مقتل «آمر اللواء 12» ومسؤول الدعم اللوجستي في قصف الحشد الشعبى ببغداد
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
أفادت قناة "العربية" عن وسائل إعلام عراقية، أن الغارة التي استهدفت الحشد الشعبي، مقتل مسؤول اللواء الثاني عشر في حركة النجباء، مضيفًا أن الفصائل العراقية أكدت مقتل "أبو تقوى السعيدي" آمر اللواء 12، بالإضافة إلى مسؤول الدعم اللوجستي في الحركة "علي أبو سجاد".
استهداف مقر الحشد الشعبي اللواء ١٢ قرب وزارة الداخلية في بغداد
والأنباء الاولية تشير الى اغتيال قائد من #النجباء .
— Yasser Eljuboori (@YasserEljuboori) January 4, 2024
وارتفعت حصيلة القصف على مقر للحشد الشعبي شرق بغداد إلى 11 مصابا.
وحلق الطيران في سماء العاصمة العراقية بغداد بعد قصف على مقر الحشد الشعبي.
وأوضحت مصادر بالشرطة العراقية، أن غارة بطائرة مسيرة استهدفت مقرات للحشد الشعبي شرق بغداد.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الحشد الشعبي الشرطة العراقية العراق بغداد حركة النجباء حركة النجباء التابعة للحشد الشعبي
إقرأ أيضاً:
مقتل شخص بغارة في جنوب سوريا وإسرائيل تعلن استهداف أحد عناصر حماس
قُتل شخص وأُصيب اثنان في غارة إسرائيلية استهدفت سيارة في ريف دمشق الجنوبي، وقال الجيش الإسرائيلي إن الضربة استهدفت عنصراً في حركة حماس. اعلان
قُتل شخص وأُصيب اثنان آخران في غارة إسرائيلية نفّذتها طائرة مسيّرة استهدفت سيارة في منطقة مزرعة بيت جن بريف دمشق الجنوبي الغربي، قرب الحدود مع محافظة القنيطرة، بحسب ما أفاد به المرصد السوري لحقوق الإنسان، اليوم الأحد.
من جهته، أعلن الجيش الإسرائيلي مسؤوليته عن الضربة، موضحاً في بيان أنه استهدف "أحد عناصر حركة حماس" في المنطقة ذاتها. وتُعد هذه الضربة الأحدث في سلسلة من الهجمات الجوية الإسرائيلية على الأراضي السورية، والتي تكثفت منذ سقوط نظام الرئيس السابق بشار الأسد في ديسمبر 2024، وفق الرواية الإسرائيلية التي تبرّر هذه الغارات بمنع وصول الأسلحة المتبقية من الجيش السابق إلى أيدي النظام الجديد.
Relatedضمن جولات سرية.. رئيس "الشاباك" الجديد يتفقد مواقع عسكرية إسرائيلية داخل سورياالمبعوث الأمريكي: فتوى تحريم القتل في سوريا "خطوة عظيمة" نحو دولة القانونتركيا تثبت أقدامها في سوريا.. دعم للقوات الحكومية وانتشار طويل الأمدكما توغلت قوات إسرائيلية في المنطقة العازلة بهضبة الجولان المحتلة، في إطار ما وصفته تل أبيب بـ"الإجراءات الوقائية".
وتأتي الغارة بعد أيام فقط من قصف إسرائيلي طال مواقع في الجنوب السوري، ردًا على إطلاق مقذوفين من الأراضي السورية سقطا في مناطق غير مأهولة داخل إسرائيل، دون تسجيل إصابات أو أضرار. ويُعد هذا أول حادث من نوعه منذ تولّي الرئيس الانتقالي أحمد الشرع السلطة قبل ستة أشهر، إثر الإطاحة بالأسد.
بدورها، دانت دمشق الغارات الإسرائيلية المتكررة، معتبرة أنها "محاولة لعرقلة استقرار سوريا وتقدمها"، مؤكدة في بيان رسمي أن "سوريا لم ولن تشكل تهديداً لأي طرف في المنطقة".
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة