«الرجلة» تقتل السرطان و«المورينجا» تحسن الصحة الجنسية للإنسان والحيوان.. شوية دلع
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
أعلنت الباحثة أمنية محمد درويش عجوة- ماجستير فسيولوجي الأرانب جامعة المنصورة أن النبات الطبيعي الذي يعالج أكثر من 99٪ من الحالات المرضية ويحسن الصحة الجنسية للإنسان والحيوان هو (المورينجا).
وقالت عجوة في حوار لـ"الأسبوع": إن تأثير نبات وزيت المورينجا على صحة الإنسان والحيوان كان موضوع رسالة الماجستير الخاصة بها، والتي كشفت من خلالها أن هذا النبات يتميز باحتوائه على مجموعة من البروتينات والفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة التى لها دور كبير في المساعدة على علاج العديد من الأمراض حيث إنها تعمل على تقليل (نسبة الدهون في الكبد- مضادة للميكروبات- مضادة للأورام والالتهابات- مضادة لمرض السكري- ومضادة للسرطان وخفض نسبه الكوليسترول في الدم كما يعزز المناعة.
وأوضحت عجوة للأمهات كيفية استخدامها والاستفادة منها قائلةً: «يمكن استخدم البذور بعد تقشيرها وغسلها حيث يتم مضغها قبل شرب كوب من الماء مما يعمل على علاج ألم المعدة، والقرحة، وآلام المفاصل، والتهاب القولون التقرحي كما إن بذورها تحسن الصحة الجنسية لدى الذكور والإناث، بالإضافة إلى خفض مستويات السكر التراكمي بالدم علاوة، على أنها تخفف من الالتهابات في حالات مرضيه كثيرة مثل الربو والروماتيزم.
وأضافت أنه يمكن استخدام الأوراق عن طريق نثرها على الأجبان وإضافتها إلى الشوفان والعصائر والألبان والزبادي لعلاج فقر الدم والتهاب الشعب الهوائية.
كما يساهم شاي المورينجا فى إنقاص الوزن بإضافة معلقة من ورق المورينجا على كوب ماء دافئ مع التقليب ليذوب ثم تتم تصفية المشروب وإضافة العسل والليمون
كما يعمل زيت المورينجا على (شد البشرة وقتل البكتيريا والفيروسات الموجودة على الجلد ويساعد على التخلص من قشرة الشعر.
وقالت إن فريق البحث الذى كانت أحد أفراده والذي كان بعنوان "استخدام مضادات الأكسدة في تحسين الكفاءة الإنتاجية فى الأرانب" كشف أيضًا أهمية المورينجا في تحسين الصحة الجنسية للإنسان والحيوان وذلك بعد إجراء التجارب على الأرانب والتي كشف أنه عندما تم تجريع ذكور الأرانب بمستخلص بذور المورينجا بتركيز 900 مجم للذكور لمدة 16 أسبوعًا، أدى ذلك إلى تحسين معنوي في طعم وجودة اللحم وأدى إلى تحسين خصائص السائل المنوي والحالة الصحية والجنسية والخصوبة، مما أدى إلى زيادة أعداد الأرنب وزيادة الإنتاج مما يؤدى إلى توفيرها في الأسواق خاصة أن الأرانب تعد غذاء صحي لاحتوائها على نسبة قليلة من الكولسترول.
وأكدت أن بحثها أثبت أن تربية الأرانب للراغبين فى مشاريع صغيرة غير مكلفة، وهي الأكثر نجاحًا وأقل خسارة وأكثر ربحًا وذلك لعدة أسباب منها:
1- لسهولة رعايتها فى نظام البطاريات.
2- انخفاض تكاليف التسمين حيث إن سعر علف الأرانب أقل من أعلاف الدواجن وسعر الكيلو عند البيع مرتفع لارتفاع القيمة الغذائية للحم الأرانب حيث يصل نسبة البروتين الضعف بالنسبة للحم الدواجن.
3- تربية عدد كبير من الأمهات فى مكان صغير جدًّا وانخفاض تكاليف رأس المال بعكس المشاريع الأخرى
من السهل تجديد قطيع الإنتاج بإحلال أرانب جديدة صغيرة فى السن قوية الإنتاج من نفس قطيع الأرانب مع تجديد الذكور من مزرعة أخرى أو مربٍ آخر كما أن
دورة حياة الأرانب سريعة حيث تستغرق مدة الحمل بين (28-32 يومًا).
ويمكن لأنثى الأرانب أن تلد من (3-12 أرنبًا) في أغلب الأحيان.
