لأول مرة في دمياط|تقديم خدمة حقن الجسم الزجاجى للعين بمادة «الاليا» بالتأمين الصحي
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
أعلن فرع التأمين الصحى بدمياط برئاسة الدكتور محمد رياض مدير فرع التأمين الصحى، عن البدء في تقديم خدمة حقن الجسم الزجاجى للعين بمادة "الاليا" لأول مرة بدمياط وذلك بمستشفي الهلال التابع للتأمين الصحى بدمياط.
يعد ذلك استكمالاً لما تم من رفع مستوى الخدمة الطبية بمستشفى الهلال، خاصة في مجال جراحة العيون، وحرصا على تقديم خدمة طبية متميزة لمنتفعى التأمين الصحى بدمياط.
جاء ذلك تحت رعاية الدكتور محمد ضاحى رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للتأمين الصحي، وإشراف الدكتور محمد رياض مدير فرع التأمين الصحى بدمياط .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دمياط التأمين الصحي الهيئة العامة للتأمين الخدمة الطبية التأمين الصحي التأمین الصحى الصحى بدمیاط
إقرأ أيضاً:
مدير الإغاثة الطبية في غزة: النظام الصحي ينهار بالكامل تحت الحصار الإسرائيلي
أكد بسام زقوت، مدير جمعية الإغاثة الطبية في غزة، أن العدوان الإسرائيلي المتواصل على القطاع لأكثر من 600 يوم، يتم بطريقة ممنهجة وغير إنسانية، مشيرًا إلى أن الاستهداف اليومي طال منشآت مدنية ومرافق حيوية، في مقدمتها المستشفيات والمراكز الصحية، التي أصبحت شبه معطلة بفعل القصف المستمر.
وفي مداخلة مع الإعلامية حبيبة عمر عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أوضح زقوت أن إسرائيل استباحت حرمة المستشفيات والمساجد، رغم تحول العديد منها إلى ملاجئ للنازحين من مناطق النزاع.
وأضاف:"لم تسلم أي منشأة دينية أو إنسانية من القصف، حتى تلك التي تضم أطفالًا ونساءً في حالة نزوح دائم".
محاولة ممنهجة لإفراغ غزة من سكانهااتهم زقوت الاحتلال بمحاولة تطهير غزة من سكانها، قائلًا إن ما يحدث هو محاولة متعمدة لتحويل القطاع إلى أرض بلا شعب، في ظل تجاهل تام لكل الضغوط الدولية والنداءات الإنسانية المطالبة بوقف العدوان.
المنظومة الصحية على شفا الانهيار الكاملوحول الأوضاع الصحية في غزة، أكد مدير جمعية الإغاثة الطبية أن القطاع الصحي على وشك الانهيار التام، لا سيما مع استمرار الحصار منذ 2 مارس، واستهداف المنشآت الطبية بالقصف بشكل ممنهج.
وأشار إلى أن الخدمات الطبية المقدمة للمواطنين باتت جزئية وضعيفة، حيث لا تتوفر إمكانيات التشخيص أو العلاج الكامل في معظم المراكز والمستشفيات.
قال زقوت إن الكوادر الطبية في غزة تعاني يوميًا من مواقف إنسانية مؤلمة، حيث يقفون عاجزين أمام مرضى لا يمكن علاجهم بسبب نقص حاد في المستلزمات الطبية الضرورية. وأضاف:"لا نملك ما يكفي من الأدوية أو الأدوات الجراحية.. حتى إسعاف الحالات الطارئة أصبح أمرًا شبه مستحيل."