رئيس جامعة جنوب الوادي يشارك في لجنة اختيار الوظائف القيادية العليا
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
شارك الدكتور أحمد عكاوي رئيس جامعة جنوب الوادي في لجنة اختيار الوظائف القيادية العليا بجامعة الأقصر التي انعقدت برئاسة الدكتور حمدي محمد حسين، رئيس الجامعة، اليوم السبت، وبحضور أعضاء اللجنة الدكتور أيمن عثمان رئيس جامعة أسوان، والدكتور أحمد عكاوي، رئيس جامعة جنوب الوادي، والدكتور محمد رشدي إبراهيم، عميد كلية الحقوق بجامعة جنوب الوادي، والدكتور محمود النوبي آدم، عميد كلية العلوم بجامعة الأقصر، والدكتور محمود النوبي أحمد، وكيل كلية الألسن لشئون التعليم والطلاب بجامعة الأقصر، والدكتور أسامة أبو النصر، عميد كلية الحاسبات والمعلومات بجامعة الأقصر.
وأبدى الدكتور أحمد عكاوي رئيس جامعة جنوب الوادي سعادته وتقديره لجامعة الأقصر ورئيسها ومنسوبيها على حسن الاستقبال وثمن حرص اللجنة العليا على الشفافية والحيادية في تقييم المتقدمين للوظائف القيادية العليا بجامعة الأقصر وتمنى التوفيق والسداد للجميع.
جامعة الأقصرأوضح الدكتور حمدي حسين رئيس الجامعة أن اللجنة، استمعت خلال إجراء المقابلات، إلى خطط مقترحات تطوير الأداء، المقدمة من المتقدمين لشغل الوظائف القيادية بالجامعة، مشيرًا إلى أن الجامعة تستهدف اختيار القيادة الفاعلة، التي تسهم في ترسيخ قيم الجامعة، وتهيئة المناخ الملائم لتحقيق الأهداف التي تسعى الجامعة لتحقيقها، وتعزيز رؤيتها؛ وذلك وفقًا لمعايير الكفاءة والخبرة الوظيفية.
وأكد رئيس جامعة الأقصر على حرص الجامعة استكمال الهيكل الوظيفي والإداري لديها؛ لاستكمال مسيرة التنمية والتوسع التي بدأتها الجامعة، بما يسهم في توفير خدمة تعليمية متميزة، وإتاحة البرامج المتطورة؛ التي تلبي متطلبات سوق العمل، ووظائف المستقبل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جامعة جنوب الوادي جامعة الأقصر قنا اختيار القيادات رئیس جامعة جنوب الوادی بجامعة الأقصر جامعة الأقصر
إقرأ أيضاً:
ترامب يمنع منح تأشيرات للطلاب الأجانب الجدد في هارفارد
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأربعاء أنّه فرض حظرا على منح تأشيرات دخول إلى الطلاب الأجانب الجدد الراغبين بالالتحاق بجامعة هارفارد.
وقال ترامب في بيان "لقد خلصتُ إلى ضرورة تقييد دخول الأجانب الراغبين في القدوم إلى الولايات المتحدة للمشاركة، حصريا أو بشكل أساسي، في برنامج دراسي بجامعة هارفارد أو في برنامج تبادل طلابي تستضيفه الجامعة".
وفي أمر تنفيذي وقعه ترامب، أعلن أن السماح لهارفارد بمواصلة استضافة الطلاب الأجانب في حرمها في كامبريدج بولاية ماساتشوستس، يهدد الأمن القومي للولايات المتحدة.
وكتب ترامب في الأمر التنفيذي: "لقد قررت أن دخول الفئة من الأجانب الموضحة أعلاه يضر بمصالح الولايات المتحدة، لأنني أرى أن تصرفات جامعة هارفارد جعلت منها وجهة غير مناسبة للطلاب والباحثين الأجانب".
ويعد هذا التصعيد الأحدث في المواجهة المستمرة بين البيت الأبيض وأقدم وأغنى جامعة في البلاد.
وكانت محكمة اتحادية في بوسطن قد منعت وزارة الأمن الداخلي الأسبوع الماضي من منع دخول الطلاب الدوليين في جامعة هارفارد، لكن ترامب لجأ في أمره الجديد إلى سلطة قانونية مختلفة.
وتأتي هذه الخطوة بعد رفض جامعة هارفارد الانصياع لمجموعة من المطالب التي قدمتها الحكومة الاتحادية، والتي تصاعدت مؤخرا بعد أن قالت وزارة الأمن الداخلي إن الجامعة رفضت تقديم سجلات تتعلق بسوء سلوك ارتكبه طلاب أجانب.
وتقول جامعة هارفارد إنها استجابت للطلب، لكن الحكومة اعتبرت أن ردها غير كاف.
وفي الشهر الماضي، أمرت وزارة الخارجية الأميركية جميع بعثاتها القنصلية في الخارج بالبدء في إجراء تدقيق إضافي لطالبي التأشيرات الذين يتطلعون للذهاب إلى جامعة هارفارد لأي غرض، وفقا لبرقية داخلية اطلعت عليها وكالة "رويترز".
هارفارد ترد
وصفت هارفارد الأمر التنفيذي الذي أصدره ترامب ومنعها بموجبه من قبول طلاب أجانب جدد لمدة ستة أشهر بأنه "إجراء انتقامي".
وذكر متحدث باسم الجامعة أن "هذه خطوة انتقامية غير قانونية أخرى اتخذتها الإدارة، منتهكة بذلك حقوق هارفارد المنصوص عليها في التعديل الأول للدستور. هارفارد ستواصل حماية طلابها الدوليين".