لفترة محدودة.. أشهر سيارات أوبل بدون جمارك
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
يبحث العديد من المصريين المغتربين عن شراء سيارات من الخارج واستيرادها للسوق المصرية بعد قرار الحكومة المصرية بالإعفاء الجمركي والضريبي لسيارات المواطنين القادمة من الخارج، وتعتبر السيارة أوبل كروس لاند إحدى أبرز سيارات الكروس أوفر المرشحة للاستيراد.
ووافق مجلس الوزراء على إعادة العمل بقانون استيراد السيارات من الخارج للمصريين المغتربين مرة أخرى، بعد نهاية العمل به؛ وذلك بهدف منح فرصة لمن لم يستفد بالقانون في المرة الأولى.
وسيتم إعادة العمل بالقانون لمدة 3 أشهر من تاريخ إصدار القانون، مع إمكانية تمديده ثلاثة أشهر أخرى، وكان مجلس الوزراء أعلن للمرة الأولى في أكتوبر من عام 2022 عن القانون الذي يهدف إلى إعفاء سيارات المغتربين من الجمارك والضرائب وفقاً لعدة شروط تيسيراً على المصريين في الخارج.
وينص قانون استيراد السيارات من الخارج للمغتربين على إلغاء قيمة الضرائب والرسوم المستحقة على سيارات المصريين المستوردة مقابل وديعة بالدولار يتم وضعها في حساب وزارة المالية المصرية، ويتم استردادها بالكامل بعد مرور خمس سنوات.
وانتهى العمل بالقانون، بعد أن استمر العمل به نحو 5 أشهر، في مايو الماضي، بحصيلة بلغت حوالي 900 مليون دولار، وتتحدد الوديعة الدولارية لاستيراد السيارات من الخارج حسب العلامة التجارية المصنعة للسيارة، والموديل وسنة الصنع وسعة المحرك، وسواء كانت تخضع لاتفاقيات دولية أم لا.
قيمة الوديعة الدولارية لسيارة أوبل كروس لاند موديل 2023
بلغت قيمة الوديعة الدولارية لسيارة أوبل كروس لاند موديل 2023 بعد تخفيضها 70% نحو 5,077 دولارا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جمارك اوبل أوبل كروس لاند الوديعة الدولارية سیارات من الخارج
إقرأ أيضاً:
ابن سليم يترشح لرئاسة «دولي السيارات» لفترة ثانية
موناكو (رويترز)
يعتزم محمد بن سليم، رئيس الاتحاد الدولي للسيارات، الترشح للمنصب لفترة ثانية مدتها أربع سنوات في ديسمبر.
وقال بن سليم إنه يرحب بأي مرشح منافس، ويسعى جاهداً لتطوير رياضة السيارات، وزيادة قوة الاتحاد المنظم لبطولة العالم لسباقات «الفورمولا -1».
وأشار في حديثه لـ «رويترز»، على هامش سباق جائزة موناكو الكبرى، إلى أنه اتخذ القرار، الذي كان متوقعاً على نطاق واسع، بعد التشاور مع أعضاء الاتحاد الدولي للسيارات.
وأوضح سائق الراليات السابق (63 عاماً) أثناء التحدث علناً للمرة الأولى عن الترشح لإعادة انتخابه «أتدرون، أشعر أن قضاء ثلاث سنوات في اتحاد مُعقد مثل الاتحاد الدولي للسيارات ليس كافياً».
وقال إنه فخور بما تحقق خلال فترة ولايته، ولا يرى أي سبب يدفعه للقيام بأي شيء مختلف في المرة الثانية.
وأضاف «هل أحتاج إلى مزيد من الوقت؟ نعم، هل كان الأمر سهلاً؟ أبداً، هل كان ممتعاً؟ أحياناً».
وتابع «لذا، سأترشح، لقد تشاورت مع معظم الأعضاء، أتحدث إليهم».
وقال بن سليم إنه يريد «مواصلة تطوير رياضة السيارات، وأن يصبح الاتحاد الدولي للسيارات أقوى وأقوى، هذا هو طموحي وهذا ما سأحققه».
وأشار إلى أنه تم «الاستخفاف» بالاتحاد الدولي للسيارات الذي يملك بطولة «الفورمولا-1» في الأساس، رغم أن الحقوق التجارية طويلة الأجل مملوكة لشركة ليبرتي ميديا.
وقال «مُنحت صفقات غير عادلة للاتحاد الدولي للسيارات، لا يعقل بالنسبة لي أن يجني سائق واحد (في الفورمولا -1) ومدير فريق واحد أموالاً تفوق أموال الاتحاد بأكمله بينما يملك الاتحاد الدولي للسيارات البطولة. هل هذا عادل؟».