ونصحت عجوة ربات البيوت بأهمية استخدام المورينجا لأبنائها في المنزل نظرًا لفوائدها الصحية التي لا تحصى ولا تعد بالإضافة إلى تشجيعها لربات البيوت الراغبات في زيادة دخلهن بالبدء في مشروع تربية الأرانب باعتباره الأكثر ربحًا والأقل في رأس المال.
«الرجلة».. العشبة المهملة التي تقتل السرطان بدون كيماوي(الرجلة) نبات يزرع في الكثير من الحقول المصرية ويباع مع الخضروات ولكننا نتجاهله ولا نقبل على شرائه بالرغم من أنه يعد كنزًا يعالج الكثير من الأمراض وهو ما أكدته أحدث الأبحاث حيث ترى أن "الرجلة أو الفرفحينا"، نوع من الأعشاب البرية التي تنبت وحدها في الطبيعة، وتحمل مواد كيميائية ومواد مخاطية تستخدم في العلاجات الطبية لأخطر الأمراض، فهي نبتة برية "كيميائية" تقتل السرطان وتقضي نهائيًا على الكوليسترول.
وأثبتت الدراسات البحثية أن البقلة (أو الرجلة الشائع استخدامها في محيط بحر الأبيض المتوسط) والتي تنبت في فصل الصيف بشكل عشوائي تمنع الإصابة بتصلب الشرايين وبأمراض القلب والسرطان، كما أنها معروفة أيضًا في الطب الصيني التقليدي، ويتم من خلالها مداواة الكثير من الأمراض الخطيرة.
وقد قام العلماء بدراسة تأثير البقلة على مستويات الدهون في الدم حتى توصلوا إلى تعميم فائدة البقلة في خفض نسبة الدهون ومستويات الكولسترول الضار (LDL) بنسبة عالية وأيضًا الدهون الثلاثية.
وأفادوا أن تناول البقلة لا يؤدي إلى حدوث أية آثار جانبية، ولها بالتالي تأثير إيجابي على مستويات الدهون وفي اضطراب استقلاب الشحوم. هذا بالإضافة إلى كونها غنية بالأحماض الدهنية غير المشبعة والفيتامينات والفلافودينات التي تدمر كل الخلايا السامة والخطيرة في الجسم.
ومن الفوائد العجيبة الأخرى لهذه العشبة والتي أكدتها الدراسات الحديثة:
1- منع التهابات الجهاز الهضمي والقرحة.
2- طرد الديدان الحلقية من الجسم.
3- تعزز ليونة المعدة والإسهال البسيط.
4- إيقاف التقيؤ.
5- علاج الثآليل.
6- إيقاف نزيف الدم.
7- علاج الصداع والحمى.
اصنعي "بان كيك" لذيذًا لأبنائك في المنزليعشق الكثير من صغارنا الـ"بان كيك" باعتباره من الأكلات العصرية الحديثة والسريعة ولكنهم يتناولونه دائمًا خارج المنزل لكن إذا تعلمتِ طريقة بسيطة وسهلة فيمكنك جذبهم لتناوله مع العسل والزبدة داخل المنزل.
والطريقة كالتالي:
اولاً- المقادير:
1- (4) ملاعق كبيرة سكر.
2- كوب حليب.
3- كوب دقيق أبيض.
4- ملعقة صغيره بايكنغ باودر.
5- ملعقة كبيرة زيت.
6- بيضة.
7- رشة ملح.
8- رشة فانيليا.
ثانيًا- طريقة التحضير:
تخفق بيضة وقليل من الملح والسكر ثم يضاف الحليب ويخفق، يضاف الدقيق والبايكنغ باودر ويخفق، يضاف الفانيليا، الزيت ويخفق. تمسح مقلاة بالزيت وتوضع على النار حتى تسخن، يسكب في وسطها كمية من الخليط، بعد أن تنضج من الجهتين ترفع على طبق. يضاف العسل على وجه الـ"بان كيك" وبعدها الزبدة وتقدم ساخنة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الرجلة المورينجا الصحة الجنسیة الکثیر من
إقرأ أيضاً:
مع اقتراب الشتاء... 5 أطعمة تحسن مناعتك
مع اقتراب موسم الشتاء الذي تكثر فيه نزلات البرد والإنفلونزا، يلجأ كثيرون تلقائيًا إلى أقراص فيتامين C أو مشروبات الزنجبيل والعسل والليمون. لكن خبراء التغذية والمناعة يؤكدون أن تعزيز المناعة لا يعتمد على عنصر واحد، بل على تنوع المغذيات ونمط الحياة.
