شاهد رابح صقر يشارك مقطع طريف برفقة أبنائه: خميس ومالي خلق أزعق
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
شارك الفنان رابح صقر مقطع فيديو عبر حسابه الرسمي على مواقع التواصل الاجتماعي، ظهر فيه وهو متفائل بيوم الخميس، وهو اليوم الذي يمثل بداية الإجازة الأسبوعية.
وبدا رابح في المقطع وهو يقول: “صباح الخير، صباح النور والسرور، نورتوني يا حبايبي”. ثم غنَّى مقطعاً من أغنيته الشهيرة “خميس وما لي خلق أزعل”.
وعلق ابنه على ذلك قائلاً: “فعلاً طبعاً”.
وأضاف: “خميس أغنية أسبوعية مثل أغنية من العايدين، وهذه أغنية خاصة للويك إند، يعني ما ينفع أغنية الخميس يغنيها شخص يوم الأحد لأن راح يجيله كف على وجهه”، وسط ضحكاته وأبنائه.
وأشار رابح في تعليقه على المقطع إلى أنه يشعر بالسعادة بوجوده مع أبنائه في يوم الخميس، وهو يوم الإجازة الأسبوعية.
المصدر: جريدة الحقيقة
إقرأ أيضاً:
استفزاز جديد في القدس.. بن غفير يقتحم الأقصى برفقة المستوطنين
شهدت مدينة القدس المحتلة صباح اليوم توترًا متصاعدًا، عقب اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير باحات المسجد الأقصى، وسط حماية مشددة من قوات الاحتلال.
وجاء هذا الاقتحام بالتزامن مع استعدادات لإطلاق "مسيرة الأعلام"، التي ينظمها مستوطنون احتفالًا بما يطلقون عليه "توحيد القدس"، في إشارة إلى احتلال شطري المدينة الشرقي والغربي عامي 1948 و1967.
وقالت دانا أبو شمسية مراسلة قناة "القاهرة الإخبارية"، إنّ بن غفير لم يكن وحده خلال الاقتحام، بل رافقه عدد من وزراء حكومته المنتمين إلى حزب "القوة اليهودية"، من بينهم وزير النقب والجليل، وأعضاء كنيست مثل إسحاق كرويزر وعميت هليفي المعروف بمواقفه التحريضية ضد الفلسطينيين.
وذكرت "أبو شمسية"، في تصريحات مع الإعلامية منى عوكل عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن أكثر من 1170 مستوطنًا اقتحموا المسجد حتى لحظة إعداد التقرير، بحسب معطيات وزارة الأوقاف الإسلامية في القدس، التي وصفت ما يحدث بأنه انتهاك صارخ لكافة المواثيق الدولية وحرمة المسجد الأقصى.
وتابعت، أنّ الاقتحامات ترافقت مع إجراءات إسرائيلية مشددة، تمثلت في نصب حواجز حديدية في محيط باب العامود وأحياء البلدة القديمة، في خطوة للتضييق على حركة المقدسيين، كما أفادت مصادر ميدانية أن المستوطنين يقومون بجولات استفزازية داخل باحات المسجد، ويرفعون الأعلام الإسرائيلية، ويتلقون شروحات حول ما يُسمى بـ"الهيكل المزعوم"، في محاولة لتغيير الوضع القائم (الستاتيكو) الذي يكرّس إسلامية المسجد الأقصى.