رامي جمال عن ألبومه الجديد: الجمهور صعبان عليّ من الأغاني الدرامية
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
كشف المطرب رامي جمال عبر حسابه بموقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام» عن نوعية الأغاني التي يتضمنها ألبومه الجديد.
وكتب رامي جمال قائلا، أنتم صعبانين عليّ من كمية الأغاني الدرامية مني ومن باقي الفنانين في هذه الفترة، لكن الواضح أن 24 سنة فل».
وتابع: «أنا مسرور جدًا في هذه الفترة من أغاني بداية من الهضبة لأصغر مطرب موجود، وهذا يطمئن أن الصناعة في وقت من أجمل أوقاتها وتركيز من الصناع المستفيدين منه المستمعون، والقادم أجمل وأجمل».
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Ramy Gamal (@ramygamalmusic)
دويتو رامي جمال وزوجتة ناريمان
ويستعد جمال يوم 7 يناير لطرح الدويتو الغنائي الذي يجمعه بزوجتة تاريمان والذي اعلن عنه عبر حسابة بموقع تبادل الفيديوهات والصور انستجرام قائلًا: «دوخناك يا فراق، أغنية حاصلة في كل البيوت حوالينا، حبيت أغنيها مع ناريمان اللي بحب صوتها وبحترم موهبتها وبحترم احترامها لرغبتي إن الفن يبقى هوية ليها مش احتراف».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رامي جمال الفنان رامي جمال ألبوم رامي جمال ناريمان رامی جمال
إقرأ أيضاً:
الشيخ محمد أبو بكر: بكاء الأطفال هو سر القبول لبيج رامي.. صور
نشر الشيخ محمد أبو بكر جاد الرب، من علماء وزارة الأوقاف، منشورا بعد عودته من مناسك الحج يرسل فيها بعض الوصايا للمتابعين.
وقال محمد أبو بكر، في منشوره: الحمد لله على تمام النعمة وظنى فى ربى أنى مقبول ومجبور ومجاب وكل ما مضى مغفور، وظنى فى الجبار أن يجبر خاطرى بأن لا يقطعنى من بيته الحرام أبداً ما حييت وأن يبلغها كل مشتاق صاف النفس ومحب للخير لجميع الناس، ونصيحة من أراد الحج والعمرة فليحب الخير للناس وليطلب لهم الزيادة فوالله ما بلغناها إلا بحبنا الخير للناس.
وأرسل محمد أبو بكر وصية للمتابعين قائلا: وصية غالية من البيت الحرام أوصيكم بها وهى بر الوالدين واعلموا أن البر كنز لا يفتح إلا بعد موت المبرور من الوالدين، فقد التقيت بحضرة الدكتور هانى عبد الجواد، الذى ذاع صيته وانتشر ووضع له القبول فى الأرض بشكل عجيب رغم وجود الآلاف مثله من الأطباء المهرة، إلا أننى زالت حيرتى لما رأيته يحمل أمه فى الحج هذا العام وتحت قدميها خادماً وكأنه طفل صغير أو خادم أمين فعرفت لم نال تلك الدرجة.
وتابع: وحين التقيت أخى رامى الكابتن المعروف عرفت سر القبول له بأنه بكاء كالأطفال إذا ذكر أحد والديه.
وهذا شيخنا أشرف الفيل الأسد الجسور تسمعه وهو يخاطب أمه كأنه طفل صغير يخفض الجناح ويلين الكلام وينتقى الألفاظ، ولا أريد أن أختم الكلام دون الحديث عن رؤيتى لكثير من مشايخي الأعلام الذين سادوا فى هذا الميدان وكان مفتاح الوصول هو البر للوالدين بل ولوالدى الزوجة بشكل عجيب كمولانا الشيخ محمود الأبيدى الذى يحتاج وحده لمنشورات أتحدث فيها عن بره العجيب وصفائه الأعجب ، وكذا مولانا الشيخ يسرى عزام ومولانا الشيخ حازم جلال وغيرهم كثر لا أعلمهم، الله يعلمهم ، فوالله من أراد الخير كله فى الدارين فليزم أبوابه والحمد لله الذى أعاننا على البر فى الحياة وبعد الممات.
وخير مثال لتمام الكلام أخى الحاج إيهاب أبو حسن الذى يعد مدرسة فى هذا الميدان وقدوة يقتدى بها فى بر الوالدين فى الحياة والممات بصورة تذهل العقول ويشيب لها الولدان وأسأل الله له ولنا وللمذكورين العوض الجميل والعطاء الجزيل.