومديري مراكز الشباب والأندية الرياضية بمحافظتي الدقهلية ودمياط، وبحضور نخبة من الخبراء التنفيذيين المعنيين بموضوعات الجلسات والندوات، حيث يتضمن البرنامج العديد من الجلسات أهمها المخاطر التي تواجه المنشآت الشبابية  والرياضية، ودور العمليات النفسية في إدارة الازمات، والسيناريوهات المختلفة للتعامل مع الأزمات.

IMG-20231218-WA0122 IMG-20231218-WA0119 IMG-20231218-WA0115 IMG-20231218-WA0116 IMG-20231218-WA0117 IMG-20231218-WA0118 IMG-20231218-WA0111 IMG-20231218-WA0112 IMG-20231218-WA0124 IMG-20231218-WA0123 IMG-20231218-WA0126 IMG-20231218-WA0125 IMG-20231218-WA0121 IMG-20231218-WA0120 IMG-20231218-WA0128 IMG-20231218-WA0127 IMG-20231218-WA0113 IMG-20231218-WA0114

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الدقهلية الحد من المخاطر الشباب والرياضة بالدقهلية اللقاءات الحوارية المنصورة جامعة المنصورة كلية التربية الرياضية مؤسسة القادة وكيل وزارة الشباب والرياضة بالدقهلية وزارة الشباب والریاضة التی تواجه IMG 20231218

إقرأ أيضاً:

الوكالة الفدرالية لإدارة الطوارئ درع أميركا الداخلي لمواجهة الأزمات

هيئة تأسست عام 1979 أثناء ولاية الرئيس الديمقراطي جيمي كارتر، وتتمثل مهمتها الرئيسية في تقديم الدعم للمواطنين قبل الكوارث الطبيعية وأثناءها وبعدها. ومنذ إنشائها، أدخلت عليها الحكومات الأميركية المتعاقبة سلسلة من التعديلات وذلك استجابة لتزايد وتيرة الكوارث الطبيعية وما تفرضه من تحديات على المستويين المحلي والفدرالي.

وطرحت إدارة الرئيس دونالد ترامب مقترحا لإلغاء الوكالة بحجة التضخم وعدم الفعالية، ودعت إلى تبنّي نهج بديل في التعامل مع الكوارث يعتمد على تعزيز دور الولايات في إدارة الأزمات، بينما تقتصر الحكومة الفدرالية على تقديم الدعم المالي المباشر.

النشأة والتأسيس

أُنشئت الوكالة الفدرالية لإدارة الطوارئ في الولايات المتحدة بقرار تنفيذي صادر عن الرئيس جيمي كارتر مطلع أبريل/نيسان 1979. وفي 20 يوليو/تموز من العام نفسه أصدر كارتر أمرا تنفيذيا إضافيا وسّع من مهام الوكالة لتشمل إدارة الطوارئ والدفاع المدني على حد سواء.

ورغم أن التأسيس الرسمي للوكالة كان في أواخر سبعينيات القرن الـ20، فإن جذورها التاريخية تمتد إلى أوائل القرن التاسع عشر، إذ تُشير أدبياتها إلى أن أول تشريع فدرالي للإغاثة من الكوارث صدر بعد حريق كبير اجتاح مدينة بورتسموث بولاية نيو هامبشاير في ديسمبر/كانون الأول 1802.

وكان لهذا الحريق أثر بالغ في النشاط التجاري بميناء المدينة، مما دفع الكونغرس الأميركي عام 1803 لاتخاذ خطوة استثنائية تمثلت في تعليق تحصيل السندات المستحقة من التجار المتضررين عدة أشهر، وذلك في أول تدخل تشريعي من نوعه لتقديم الإغاثة في حالات الكوارث.

المقر والموارد البشرية

يقع المقر الرئيسي للوكالة الفدرالية لإدارة الطوارئ في العاصمة واشنطن، وتنتشر مكاتبها الإقليمية العشرة في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، بما يضمن تنسيق الجهود الفدرالية وتعزيز جاهزية البلاد لمواجهة الكوارث الطبيعية.

وحتى عام 2024، كانت الوكالة تضم أكثر من 20 ألف موظف دائم موزعين على مستوى البلاد، إلا أن هذا العدد قابل للزيادة وقد يتجاوز 50 ألف فرد أثناء التعامل مع الكوارث الكبرى.

الوظائف والمهام

تُعنى الوكالة الفدرالية لإدارة الطوارئ بتقديم الدعم للمواطنين في جميع مراحل الكوارث؛ قبل وقوعها وأثناء حدوثها وبعد انتهائها.

