المنصات المحلية الأكثر بحثا على جوجل في السعودية خلال 2023
تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT
شهد عام 2023 اهتمامًا من السعوديين بالمنصات المحلية والخدمات التي تتقاطع مع اهتماماتهم واحتياجاتهم خلال العام.
وأتت قائمة جوجل للمنصات المحلية والخدمات الأكثر بحثُا خلال العام، كالآتي:
أخبار متعلقة الخليف لـ "اليوم" : عام الإبل سيكون له كثير من الأبعاد التطويرية في مسيرة قطاع الإبلخلال 2023.. "الملك عبد الله الطبية" تزرع 57 قرنيةخلال 2023.. "الشؤون الإسلامية" تنفذ 339 ألف جولة لمتابعة مساجد جازانمنصة أبشر
هي المنصة الإلكترونية لوزارة الداخلية، وتهدف إلى تقديم خدمات وزارة الداخلية السعودية رقميًا وبشكل متكامل للمواطنين والمقيمين والزوار، وذلك من خلال الاستفادة من الممكّنات التقنية، وتسخير التقنيات الحديثة؛ بما يوفر تجربة مستخدم متميزة عبر خدمات مؤتمتة ذات موثوقية وأمان وكفاءة عالية.
أكثر من 2,680,000 عملية منفّذة إلكترونيًا خلال شهر نوفمبر عبر منصة #أبشر https://t.co/JpDnBYwxDS
#لكم_نسابق_الزمن pic.twitter.com/vsTRjhsAOI— أبشر (@Absher) December 20, 2023المنصة الموحدة للتوظيف "جدارات"
هي منصة وطنية تهدف بأن تكون الممكن الرئيسي لتوظيف القوى العاملة السعودية وذلك من خلال تسهيل رحلة الباحثين عن العمل في استكشاف جميع وظائف القطاع العام والخاص في سوق العمل السعودي.
منصة اعتمادتقدم المنصة العديد من الخدمات لمختلف الجهات الحكومية والقطاع الخاص والأفراد، مما يعزز الشراكة بينهم لتحقيق مستهدفات المشاريع التنموية في المملكة؛ تمكينًا للتحول الرقمي لتلك الخدمات، ورفع الشفافية والكفاءة، وتسهيلًا لإجراء الخدمات.
استفد الآن من خدمة مزاد اعتماد من خلال استعراض المزادات المطروحة من الجهات الحكومية والمزايدة عليها في #منصة_اعتماد. — اعتماد (@etimadsa) December 20, 2023اختبار الاكتئاب (وزارة الصحة السعودية)
يعطي الاختبار نبذة عن حالتك النفسية و درجة الاكتئاب عندك و لا يعد وسيلة تشخيص دقيقة فلابد من الرجوع للطبيب النفسي لتشخيصك
وتبع ذلك بالتريب في القائمة:
التجنيد الموحدساهمرادار المطرقبوليتحضيريمنصة مدرستيالمصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام أخبار السعودية السعودية أبشر المملكة العربية السعودية حصاد 2023
إقرأ أيضاً:
العالم شهد ثاني أشهر ماي الأكثر حرارة على الإطلاق
سجلت الأرصاد العالمية أن ماي الماضي كان حاراً بشكل غير طبيعي، لدرجة أنه احتل المرتبة الثانية في قائمة أكثر الشهور دفئاً منذ أن بدأ البشر يسجلون درجات الحرارة قبل أكثر من 170 سنة. فقط شهر ماي من العام الحالي 2024 تفوق عليه في درجات الحرارة.
الأرقام صادمة بعض الشيء، فمتوسط حرارة الأرض في ذلك الشهر كان أعلى بدرجة ونصف تقريباً مما كان عليه قبل أن تبدأ الثورة الصناعية تغير كل شيء. تلك الفترة التي بدأنا فيها نحرق الفحم والنفط بشراهة غير مسبوقة.
حتى فصل الربيع في نصف الكرة الشمالي لم يسلم من هذه الموجة الحرارية، ليصبح ثاني أحر ربيع في التاريخ المسجل.
الأمر يبدو وكأنه ناقوس خطر يدق بإصرار، مؤكداً أن ظاهرة الاحتباس الحراري ليست مزحة بل حقيقة ملموسة.
المرصد الأوروبي لم يأتِ بتحليله من فراغ، فهو يعتمد على شبكة ضخمة من محطات الرصد والأقمار الصناعية، بالإضافة إلى قراءات مأخوذة من أعماق الجليد والمحيطات التي تحكي قصة مناخية تمتد لعشرات الآلاف من السنين. كل هذه الأدلة تقول لنا إن ما نعيشه الآن من تغيرات لم تشهده الأرض منذ عصور سحيقة.
العام الماضي 2024 كان شاهدا على رقم قياسي مخيف، حيث تجاوزت حرارة الكوكب لأول مرة ذلك الحد.