على شاطئ البحر.. نرمين الفقي تخطف قلوب متابعيها بإطلالة صيفية
تاريخ النشر: 5th, July 2025 GMT
خطفت الفنانة نرمين الفقي قلوب متابعيها عبر حسابها بموقع انستجرام بعيد ظهرت بإطلالة صيفية جذابه.
نرمين الفقي تخطف قلوب متابعيها بإطلالة صيفيةوظهرت نرمين الفقي في الصور بإطلالة صيفية على شاطئ البحر، وكتبت: "بحر عالي بس الجو جميل".
أحدث أعمال نرمين الفقيومن ناحية اخري، تشارك نرمين الفقي في مسلسل "بعد النهاية" عبارة عن 15 حلقة وتدور أحداث العمل في إطار إجتماعي تشويقي وهو من تأليف فداء الشندويلي بطولة نرمين الفقي، ريهام سعيد، هالة فاخر، أحمد سعيد عبدالغني، صبري عبدالمنعم وظهور متميز للنجم تامر عبدالمنعم ومن إخراج وائل فهمي عبدالحميد.
وكان اخر اعمال نرمين الفقي هو مسلسل "محارب" والذي شاركت في بطولته إلى جانب: حسن الرداد، أحمد زاهر، ماجد المصري، ناهد السباعي، منة فضالي، تامر عبد المنعم، ملك أحمد زاهر، سلوى عثمان، عابد عناني، نور محمود، أحمد عنان، سماء إبراهيم، عفاف شعيب، غفران محمد، محمود الليثي، محمود عمرو محمود ياسين، حسن عيد. وتأليف محمد سيد بشير، وإخراج شيرين عادل.
نبذة عن نرمين الفقيولدت نرمين الفقي في 21 يونيو 1972، محافظة الإسكندرية، تلقت دراستها في مدارس الإسكندرية وتخرجت من كلية فيكتوريا التي تعتبر واحدة من أعرق المدارس الإنكليزية في مصر، ونالت شهادة البكالوريوس في التجارة من جامعة الإسكندرية، بدأت مشوارها الفني من بوابة الإعلانات، عندما رأها المخرج طلعت يوحنا، في العجمي وكان أول إعلان قدمته في حياتها عن ادوات منزلية، وفي أواخر التسعينيات اقتحمت مجال التمثيل وقدمت حتى الان ما يقرب من 85 عمل، ومن أهم أعمالها حياة الجوهري والليل وآخره وأبو العروسة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نرمين الفقي على شاطئ البحر أحدث ظهور لـ نرمين الفقي نرمين الفقي نرمین الفقی
إقرأ أيضاً:
شاطئ أكادير يلفظ دلفينًا نافقًا
زنقة 20 | متابعة
شهد شاطئ مدينة أكادير، صباح اليوم الخميس 3 يوليوز 2025، حادثًا بيئيًا بعد أن لفظت أمواج البحر دلفينًا نافقًا، في واقعة تُعيد إلى الواجهة ظاهرة نفوق الكائنات البحرية، وعلى رأسها الدلافين، التي باتت تتكرر على امتداد السواحل المغربية خلال السنوات الأخيرة.
وبحسب ما أفادت به مصادر محلية، فإن الدلفين الذي عُثر عليه يبلغ طوله حوالي مترين، ويُرجَّح أنه نفق في عرض البحر قبل أن تجرفه الأمواج نحو الشاطئ، حيث تم رصده من طرف بعض المواطنين.
وقد استنفرت الحادثة مختلف السلطات المحلية والمصالح البيئية المختصة، التي حلّت بعين المكان فور توصلها بالإشعار، حيث تم معاينة الكائن البحري النافق، وإنجاز محضر رسمي بالواقعة، في أفق اتخاذ الإجراءات اللازمة على المستويين البيئي والإداري.
وتثير تكرار مثل هذه الحوادث قلقًا متزايدًا لدى الفاعلين في المجال البيئي، الذين يُطالبون بتكثيف الدراسات العلمية لمراقبة الوضع البيولوجي بالسواحل الوطنية، والوقوف على أسباب نفوق هذه الكائنات البحرية.