فصل مذيعة أسترالية على خلفية منشورات داعمة لفلسطين
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
متابعة بتجــرد: قررت إذاعة “آي بي سي” الأسترالية فصل المذيعة أنطوانيت لطوف، على خلفية نشرها تدوينات داعمة لفلسطين عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
ونقلت صحيفة “سيدني مورنينغ هيرالد”، عن متحدث “آي بي سي” قوله إن لطوف تعمل مع الإذاعة بموجب “عقد قصير الأجل”.
وقال المتحدث التي حجبت الصحيفة اسمه: “لن تعمل أنطوانيت لطوف، المذيعة المؤقتة للإذاعة في اليومين المتبقيين هذا الأسبوع”.
واللافت في فصل المذيعة الأسترالية لطوف أنه جاء بعد نشرها منشوراتها الداعمة لفلسطين.
وشاركت لطوف تدوينات حول قرار فصلها الصادر من الإذاعة عبر حساباتها على منصات التواصل الاجتماعي، معربة عن “خيبة أملها” بسبب فصلها.
وذكرت لطوف أن إذاعة “أي بي سي” فصلتها “بشكل غير عادل”، مؤكدة أنها “ستتخذ إجراءات قانونية” ضد الإذاعة.
I am very disappointed by the ABC’s decision today. pic.twitter.com/2evCSUbmPn
— Antoinette Lattouf (@antoinette_news) December 20, 2023 main 2023-12-21 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
سارة خليفة من مذيعة بقنوات شهيرة لتاجرة مخدرات وصولا إلى السجن
أمرت النيابة العامة بإحالة ثمانية وعشرين متهمًا – من بينهم المتهمة/ سارة خليفة حمادة – إلى محكمة الجنايات، لمعاقبتهم عما نُسب إليهم من اتهامات بتأليف عصابة إجرامية منظمة تخصصت في جلب المواد المستخدمة في تخليق المواد المخدرة، بغرض تصنيعها بقصد الاتجار، وإحراز وحيازة أسلحة نارية وذخائر بغير ترخيص ونرصد لكم فى السطور التالية السيرة الذاتية للمتهمة :
السيرة الذاتية لـ سارة خليفة
ولدت سارة خليفة في 29 مارس 1994 بمحافظة القاهرة وتبلغ من العمر 31 عاما وبدأت مسيرتها الإعلامية من خلال شاشة قناة روسية ناطقة بالعربية وقدمت برنامج "استمر على مدار ثلاث سنوات قبل أن تنتقل إلى العمل في قناة عراقية لمدة خمس سنوات ثم أنشأت في عام 2021 شركة لتنظيم الحفلات والمؤتمرات الإعلامية في منطقة الخليج وفي عام 2024 خاضت تجربة تقديم البرامج الكوميدية مشاركت فيه إلى جانب مطرب المهرجانات حمو بيكا ثم أعلنت أنها كانت متزوجة سرًا من لاعب كرة القدم محمود عبد المنعم كهربا واستمر لمدة ستة أشهر فقط قبل أن ينفصلا
تحقيقات النيابة العامة
وكشفت التحقيقات عن قيام المتهمين بتأليف منظمة إجرامية يتزعمها بعضهم، بغرض تصنيع المواد المخدرة المُخلقة بقصد الاتجار فيها، وذلك عن طريق استيراد المواد المستخدمة في التصنيع من خارج البلاد. وتوزعت الأدوار فيما بينهم على مراحل، فاضطلع بعضهم بجلب المواد الخام، وتولى آخرون تصنيعها، بينما تولى الباقون ترويجها. وقد اتخذ المتهمون من أحد العقارات السكنية مقرًا لتخزين تلك المواد وتصنيعها