هل تكون ميغان ماركل بديلة للأميرة ديانا في Bodyguard 2؟
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
من المحتمل أن تحصل ميغان ماركل على دور رئيسي في الجزء الثاني من فيلم ناجح، مع احتمال عودة دوقة ساسكس إلى التمثيل، في وقت ما في المستقبل.
واشتهرت دوقة ساسكس كممثلة قبل أن تتزوج من العائلة المالكة البريطانية في عام 2018. وقد لعبت ميغان دور راشيل زين في الدراما القانونية الناجحة Suits لمدة 7 مواسم من عام 2011 حتى عام 2018.
والآن، بعد تنحي الدوقة وزوجها الأمير هاري عن منصبيهما كعضوين عاملين بارزين في العائلة المالكة في عام 2020، يُعتقد أن ميغان يمكنها العودة إلى عالم النجومية، من خلال العمل في التمثيل من جديد.
وعندما تزوجت ميغان من هاري أكدت اعتزالها التمثيل. وقالت في ذلك الوقت إنها توقفت عن التمثيل حتى تتمكن من التركيز على واجباتها الجديدة كعضوة عاملة في العائلة المالكة. ولكن منذ انتقالهما إلى الولايات المتحدة، وخاصة هذا العام، يبدو أن ميغان بدأت عودتها ببطء إلى عالم الترفيه.
وزعمت التقارير الواردة من أستراليا الآن أن ميغان من المحتمل أن تحصل على دور كبير في تكملة لفيلم كيفن كوستنر وويتني هيوستن الذي حقق نجاحاً كبيراً في شباك التذاكر The Bodyguard، ويُعتقد أن كيفن، الذي كان في الفيلم الأصلي، قد روج لتكملة الفيلم الكلاسيكي الذي صدر عام 1992، حيث أكد سابقاً أن أميرة ويلز الراحلة، الأميرة ديانا، كان من المفترض أن تلعب دور البطولة إلى جانبه في الفيلم.
وعندما كشف كيفن أن الأميرة ديانا كان من المفترض أن تلعب دور البطولة في Bodyguard 2 أخبر PeopleTV أنه وديانا والمنتجين كانوا حريصين على بدء المشروع.
يذكر أن كيفن، الذي أنتج ولعب دور البطولة في فيلم The Bodyguard هو صديق لعائلة ساسكس، حتى أن هاري وميغان حضرا إحدى فعالياته الخيرية في وقت سابق من هذا العام، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة ميغان ماركل الأميرة ديانا الأمير هاري كيفن كوستنر
إقرأ أيضاً:
مراسل بريطاني: لم أتوقع أن تكون حياة الفلسطينيين بالضفة بهذا السوء
كشف مراسل صحفي بريطاني بعد زيارته الضفة الغربية أن الحياة اليومية للفلسطينيين تدهورت بشكل كبير وأن اليأس أصابهم، وقال إن إسرائيل ومستوطنيها سيطروا على حياة الفلسطينيين.
وقال المراسل إيوين ماك أسكيل لصحيفة الغارديان البريطانية إنه زار الضفة الغربية الشهر الماضي لأول مرة منذ 20 عاما، وكان يتوقع أن تكون أوضاع الفلسطينيين سيئة، لكن ليس بهذا السوء، كما أنه لم يكن ينوي الكتابة عن رحلته للضفة، إلا أنه غيّر رأيه بسبب الصدمة الكبيرة التي شعر بها عندما رأى كيف تدهورت الحياة اليومية للفلسطينيين.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2خبير عسكري: اشتباكات تايلند وكمبوديا فرصة لـ"تنافس" أسلحة قوى كبرىlist 2 of 2عائلات من الفاشر للوموند: الدعم السريع قتل الناس من مسافة صفرend of listومن جهة أخرى، تدرس الولايات المتحدة الأميركية فرض عقوبات على وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) بسبب مزاعم ارتباطها بأنشطة إرهابية، وأوضحت صحيفة جيروزاليم بوست أن مسؤولين في إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب أجروا مناقشات معمقة بشأن العقوبات المحتملة.
وقالت الصحيفة الإسرائيلية إن القرار أثار مخاوف قانونية وإنسانية داخل وزارة الخارجية الأميركية، مشيرة إلى أنه لم يتضح بعد ما إذا كانت العقوبات ستشمل الوكالة بأكملها أم ستستهدف مسؤولين محددين أو أجزاء معينة من عملياتها، كما لم يتم تحديد نوع العقوبات التي قد تفرض على الأونروا.
وفي موضوع سوريا، يرى ريان كروكر الدبلوماسي الأميركي والسفير السابق في دمشق أن سوريا تمر بعد عام على سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد بمرحلة حاسمة في انتقالها السياسي وإعادة إعمارها الضخمة التي تتجاوز-حسبه- قدرات الحكومة الجديدة.
ويعتقد كروكر -في مقال له على موقع ذا هيل الأميركي- أن "الانتقال سيكون هشا وقابلا للانكسار بدون قيادة أميركية جدية مستمرة لتفادي أي تهديد لاستقرار الشرق الأوسط والأمن القومي الأميركي"، ويضيف أن واشنطن بإمكانها أن تقود وتوسع نقاط الدعم لإنعاش سوريا وتعزز التزامها الإنساني وما يترتب على ذلك من مسؤوليات مع دول العالم.
أسوأ أزمة إنسانيةمن جانب آخر تواصل الصحافة العالمية الاهتمام بالشأن السوداني، إذ نشرت صحيفة الواشنطن بوست الأميركية مقالا جاء فيه أن الحرب الأهلية في السودان أدت إلى أسوأ أزمة إنسانية في العالم، وذكّر بتصريح للمدير التنفيذي لمعمل البحوث الإنسانية بجامعة ييل، ناثانيال رايموند، قال فيه إن "وتيرة القتل في مدينة الفاشر لا تضاهيها إلا الإبادة الجماعية في رواندا".
إعلانكما أورد المقال ما قاله الرئيس الدولي لمنظمة "أطباء بلا حدود" جافيد عبد المنعم من أن الموت والدمار ينتشران بسهولة متناهية بسبب امتناع العديد من الحكومات عن استخدام نفوذها للضغط على الأطراف السودانية المتحاربة لوقف القتل أو وصول المساعدات الإنسانية.