التموين تتعاقد على 50 ألف طن سكر خام مستورد
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
كتب - محمد سامي:
قالت وزارة التموين والتجارة الداخلية، ممثلة في الهيئة العامة للسلع التموينية، إنها تعاقدت على كمية ٥٠ ألف طن سكر خام مستورد، وصول خلال الفترة من 15 فبراير حتى 29 فبراير 2024.
ونوهت الوزارة بأن ذلك يأتي في إطار توجيهات القيادة السياسية بتعزيز أرصدة البلاد من السلع الاستراتيجية.
وتابعت الوزارة بأن ذلك لتعزيز الأرصدة الاستراتيجية من سلعة السكر مع الأخذ في الاعتبار بدء إنتاج السكر من قصب السكر خلال شهر يناير المقبل، وإنتاج السكر من بنجر السكر خلال شهر مارس المقبل.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب كأس العالم للأندية الطقس مهرجان الجونة السينمائي مخالفات البناء سعر الدولار انقطاع الكهرباء طوفان الأقصى مسلسلات رمضان 2024 فانتازي سعر الفائدة سكر وزارة التموين الهيئة العامة للسلع التموينية طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
هل تغيّر منهاج القراءة؟ التربية تحسم الجدل وتكشف الحقيقة
مايو 27, 2025آخر تحديث: مايو 27, 2025
المستقلة/- بعد موجة من الجدل أثارها تداول صور ومحتويات قيل إنها من “المنهج الجديد للصف الأول الابتدائي”، خرجت وزارة التربية عن صمتها لتضع النقاط على الحروف، نافية بشكل قاطع حدوث أي تغيير في منهاج القراءة لهذه المرحلة خلال العام الدراسي المقبل 2025-2026.
وسادت حالة من البلبلة على مواقع التواصل الاجتماعي بعد انتشار معلومات تفيد بأن الوزارة ستعتمد “اللفظ المقطعي” في تدريس مادة القراءة، ما دفع أولياء الأمور إلى التساؤل عن مدى دقة هذه الأخبار وتأثيرها على أبنائهم.
المتحدث الرسمي باسم الوزارة، كريم السيد، أوضح في تصريح لصحيفة “الصباح” تابعته المستقلة،أن المديرية العامة للمناهج لم تُدخل أي تعديل على منهاج الصف الأول الابتدائي، مؤكداً أن “المنهج الحالي سيُعتمد كما هو دون تغيير”.
وأضاف السيد أن المنهج المعتمد صُمم من قبل فريق من الخبراء والمختصين، وبُني وفقاً لمعايير علمية تراعي الفروقات الذهنية والعمرية للتلاميذ، ما يجعله مناسباً لاحتياجات هذه الفئة.
أما فيما يخص المراحل الأخرى، فقد أشار المتحدث إلى أن العام الدراسي المقبل سيشهد بعض التعديلات الطفيفة على مناهج المراحل الابتدائية والثانوية، وبيّن أن هذه التغييرات تهدف إلى “تطوير العملية التعليمية وتقديم محتوى أكثر فائدة وفاعلية للطلبة”.
الوزارة دعت الجمهور إلى عدم الانجرار وراء الشائعات، واتباع القنوات الرسمية للحصول على المعلومات الدقيقة، في وقت تتزايد فيه التحديات أمام قطاع التعليم وسرعة انتشار المعلومات المضللة.