أفضل الأماكن لوضع الراوتر في المنزل
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
أصبح الإنترنت جزءا أساسيا في حياتنا اليومية، فهو مصدر قوي لاكتساب مهارات جديدة في مجالات متنوعة، وهو الوسيلة الأساسية، للدخول إلى العديد من البرامج والتطبيقات التي تسهل علينا حياتنا وتقدم لنا الكثير من الفوائد المتنوعة، لذلك يبحث الكثيرون عن أفضل الأماكن لوضع الراوتر في المنزل، للحصول على سرعة إنترنت جيدة.
لذلك تستعرض «الأسبوع» لمتابعيها وزوارها أفضل الأماكن لوضع الراوتر في المنزل، خلال السطور التالية:
-تعد الأماكن المفتوحة المحاطة بالمساحات الخالية، من أفضل الأماكن لوضع الجهاز، لعدم وجود عوائق للشبكة، وذلك يعزز قوة الإشارة.
- تجعل الأماكن المرتفعة الإشارة أفضل، حيث تقوم بتغطية مساحات أوسع.
-تساعد الأماكن المركزية الموجودة في منتصف المنزل، بشكل كبير في توزيع إشارة أفضل للإنترنت وتقوم بتوزيعها بشكل متساوي في كل غرف ومساحات المنزل.
يمكنك التغلب على ضعف سرعة جهاز الواي فاي المنزلي من خلال التالي:
- يمكنك تغيير مكان الراوتر وذلك، لأنه قد يكون سبب مشكلة ضعف قوة الإشارة في المنزل.
- نقوم باستخدام مكرر الإشارة، لنزيد قوة ونطاق الإشارة في المناطق التي تعاني من ضعف شبكة الواي فاي.
- يعد اختيار موقع جهاز الراوتر أمرا مهما لتحسين قوة شبكة الواي فاي والتغلب على مشكلة ضعف شبكة الواي فاي.
أسوأ 5 أماكن لوضع الراوتر- تحت الدرج.
- المطبخ.
- بجانب إناء أو حوض للأسماك.
الدور العلوي، تعتبر المساحات العلية ليست مثالية لقوة الإشارة، وبدلاً من ذلك ضع الجهاز حول منتصف المنزل.
اقرأ أيضاًاتصالات النواب: خطوات كبيرة في إنتاج أول هاتف مصري.. ونسعى لصنع الراوتر
الإنترنت يعود من جديد.. والمصرية للاتصالات تهدي عملائها 10 جيجا بايت مجانًا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الراوتر الوای فای
إقرأ أيضاً:
أبرد الأماكن على كوكب الأرض.. حياة مزدهرة تحت الصفر
لا تنعم جميع مناطق العالم بـ المناخ الشتوي نفسه، فهناك بقاع تتحول فيها البرودة إلى نمط حياة يتجاوز حدود التخيل أماكن ينخفض فيها الزئبق إلى عشرات الدرجات تحت الصفر، ورغم ذلك ينجح الإنسان في التأقلم، بل وبناء مجتمعات نابضة بالحياة والثقافة.
بعض هذه المناطق لا ينتهي فيها الشتاء فعليا، لكن البشر فيها استطاعوا تحويل الظروف القاسية إلى جزء طبيعي من يومهم، وفق تقرير Times of India.
أبرد المناطق المأهولة بالسكان في العالمتتصدر أويمياكون قائمة أبرد المواقع المأهولة على وجه الأرض، حيث تم تسجيل درجات حرارة قياسية بلغت 67 درجة مئوية تحت الصفر يمتد الشتاء تسعة أشهر، وتصبح أبسط المهام تحديًا يوميًا، مثل تشغيل السيارة الذي يتطلب مرائب مُدفأة أو إبقاء المحرك يعمل باستمرار ورغم قسوة المناخ، يعيش نحو 500 شخص يعتمدون على الصيد والحياة التقليدية وروح المجتمع.
نوريلسك (روسيا) مدينة صناعية في قلب الجليدتقع فوق الدائرة القطبية الشمالية، وتُعد من أبرز المدن المأهولة في أقصى الشمال تصل الحرارة إلى 40 درجة تحت الصفر، وتغرق المدينة في ظلام طويل بفعل الليل القطبي، ورغم ذلك تتربع نوريلسك كواحدة من أهم المراكز الصناعية في روسيا.
بارو (أوتكياغفيك) ألاسكا شمس تغيب 65 يومًاقد يكون اسمها صعبًا، لكن شتاءها أصعب تتراوح درجات الحرارة بين 20 و30 درجة مئوية تحت الصفر، وتغرب الشمس في نوفمبر لتعود بعد 65 يومًا تعيش قبيلة الإينوبيات هناك منذ قرون، متكيفة مع البرد القطبي القاسي.
فيرخويانسك (روسيا) مدينة الأرقام القياسيةتهبط درجات الحرارة فيها إلى ما دون 50 درجة مئوية تحت الصفر وتُعد واحدة من الأماكن القليلة التي سجلت أرقامًا قياسية في البرودة والحرارة معًا يسكنها أكثر من ألف شخص يتأقلمون مع شتاء سيبيري لا يرحم.
هاربين (الصين) عاصمة الجليد الساحرةتشتهر هاربين بمهرجان الجليد والثلج العالمي تصل الحرارة إلى 30 درجة تحت الصفر، وتتحول المدينة إلى لوحة فنية متجمدة من القصور والمنحوتات الجليدية المضيئة، ما يجعلها مقصدًا سياحيًا عالميًا في الشتاء.
روفانييمي (فنلندا) موطن سانتا كلوزتنخفض الحرارة إلى 25 درجة مئوية تحت الصفر، ويغطي الثلج المنطقة لنصف العام تمتاز المدينة بطبيعتها القطبية الساحرة من غابات متجمدة وأنهار جليدية، ما يمنحها طابعًا شتويًا فريدًا.
تصنف كأبرد مدينة رئيسية مأهولة على الإطلاق، حيث تصل الحرارة إلى 45 درجة مئوية تحت الصفر أو أقل تُبنى المنازل فوق طبقة التربة الصقيعية باستخدام أسس خاصة تمنعها من الذوبان أو الغرق، في تحدٍ هندسي استثنائي.
يلو نايف (كندا) سماء مثالية لرؤية الشفقإحدى أبرد المدن الكندية، إذ تتدنى الحرارة فيها إلى ما دون 40 درجة تحت الصفر تُعرف بأنها مركز للتعدين واستكشاف الشمال، وتتميز شتاءً بسماء صافية تُعد من أفضل الأماكن عالميًا لمشاهدة الشفق القطبي.
نوك (جرينلاند) مزيج بين الحداثة وثقافة الإنويتتشهد نوك شتاءً طويلًا تتراوح فيه الحرارة بين 15 و25 درجة تحت الصفر تجمع المدينة بين الطابع الإسكندنافي الحديث وتراث الإنويت، وتشتهر بمنازلها الملونة وسط خلفية ثلجية ساحرة.
ترومسو (النرويج) مدينة لا تنام رغم الظلامتنخفض درجات الحرارة إلى ما بين 10 و20 درجة تحت الصفر، وتعيش المدينة في ظلام شبه كامل لمدة شهرين شتاءً ومع ذلك، تظل نابضة بالفعاليات الثقافية والمهرجانات والمقاهي التي تضيف إليها دفئًا وحيوية.