إعلان

ففي مرحلة ما قبل الكارثة، تركز الوكالة على توعية الأفراد والمجتمعات بالمخاطر المحتملة، وتزويدهم بالإرشادات اللازمة لتعزيز جاهزيتهم. وعند وقوع الكارثة تتولى الوكالة تنسيق الاستجابة الفدرالية للحالات التي يصدر بشأنها إعلان رئاسي باعتبارها كوارث، وتعمل عن كثب مع حكومات الولايات والمناطق القبلية والأقاليم لضمان سرعة وفعالية التدخل.

أما في مرحلة ما بعد الكارثة، فتتولى دعم الجهود المحلية والإقليمية للتعافي، عبر توفير الموارد والخبرات التي تساعد المجتمعات على تجاوز الأضرار وإعادة البناء.

وتوفر الوكالة شبكة أمان حيوية للمتضررين، تشمل مساعدات مباشرة ودفعة مالية طارئة بقيمة 750 دولارا للمواطنين الذين فقدوا منازلهم، وذلك للمساعدة في تغطية الاحتياجات الأساسية والعاجلة.

تعديل الصلاحيات

في عام 1988، تم توسيع صلاحيات الوكالة الفدرالية لإدارة الطوارئ لتشمل بشكل رسمي مهام الاستجابة للكوارث وعمليات التعافي منها.

ومع هجمات 11 سبتمبر/أيلول 2001 التي استهدفت برجي مركز التجارة العالمي في نيويورك ومبنى البنتاغون في واشنطن، أنشأت الحكومة الأميركية وزارة الأمن الداخلي، ودمجت الوكالة تحت مظلتها إلى جانب 21 هيئة اتحادية أخرى.

وفي أغسطس/آب 2005، تسبب إعصار كاترينا بدمار هائل بولاية مسيسيبي وخسائر بمليارات الدولارات، مما دفع الكونغرس إلى إقرار قانون لإصلاح منظومة إدارة الطوارئ. وبموجب هذا القانون، أصبحت الوكالة كيانا مستقلا ضمن وزارة الأمن الداخلي، ومنح مديرها دور المستشار الرئيسي لرئيس الجمهورية، ومجلس الأمن الداخلي، ووزير الأمن الداخلي، في كل ما يتعلق بإدارة الطوارئ على مستوى البلاد.

وفي عام 2012، ضرب إعصار ساندي الساحل الشرقي، متسببا بانقطاع الكهرباء عن ملايين السكان وأضرار اقتصادية واسعة، تبعته سلسلة من الكوارث الطبيعية في 2017 شملت أعاصير مدمّرة وحرائق غابات واسعة النطاق. وفي ضوء هذه الأحداث، أجرت الحكومة الفدرالية تعديلات على نهج إدارة الطوارئ، مع تركيز أكبر على تعزيز ثقافة التأهب، ورفع جاهزية البلاد، والحد من تعقيدات الوكالة الفدرالية لإدارة الطوارئ.

وتُوّجت هذه الإصلاحات بإصدار قانون إصلاح التعافي من الكوارث لعام 2018، الذي منح الوكالة صلاحيات موسعة تهدف إلى تعزيز استثمارات الحكومة الفدرالية في إجراءات التخفيف من المخاطر، وبناء قدرات الشركاء على مستوى الولايات والحكومات المحلية والمناطق القبلية والإقليمية.

انتقادات وتحديات

على غرار باقي منظمات الإغاثة حول العالم، تواجه الوكالة الفدرالية لإدارة الطوارئ تحديات متصاعدة في التكيف مع الواقع الذي فرضته الكوارث الطبيعية المتزايدة بفعل تغير المناخ، من حيث التكرار والشدة، وهو ما يفرض ضغوطا كبيرة على قدراتها التشغيلية.

في 2024، أصدر مكتب المحاسبة الحكومي تحذيرا يفيد بأن قدرة الوكالة على الاستجابة الفعالة باتت مهددة، مشيرا إلى أن القوى العاملة لديها تعاني من الإرهاق نتيجة العدد المتزايد من الكوارث التي تجتاح البلاد سنويا.

وفي تقرير منفصل صدر في مارس/آذار 2025، دعا المكتب ذاته الكونغرس إلى معالجة ما وصفه بـ"النهج المجزأ" لإدارة الإغاثة من الكوارث، والذي يتم حاليا عبر أكثر من 30 وكالة فدرالية. واعتبر التقرير أن هذه البيروقراطية المعقدة تعوق في كثير من الأحيان حصول الناجين على المساعدات الفدرالية، وتعرقل جهود التعافي.

