سيارات عائلية موديل 2024 جديدة بـ 850 ألف جنيه
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
ينتشر داخل السوق المصري للسيارات عدد كبير من طرازات الصانع الصيني، وتنتمي لفئة السيارات الـ SUV الرياضية متعددة الاستخدامات ومن ضمنها سيارة جاك S2، وشيرى تيجو 3، وجيلي جى اكس 3 برو ، وساوايست DX5، وشانجان سي-اس-35-بلس ، وجاءت هذه السيارات مع بداية العام الجديد 2024 لتناسب احتياجات المصريين وتساعدهم علي قضاء احتياجاتهم .
تتسارع سيارة جاك S2 موديل 2024 من وضع السكون وصولا الي 100 كم/ساعة في 12.8 ثانية، وبها محرك سعه 1500 سي سي ، ومتصل بها ناقل حركة أوتوماتيك، وتنتج قوة 113 حصان، وتصل سرعة جاك S2 القصوى الي 175 كم/ساعة .
تباع سيارة جاك S2 موديل 2024 داخل سوق السيارات المصري بسعر 724 ألف جنيه .
2- شيرى تيجو 3 موديل 2024 :تنقل قوة سيارة شيرى تيجو 3 موديل 2024 الي العجلات عبر ناقل حركة أوتوماتيك، وبها محرك سعة 1600 سي سي ، وتنتج قوة 125 حصان، وتصل سرعتها القصوي الي 180 كم/ساعة، وتنتج عزم دوران يصل الي 160 نيوتن/متر، ويصل سعة خزان وقود شيرى تيجو 3 الي 55 لتر .
تتوافر سيارة شيرى تيجو 3 موديل 2024 داخل سوق السيارات المصري بسعر 810 ألف جنيه .
3- جيلي جى اكس 3 برو موديل 2024 :عزم دوران سيارة جيلي جى اكس 3 برو موديل 2024 يصل الي 140 نيوتن/متر، وبها محرك سعه 1500 سي سي ، وتصل قوتها الي 103 حصان، ومتصل بها ناقل حركة أوتوماتيك من فئة CVT .
يصل سعر الفئة الوحيدة من سيارة جيلي جى اكس 3 برو موديل 2024 داخل سوق السيارات المصري الي 779 ألف جنيه .
4- ساوايست DX5 موديل 2024 :سعه خزان وقود سيارة ساوايست DX5 موديل 2024 يصل الي 45 لتر، وتخرج عزم دوران يصل الي 225 نيوتن/متر، وتمتلك محرك سعه 1500 سي سي تيربو، ومقترن بـ ساوايست DX5 علبة تروس أوتوماتيك، وتخرج قوة 156 حصان .
يبلغ سعر الفئة الوحيدة من سيارة ساوايست DX5 موديل 2024 في السوق المصري 860 ألف جنيه .
5- شانجان سي-اس-35-بلس موديل 2024 :قوة سيارة شانجان سي-اس-35-بلس موديل 2024 تصل الي 160 حصان، وبها محرك سعه 1400 سي سي تيربو، ومقترن بها ناقل حركة أوتوماتتيك، ويصل سعه خزان وقودها الي 53 لتر، وعزم دوران شانجان سي-اس-35-بلس يصل الي 260 نيوتن/متر .
الفئة الأولي من سيارة شانجان سي-اس-35-بلس موديل 2024 تباع بسعر 860 ألف جنيه .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جاك S2 موديل 2024 الصانع الصيني السيارات الـ SUV الرياضية متعددة الاستخدامات شیرى تیجو 3 مودیل 2024 نیوتن متر وبها محرک ناقل حرکة محرک سعه ألف جنیه یصل الی
إقرأ أيضاً:
ارتفاع الأعمال المعادية للمسلمين في فرنسا بـ 75%
أعلنت السلطات الفرنسية اليوم الخميس أن الأعمال المعادية للمسلمين المسجلة حتى منتصف 2025 زادت بنسبة 75% مقارنة بالعام السابق، مع تضاعف الهجمات على الأفراد 3 مرات.
ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن وزارة الداخلية قولها إن 145 عملا معاديا للمسلمين تم تسجيلها في الأشهر الخمسة الأولى من العام الحالي، مقارنة بـ83 خلال الفترة نفسها من عام 2024.
وارتفع عدد الاعتداءات على الأفراد بنسبة 209% ليصل إلى 99 إجمالا، مقارنة بـ32 اعتداء خلال الفترة نفسها من العام 2024، وهي "تمثل أكثر من ثلثي الأعمال المعادية للمسلمين"، بحسب المصدر نفسه.
وفي نهاية أبريل/نيسان الماضي قُتل شاب مالي يدعى أبو بكر في مسجد بجنوب فرنسا، وهذا أثار غضبا شديدا في البلاد.
ويشكل المسلمون ما يقرب من 9% من سكان فرنسا التي تضم أيضا أكبر جالية يهودية في أوروبا، حيث يبلغ عدد اليهود حوالي 500 ألف نسمة.
وفي الفترة نفسها، تم تسجيل ما مجموعه 504 أعمال "معادية للسامية"، مقارنة بـ662 خلال الفترة نفسها من العام 2024، بانخفاض بنسبة 24%، في حين تم تسجيل 322 عملا معاديا للمسيحيين في عام 2025، مقارنة بـ284 عملا خلال الفترة نفسها من العام 2024، بزيادة قدرها 13%، وفق ما أوردته وكالة الصحافة الفرنسية.
ومطلع الشهر الماضي، سلّط تقرير لمجلة "جاكوبين" الأميركية الضوء على تنامي ظاهرة الإسلاموفوبيا في فرنسا، وما يترتب على ذلك من تداعيات خطيرة تطال الجالية المسلمة في البلاد.
واستند التقرير إلى نتائج وردت في كتاب بعنوان "فرنسا تحبها ولكنك تغادرها"، من تأليف 3 كُتّاب هم: أوليفييه إستيف، وأليس بيكار، وجوليان تالبان، ويسلط الضوء على أجواء العداء المتزايدة ضد المسلمين، والتي دفعت آلاف المسلمين الفرنسيين إلى الهجرة.
ويقدر المؤلفون أن نحو 200 ألف مسلم فرنسي معظمهم من ذوي المؤهلات التعليمية العالية، قد غادروا البلاد إلى ما سماها دولا متعددة الثقافات مثل بريطانيا وكندا.
إعلانواتهم التقرير قادة سياسيين فرنسيين بلعب دور في تفاقم الإسلاموفوبيا، إذ أقدمت السلطات في ظل رئاسة إيمانويل ماكرون على حل منظمات مناهضة للإسلاموفوبيا، وسنت سياسات تستهدف المسلمين بذريعة محاربة "الانعزالية المجتمعية".
وفي مايو/أيار الماضي شدد آلاف المتظاهرين في باريس على وجوب أن تكون محاربة الإسلاموفوبيا في قلب أي سياسة مناهضة للعنصرية تنتهجها الدولة، مستنكرين حل الجماعات المناهضة للإسلاموفوبيا في البلاد، كما نددوا باستمرار بعض وسائل الإعلام في تشويه الإسلام والمسلمين لغايات سياسية وأيديولوجية.