تقرير: أحزاب ونقابات لم ترجع 25 مليون درهم من مبالغ دعم غير مبررة برسم الانتخابات
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
قال المجلس الأعلى للحسابات، إن 20 من الأحزاب السياسية والمنظمات النقابية، لم ترجع بعد مبالغ الدعم غير المبررة برسم الاستحقاقات الانتخابية.
وتم حصر مبالغ الدعم الواجب إرجاعها إلى الخزينة برسم الاستحقاقات الانتخابية في ما قدره 28,39 مليون درهم، همت 17 حزبا من أصل 28 بما مجموعه 25,26 مليون درهم و 3 منظمات نقابية من أصل 11 بما مجموعه 3,13 ملايين درهم.
وتتوزع هذه المبالغ بين اقتراعات انتخاب أعضاء مجالس الجماعات والجهات (21,71 مليون درهم) ومجلس المستشارين (4,51 ملايين درهم) ومجلس النواب (2,17 مليون درهم).
بالمقابل وإلى غاية 22 نونبر، 2023 قام 20 حزبا ومنظمة نقابية واحدة بإرجاع مبالغ الدعم العمومي الممنوح لها، في إطار الدعم السنوي للمساهمة في تغطية مصاريف التدبير أو المساهمة في مصاريف الحملات الانتخابية، بما مجموعه 37,07 مليون درهم تتوزع ما بين مبالغ الدعم غير المستحق (7,27 ملايين درهم)، ومبالغ الدعم غير المستعمل أو المستعمل لغير الغايات التي منح من أجلها (22,52 مليون درهم)، ومبالغ الدعم الذي لم يتم إثبات صرفه بوثائق الإثبات القانونية (7,28 ملايين درهم).
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: مبالغ الدعم ملایین درهم ملیون درهم
إقرأ أيضاً:
1.7 مليون درهم لإيفاد 85 مواطناً للحج
الشارقة: «الخليج»
دعت جمعية الشارقة الخيرية المحسنين وأهل الخير إلى دعم مشروع تيسير الحج، الذي يُمكّن غير القادرين من شريحة الأسر المتعففة من أداء فريضة الحج من داخل الدولة ممن لديهم تصاريح وعجزوا عن الإيفاء بكلفة ونفقات الرحلة.
وقال عبد الله سلطان بن خادم، المدير التنفيذي، أن المشروع يستهدف من لم يسبق لهم أداء الفريضة ويملكون التصريح الرسمي لكنهم غير قادرين على تحمل النفقات وهذه الفئة تستحق الوقوف معها ودعمها لبلوغ أحد أهم أركان الإسلام وأهاب بجمهور المتبرعين أن يكون لهم دور في إيصال هؤلاء إلى بيت الله الحرام.
وأوضح بن خادم أن تكلفة الحاج الواحد تبلغ 20 ألف درهم ونستهدف جمع 1.7 مليون درهم لتحقيق حلم 85 مواطناً، مؤكداً أن المشروع أثبت أثره الكبير خلال الأعوام الماضية، حيث أسهم في تمكين مئات المستفيدين من أداء الفريضة بعد سنوات من الانتظار، موضحاً أن التبرع لهذا المشروع لا يقتصر على كفالة حاج كامل، بل يمكن أن يكون بمبالغ جزئية كل مساهمة مهما كانت تصنع فرقاً حقيقياً».
وبيَّن أن الجمعية وفّرت قنوات متعددة للتبرع.