بينها العربية.. ما اللغات الجديدة المتاحة على Google Bard؟ الحياة
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
الحياة، بينها العربية ما اللغات الجديدة المتاحة على Google Bard؟،رفعت شركة خدمات الإنترنت والتكنولوجيا الأمريكية العملاقة، جوجل ، عدد اللغات التي .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بينها العربية.. ما اللغات الجديدة المتاحة على Google Bard؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
رفعت شركة خدمات الإنترنت والتكنولوجيا الأمريكية العملاقة، جوجل، عدد اللغات التي يدعمها تطبيق محادثة الذكاء الاصطناعي التابع لها "Google Bard" إلى أكثر من 40 لغة بينها العربية.
وعند طرحه لأول مرة في مايو الماضي كان التطبيق يدعم الإنجليزية واليابانية والكورية فقط، وتعهدت جوجل بإضافة المزيد من اللغات بمرور الوقت وهو ما تحقق بالفعل.
أكثر من 40 لغة على Google Bardأضافت جوجل أكثر من 40 لغة خلال أقل من شهرين، ليدعم "Google Bard"حاليًا لغات: العربية، البنغالية، الصينية، الكرواتية، التشيكية، الدنماركية، الهولندية، الإستونية، الفارسية، الفنلندية، فرنسي، الألمانية، اليونانية، الغوجاراتية، العبرية، الهندي، المجرية، الإندونيسية، الإيطالية، اللاتيفية، الليتوانية.
إضافة إلى: المالايالامية، الماراثية، التيلجوية، النرويجية، الكانادية، البرتغالية، الرومانية، الروسية، الصربية، السلوفاكية، السلوفينية، الإسباني، السواحيلية، السويدية، التايلاندية، التركية، الأوكرانية، الأردية، الفيتنامية.
We’ve added new ways for Bard to help you bring ideas to life and be more creative and productive. Learn more about Bard’s new languages and new features //t.co/k0s7wsi6Cr pic.twitter.com/JGuTi2qEur
— Google (@Google) July 14, 2023Google Bard..ميزات جديدة
رغم أن "Google Bard" أتيح في البداية في الدول المتحدثة باللغة الإنجليزية فقط، فإن استخدامه تمدد في أوروبا وأمريكا الجنوبية وإفريقيا وغيرها من مناطق العالم، حتى وصل عدد الدول الموجود بها التطبيق إلى أكثر من 230 دولة ومنطقة بحسب بيان جوجل.
ويحتوي بارد على مجموعة من الخصائص الجديدة، مثل نطق الإجابة على الأسئلة حتى يسمعها المستخدم بدلا من قراءتها فقط، في حالة السؤال عن قصيدة شعرية أو نص مسرحي، أو إذا كانت الكلمات لها نطق غير معتاد
You can now access Bard in new languages and countries, customize responses, add images to your prompts and more. Learn more //t.co/k0s7wshyMT
— Google (@Google) July 13, 2023
كما يسمح التطبيق بإضافة الصور إلى "بارد" للمساعدة في تحليلها وكتابة تعليق عليها وإيجاد المزيد من المعلومات عنها عبر الإنترنت، لكن هذه الخاصية متاحة حاليًا في الإصدار الخاص باللغة الإنجليزية فقط.
وأضيفت خاصية جديدة إلى "جوجل بارد"، تتيح للمستخدم تغيير طريقة رد التطبيق على الأسئلة، لتناسب في طولها ونبرة الصوت مع رغبة المستخدم، وإذا أراد المسخدم استئناف المحادثة من حيث انتهت، فيمكنه تثبيتها في عمود جانبي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: جوجل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس على Google Bard أکثر من
إقرأ أيضاً:
الإنقاذ الدولية: اليمن سجل أكثر من 260 ألف إصابة بالكوليرا خلال 2024 بينها 870 حالة وفاة
أكدت لجنة الإنقاذ الدولية، إصابة أكثر من 260 ألف شخص بوباء الكوليرا في اليمن العام الماضي، بينها 870 حالة وفاة.
وقالت اللجنة في بيان لها، إن اليمن سجل خلال 2024م، أكثر من 260 ألف حالة مشتبه بها وأكثر من 870 حالة وفاة مرتبطة بالكوليرا، وأن هذا العدد 35٪ من إجمالي الإصابات العالمية و18٪ من إجمالي الوفيات العالمية الناجمة عن الكوليرا.
وأشارت إلى أن جهود لجنة الإنقاذ الدولية ساهمت في الحد من انتشار المرض وإنقاذ الأرواح، لا تزال المشكلات المتجذرة، بما في ذلك انهيار خدمات الرعاية الصحية، وانعدام المياه الصالحة للشرب، وتفاقم سوء التغذية، تُهدد التقدم.
ولفتت إلى أنه وبعد مكافحة أسوأ تفشي للكوليرا في اليمن منذ عام 2017، اختتمت لجنة الإنقاذ الدولية استجابتها الطارئة التي استمرت ثمانية أشهر، لكنها حذرت من أنه بدون عمل عالمي، يظل اليمن معرض بشكل خطير لأوبئة مستقبلية وأزمات صحية متفاقمة.