وتوضح أستاذة علم المناعة البريطانية د. جينا ماتشيوكي، أن نحو 70% من مقومات تعزيز جهاز المناعة تبدأ من الأمعاء، ما يعني أن التغذية السليمة هي خط الدفاع الأول. وتضيف: "الفيتامينات A وC وD، ومعادن مثل الزنك والحديد والمغنيسيوم والسيلينيوم، تعمل مجتمعة لدعم المناعة... ولا يمكن لأي عنصر وحده أن يقوم بالمهمة".
وبحسب تقرير نشرته صحيفة "دايلي ميل" البريطانية، هناك خمسة أطعمة ينصح بها الخبراء لتقوية المناعة والوقاية من أمراض الشتاء..
1- عصير البرتقال
رغم أن فيتامين C لا يمنع الإصابة بالزكام، إلا أن تناوله المنتظم يقلّل من مدة وشدة الأعراض.
وتقول اختصاصية التغذية د. كاري روكستون إن "كوبًا واحدًا من عصير البرتقال الطبيعي يوفّر أكثر من 80% من الحاجة اليومية من فيتامين C".
وتوصي الدراسات بتناول 200 ملغ يوميًا من الفيتامين، مشيرةً إلى أن أغلب الناس لا يتجاوزون 80 ملغ في اليوم. ومن مصادر فيتامين C الهامة أيضًا، الكيوي والفلفل الأحمر والتوت والغريب فروت والخضروات الورقية.
2- الزبادي والأطعمة المخمّرة
تُظهر الأبحاث أن تناول الأطعمة المخمّرة مثل الزبادي والجبن والملفوف الكوري (كيمتشي) يساعد على تنويع البكتيريا المفيدة في الأمعاء وتقوية الخلايا المناعية.
وفي دراسة أجرتها جامعة "ستانفورد"، لاحظ الباحثون أن المشاركين الذين تناولوا هذه الأطعمة لمدة 10 أسابيع أظهروا انخفاضًا في الالتهابات وتحسنًا في الاستجابة المناعية.
وتقول ماتشيوكي: "حتى علبة زبادي يوميًا يمكن أن تُحدث فرقًا في توازن الميكروبيوم وتعزيز المناعة".
3 - الأسماك الدهنية
يُعد فيتامين D من أكثر العناصر أهمية في مكافحة التهابات الجهاز التنفسي، بحسب دراسات متعددة. ويقول البروفيسور دانيال ديفيس من كلية "إمبريال كوليدج لندن"، إن "هذا الفيتامين يحفّز الخلايا التائية – جنود الجهاز المناعي – ويزيد إنتاج البروتينات المقاومة للبكتيريا".
ولأن نقص فيتامين D يصيب نحو ثلث البريطانيين شتاءً، ينصح الخبراء بتناول سمك السلمون والماكريل والسردين، أو أخذ مكملات يومية في فصلي الخريف والشتاء
4- المحار
يُعد المحار من أغنى الأطعمة بعنصر الزنك، الذي يساعد الجسم على إنتاج خلايا مناعية جديدة ومحاربة العدوى. ويحتوي كل 100 غرام من المحار النيئ على نحو 16 ملغ من الزنك، أي ما يعادل تقريبًا الكمية اليومية الموصى بها.
ويقول الخبراء إن نقص الزنك ولو بشكل بسيط قد يجعل الجسم أكثر عرضة للفيروسات، لذا يُستحسن إدخال المأكولات البحرية والمكسرات والبقوليات ضمن النظام الغذائي.
5- اللحوم الحمراء الخالية من الدهون
على عكس الاعتقاد الشائع، يؤكد الخبراء أن اللحوم الحمراء قليلة الدسم ليست ضارة، بل غنية بالبروتين والحديد والزنك ومجموعة فيتامينات B. وتشير دراسات إلى أن واحدة من كل عشر نساء تعاني نقصًا في الحديد، ما يؤدي إلى ضعف التركيز والتعب وتراجع المناعة.
كما يمكن الحصول على الحديد من الفول والحمص والفواكه المجففة والمكسرات، مع تناولها بجانب أطعمة غنية بفيتامين C لزيادة الامتصاص.
نصيحة الخبراء
تحذّر د. ماتشيوكي من أن الإجهاد وقلة النوم يمكن أن يُضعف المناعة مهما كان النظام الغذائي جيدًا. وتقول: "جهاز المناعة لا يعتمد فقط على الطعام، بل على نمط الحياة بالكامل — من النوم الكافي إلى الحركة اليومية والتوازن النفسي".