8500 جنيه شهرياً.. فرص عمل مميزة للشباب | أعرف الشروط
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
تسعي الحكومة وزارتها المختلفة والهيئات التابعة لها من توفير فرص عمل للشباب وذلك بالتعاون مع القطاع الخاص وعليه تعلن وزارة الشباب والرياضة متمثلة في الإدارة المركزية لتمكين الشباب بالاعلان بشكل دوري عن وظائف شاغرة.
مبادرة توظيف مصر
وتأتي مبادرة توظيف مصر نتاج للتعاون بين وزارة الشباب والرياضة بالتعاون مع شركة مايكروسوفت ومؤسسة كير مصر للتنمية.
وتسعي المبادرة إلي توفير فرص عمل للشباب من خلال عقد اليوم التوظيفي المفتوح لبعض المؤسسات التي تسعي إلي موظفين لشغل الوظائف المتاحة لديها.
فرص عمل الشباب والرياضة
فرص عمل جديدة أعلنت عنها وزارة الشباب والرياضة، عبر صفحتها الرسمية، وذلك في إحدى الشركات الخاصة المشهورة والتي أعلنت عن حاجتها للتعيين موظف خدمة عملاء «قطاع البنوك» حيث يحصل الملتحق بالعمل علي مجموعة من الحقوق والمميزات المختلفة.
وهناك مجموعة من الشروط الواجب توافرها في المتقدم لشغل وظائف الشباب والرياضة والتي تتضمن مايلي :-
- تتضمن الشروط الواجب توافرها في المتقدم الحصول على مؤهل عالي.
- كما تتضمن الشروط الواجب توافرها في المتقدم الحد الأقصى للسن 29 سنة.
- كما تشكل الشروط الواجب توافرها موقف واضح من التجنيد.
- كما تشمل الشروط الواجب توافرها في المتقدم التفرغ التام.
تخصصات فرص عمل الشباب والرياضة
وتتضمن التخصصات المطلوبة ضمن فرص عمل الشباب والرياضة الحاجة إلى موظف خدمة عملاء «قطاع البنوك».
حيث تتضمن أماكن العمل المتاحة داخل مجموعة من المحافظات والتي تشمل ما يلي :-
-محافظة القاهرة.
- محافظة الجيزة.
- محافظة أسيوط.
مميزات فرص عمل الشباب والرياضة
ويحصل الملتحق بالوظيفة المعلنة على مجموعة من المميزات التي تتضمن ما يلي :-
- العمل داخل البنك ويوجد فرصة للتعيين فى البنك بشكل مباشر.
- يحصل الملتحق بالوظيفة الراتب الإجمالي: 8500 جنيه.
- كما أن عدد ساعات العمل 9 ساعات.
- عدد 2 يوم إجازة في الأسبوع.
- تأمينات طبية واجتماعية.
ويمكن للراغبين في الحصول على فرص عمل الشباب والرياضة الدخول علي الصفحة الرسمية للشباب والرياضة وملئ الاستمارة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فرص عمل وظائف فرص عمل الشباب والرياضة وظائف خالية وظائف شاغرة فرص عمل الشباب والریاضة مجموعة من
إقرأ أيضاً:
الادانة والاستقالة .. دغدغة في الاجتماع والرياضة !
بقلم : حسين الذكر ..
يعد شارع المتنبي من اجمل مظاهر حرية التعبير التي ننعم بها صباح كل يوم جمعة في العاصمة الحبيبة بغداد – اعني الجانب الثقافي – ممن نشاهد فعالياته المتنوعة المتضادة على طول شوارعه !
آخر جمعة اول ايام عيد الاضحى زرت المتنبي كبرنامج اسبوعي اعده من جمالات اوقاتي وقد حرصت على ان لا اتناقش بخسارة منتخبنا امام كوريا تحاشيا للخوض بملف متعب جدا وفضفاض .. فوجدت المتنبي بنصف حضوره المعتاد بسبب العيد وقد استنتجت ما يمكن اسميه اهمية التعايش السلمي بين المكونات ولا يمكن بناء العراق الا عبر جميع مكوناته بشكل ثابت واي خلل سيؤدي الى تخلفه وضعفه .
جلست وحيدا كاجراء وقائي واذا ببعض الاصدقاء من رواد الرياضة ومحبيها يشاركوني فيما اصر احدهم سائلا : ( الا يستحق رئيس الاتحاد السجن والاقالة بعد الاخفاق الاخيرة امام كوريا برغم تهيئة الحكومة لكل المستلزمات والدعم ؟).
فقلت : ( صحيح ان الواقع منذ عقود وقرون تعد نسب فساده المؤسساتي مرتفعة لما اراه انعكاس طبيعي لاجندات التدخل الدولي والاقليمي في جميع التغيرات الحاصلة في الانظمة السياسية وما يتبعه ويستوجبه من فساد متوقع .. الا ان نظرتنا للرياضة باعتبارها – محل النقاش والتخصص – تعد بيئة شفافة ترويحية ثقافية ونافذة للتنفيس الشعبي بما يتطلب ادارتها بعيدا عن اليات الحكم السياسي المتعارفة عليها وقائمة على ( الغاية التبرر الوسيلة واساليب القهر ) .
مضيفا : ( تلويحك بفساد مالي واتهامات ما ليست من واجباتي الصحفية الرياضية .. لاسباب اولا انا لا اميل الى اتهام بلا دليل قاطع فضلا عن كون القضية ليست اختصاصنا المحصور في الرياضة وتطويرها بما يخدم المجتمع .. ثم الكاتب والصحفي الرياضي ينبغي ان يعنى بما يهمه من تطوير نظام الدوري والاهتمام بالنشيء الجديد ومتابعة المواهب واحترام رموز ورواد البيت الكروي وبناء منشئات وملاعب وحماية المنتوج الابداعي المحلي لاعبا ومدربا واداريا واعلاميا ..وان لا يكون الاتحاد متسبب بقطع ارزاقهم وتهميشهم تحت اي عذر وعنوان ). هنا اصب جل اهتمامي وادعو الاتحاد الى الاستقالة وفقا لالياتها ولوائحها المعتمدة دوليا ومحليا ان اخفق بتحقيق ما ذكرته .. اما الفساد المالي واي من اتهامات اخرى لم تثبت قضائيا ولا ابحث عنها فهي ليست مسؤوليتي واثق بالاجهزة الحكومية المختصة ورقابة المؤسسات الرسمي في ذلك ) .
بعد التعب و ما سماه بالتبريرات قال : ( اتفق معك بما ذهبت اليه لكني ار تبديد المال العام في ما ليس محله هو السبب الرئيس للاخفاقات التي ذكرتها ) .
فاجبت : (ان مهمتنا الصحفية ينبغي ان تحصر بتتبع النقد الفني والاداري البناء بنوايا حسنة ولاغراض مهنية وللصالح العام بعيدا عن امراض الذات الضيقة .. كما اصر على ان الرياضة ليست ميدان سياسي ولا ينبغي التعامل فيها بذات آليات القسر والقهر فالرياضة كما تعلمناها بالطفولة ( موهبة وتربية وانجاز ) لا تخرج من هذا المعنى .. والاتهامات والتحقيق فيها واجب الجهات الرسمية اما الاخفاق المهني فمن الشرف والمهنية والانتماء الصحفي ان نتتبعه ومحاولة تقويمه لا فضحه .. فاننا في الوسط الكروي اسرة كبيرة تمثل شريحة اكبر من المجتمع الذي يجب ان نحرص على بنائه بجميع ابنائه لا بهدمه .
والله من وراء القصد وهو ولي الامر .