وقال الدكتور عمرو صالح، مسؤول الطوارئ الصحية والتغذية في لجنة الإنقاذ الدولية: لا تزال الكوليرا قنبلة موقوتة في اليمن. بمكافحتها، وصلنا إلى بعض أكثر المجتمعات تهميشًا في اليمن برعاية منقذة للحياة. شهدنا ذلك بأم أعيننا: طفل يُنقذ في الوقت المناسب، وأم تُمكّن من حماية أسرتها، ومجتمعات تتذوق مياهًا نظيفة بعد سنوات من انقطاعها.
وأوضح أن هذه الجهود حالت دون مزيد من الدمار في مناطق على حافة الكارثة، ولكن مع استمرار حرمان الملايين من المياه النظيفة والرعاية الصحية، فإننا بحاجة ماسة إلى دعم عالمي لحماية هذه المكاسب الهشة ومنع تفشي المرض مرة أخرى قبل أن يبدأ.
وبحسب بيان اللجنة، بأنه ومن خلال استجابة سريعة ومنسقة، قامت فرق لجنة الإنقاذ الدولية وشركاؤها المحليون بتشغيل مراكز علاج طارئة ونقاط إعادة ترطيب في بعض المحافظات الأكثر تضررًا، بما في ذلك أمانة العاصمة، وعمران، والمحويت، وحجة، والحديدة، وأبين، والضالع.
وأكدت أن فرقها عالجت أكثر من 19,000 حالة يشتبه بإصابتها بالكوليرا والإسهال المائي الحاد، ووزعت 12,000 حقيبة مستلزمات طبية لمكافحة الكوليرا استفاد منها 70,000 شخص، وعززت ممارسات النظافة المنقذة للحياة لأكثر من 200,000 شخص.
وأكدت أنه وبفضل الإمدادات المُجهزة مُسبقًا، ومئات العاملين الصحيين ومُرشدي النظافة المُدرَّبين على اكتشاف الكوليرا وإدارتها مُبكرًا، ساعدت اللجنة المجتمعات المحلية على حماية نفسها قبل انتشار الأوبئة دون رادع، وأنه بفضل هذه الجهود، ظلَّ مُعدل الوفيات أقل من 1% في المناطق التي عملت فيها اللجنة، وهو مُقياسٌ بالغ الأهمية لعدد الأرواح التي أُنقذت.
وذكر البيان، بأن الأسباب الجذرية لتفشي المرض لا تزال دون معالجة، إذ أن محدودية الوصول إلى المياه النظيفة، وسوء الصرف الصحي، وسوء التغذية، وانهيار النظام الصحي، تُعرّض ملايين البشر لخطر الإصابة بأمراض قاتلة، وإن كانت قابلة للوقاية.
وقال إشعياء أوجولا، القائم بأعمال مدير مكتب الأمم المتحدة في اليمن: مع محدودية التمويل وتزايد الاحتياجات الإنسانية، تقف استجابة اليمن للكوليرا عند مفترق طرق حرج. وبدون إجراءات عاجلة، ستُزهق أرواح المزيد من الناس، وقد تتفاقم الأزمة الصحية الهشة أصلاً وتخرج عن نطاق السيطرة.
وأضاف: "إن الاستثمار في أنظمة الصحة والمياه في اليمن الآن ليس مجرد واجب أخلاقي، بل هو أيضاً التزامٌ بالاستقرار والصمود والكرامة الإنسانية على المدى الطويل. لقد أوضح اليمنيون احتياجاتهم بوضوح: إنهم لا يحتاجون إلى حلول مؤقتة، بل إلى دعم مستدام وهادف لإعادة بناء مستقبلهم".
ولفت إلى أن "تفشي الكوليرا أصبح متوقعًا بشكل خطير. فالأمطار الموسمية تُغرق المجتمعات، وتُثقل كاهل أنظمة الصرف الصحي المتردية، وتُلوث مصادر المياه الأساسية، مما يُؤدي إلى تفشيات تُدمر نظام الرعاية الصحية الذي وصل إلى حافة الانهيار".
وبحسب البيان، فإنه ةفي عام 2025، تتطلب خطة الاستجابة للاحتياجات الإنسانية 261 مليون دولار أمريكي لتوفير خدمات صحية منقذة للحياة لـ 10.6 مليون شخص، بينما يلزم توفير 176 مليون دولار أمريكي لتوفير المياه النظيفة وخدمات الصرف الصحي لأكثر من ستة ملايين شخص. وحتى مايو 2025، لم يتجاوز تمويل قطاع الصحة 14٪، بينما لم يتجاوز تمويل قطاع المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية 7٪.
تحث لجنة الإنقاذ الدولية الجهات المانحة والشركاء في المجال الإنساني على زيادة تمويل قطاعي الصحة والمياه والصرف الصحي والنظافة الصحية في اليمن بشكل عاجل، محذرة من أن التقدم سيضيع دون استثمار مستدام. بعد أكثر من عقد من الصراع، يحتاج اليمن إلى إغاثة طارئة ودعم طويل الأمد لإعادة بناء نظامه الصحي، وتوسيع نطاق الوصول إلى المياه النظيفة، وتعزيز قدراته في الخطوط الأمامية لمواجهة الأزمات المقبلة.