ترامب ومساعي إلغاء الوكالة الفدرالية لإدارة الطوارئ

مع بداية ولايته الثانية في 20 يناير/كانون الثاني 2025، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب عزمه التوصية بـ"إلغاء" الوكالة الفدرالية لإدارة الطوارئ، مبرّرا ذلك بما وصفه بـ"التضخم الإداري وعدم الفعالية" في أداء الوكالة.

إعلان

وعقب هذا التصريح، شهدت الوكالة موجة من التغييرات الحادة، تمثلت في استقالة أو إقالة أكثر من 12 مسؤولا من كبار كوادرها، بينهم خبراء مخضرمون في إدارة التعافي من الكوارث، إضافة إلى تسريح نحو 20% من موظفيها، مما أثار مخاوف بشأن قدرتها التشغيلية.

كما دعا ترامب إلى نقل مسؤولية إدارة الكوارث إلى حكومات الولايات، على أن تكتفي الحكومة الفدرالية بتقديم الدعم المالي. كما أنشأ مجلسا خاصا برئاسة وزيري الدفاع والأمن الداخلي للنظر في مستقبل الوكالة.

واستجابة لهذا التوجه، قررت وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم تقييد عمليات الإنفاق في الوكالة ومنحت نفسها حق التوقيع شخصيا على أي عقد أو منحة تتجاوز قيمتها 100 ألف دولار.

ورغم هذه التحركات، فإن ترامب لا يمتلك الصلاحية القانونية لإلغاء الوكالة من جانب واحد، إذ يتطلب ذلك موافقة تشريعية من الكونغرس. وعلى الرغم من الانقسام السياسي، حظيت الوكالة بدعم واسع من كلا الحزبين منذ تأسيسها، نظرا للدور الحيوي الذي تلعبه في الاستجابة للكوارث.

الفيضانات في تكساس

شهدت ولاية تكساس في يوليو/تموز 2025 فيضانات كارثية ضربت منطقة الجنوب الأوسط، وأسفرت عن مقتل أكثر من 130، وهو ما اعتُبر أول تحدٍّ جدي يواجه الوكالة الفدرالية لإدارة الطوارئ تحت إدارة الرئيس دونالد ترامب. وقد أعلن ترامب "حالة كارثة كبرى" في الولاية، وزار المنطقة المنكوبة برفقة زوجته ميلانيا ترامب لتفقد الأضرار الناجمة عن الكارثة الطبيعية غير المسبوقة في تاريخ الولاية.

وسلطت عدد من التقارير الإعلامية الضوء على تأثير القرارات الأخيرة الصادرة عن إدارة ترامب على أداء الوكالة، مشيرة إلى أن تقليص عدد موظفيها بنسبة تقارب 20% والقيود التي فرضتها وزارة الأمن الداخلي على ميزانيتها، انعكست سلبا على فعالية عمليات البحث والإنقاذ وتقديم الإغاثة في المناطق المتضررة.

ومع تصاعد الانتقادات، سارع الرئيس ترامب وعدد من مسؤولي إدارته إلى نفي وجود تقصير، مؤكدين أن التعديلات الإدارية التي أُجريت في الوكالة لم تؤثر في استجابة الحكومة الفدرالية للكارثة، وأن جهود الإغاثة في تكساس تمت كما هو مخطط لها.

مقالات مشابهة

  • محافظ أسيوط: شارك.. الكلمة كلمتك خطوة جادة لترسيخ الوعي السياسي
  • محافظ أسيوط: «شارك.. الكلمة كلمتك» خطوة جادة لترسيخ الوعي السياسي
  • تضامن” تطلق تدريبات الشباب المحتمل ترشحهم لانتخابات الإدارة المحلية ومجالس المحافظات
  • وزير الشباب والرياضة يصدر قراراً بإعادة تشكيل الاتحاد اليمني الرياضي للشركات
  • العيسوي ودور الديوان الملكي في ترسيخ الوعي الوطني عبر اللقاءات المجتمعية
  • الوكالة الفدرالية لإدارة الطوارئ درع أميركا الداخلي لمواجهة الأزمات
  • وقفة احتجاجية لمنتسبي مكتب الشباب والرياضة في البيضاء تنديداً بجرائم الإبادة والتجويع بغزة
  • الشباب والرياضة توجه لجنة من الرقابة والمعايير لمتابعة عدد من الأندية ببورسعيد
  • الصحة تنظم ورشة عمل لتعزيز التواصل أثناء المخاطر والمشاركة المجتمعية
  • الشباب والرياضة تطلق مركز القيادات الطلابية بجامعة جنوب الوادي