الخليج الجديد:
2024-06-16@10:04:30 GMT

وزيرا خارجية قطر إيران يبحثان تطورات حرب غزة

تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT

وزيرا خارجية قطر إيران يبحثان تطورات حرب غزة

بحث رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، مع وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، أحدث تطورات الأوضاع في قطاع غزة.

جاء ذلك خلال اتصال هاتفي الجمعة، جرى خلاله "مناقشة آخر تطورات الأوضاع في قطاع غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة"، حسب بيان صادر عن وزارة الخارجية القطرية.

وفي الاتصال، أكد بن عبدالرحمن "ضرورة العمل على الوقف الفوري لإطلاق النار وحماية المدنيين، وخطورة اتساع رقعة العنف ودائرة النزاع في المنطقة، والتي سيكون لها عواقب وخيمة في حال تمددها".

رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية يجري اتصالا هاتفيا مع وزير الخارجية الإيراني#الخارجية_القطرية pic.twitter.com/Bfxo7kHoBg

— الخارجية القطرية (@MofaQatar_AR) January 5, 2024

اقرأ أيضاً

مباحثات إيرانية مع قطر وعمان حول سبل تطورات الحرب في غزة

كما عبَّر عن تعازيه في ضحايا التفجيرين اللذين وقعا في محافظة كرمان بإيران، متمنياً للمصابين الشفاء العاجل، بحسب البيان.

يذكر أن تفجيرين، تبناهما تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش)، استهدفا الأربعاء، المشاركين في مراسم إحياء الذكرى السنوية لمقتل قائد فيلق القدس بالحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني، في الطريق إلى روضة الشهداء في كرمان، وتسبب بسقوط عدد كبير من القتلى والمصابين.

يأتي ذلك في وقت يعاني فيه سكان غزة ظروفاً إنسانية كارثية من جراء الحرب البشعة التي يشنها جيش الاحتلال منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، خلفت حتى اليوم 22 ألفاً و600 شهيد و57 ألفاً و910 مصابين، فضلاً عن دمار كبير للبنى التحتية.

اقرأ أيضاً

قطر وإيران تبحثات خطوات تنفيذ اتفاق الهدنة الإنسانية في غزة

المصدر | الخليج الجديد

المصدر: الخليج الجديد

كلمات دلالية: قطر إيران حرب غزة تفجير إيران كرمان قاسم سليماني عبداللهيان بن عبدالرحمن وزیر الخارجیة

إقرأ أيضاً:

مدي إلتزام قرارات وزارات الخارجية لمحاكم وسلطات الدولة


كتبت خبيرة العلاقات السياسية والدبلوماسية
د/جملات عبدالرحيم
بالنسبه إلى أي قرار إلى وزير خارجية بخصوص تفسير المعاهدات فهي ملزمة الي السلطات العامة في الدوله ولكن مسألة الزامها للمحاكم قد يتوقف على اختصاصات وزرات الخارجية وتقيد بالتفسير الذي تقدمه الوزاره والبعض الآخر من محاكم الذي يعطي نفسه حق تفسير المعاهدات وذلك على اعتراف بالاختصاص المنفرد
وهو اعتراف الدوله بالحكومات والدول الأجنبية اعترافا كاملا
وان هذه النقطه محتاجه تفسير كبير جدا، فهل الدول الاستعماريه التى تنتهك القانون الدولي هل لها الحق في تأييد الإرهاب في دولة عربية مثل أرض فلسطين
فهل كانت النيه سليمه من إنجلترا وفرنسا وألمانيا وأمريكا
في بقاء يهود الغرب في أرض فلسطين العربيه وقد خربوها
وهل المعاهدات نصت بين وزراء خارجية العرب علي بقاء الصهاينه في أرض فلسطين العربيه، هل المعاهدات نصت على احتلال يهود الغرب الي أرض سيناء المصرية والدخول علي مصر ولو اي وزير غربى أراد  أن يعلن الحرب علي حدود غير بلده فمن الذي ها يحاكمه في محكمة وطنه الذي يعيش فيه
ويشجع علي الفساد والإرهاب
سواء داخل وطنه أو خارج وطنه
بل لو المحكمة المحلية التابعة الي الدولة التي أصبحت لم تعبر عن حريتها وأصبحت فريسة الي الاستعمار الأجنبى فمن ها يقاوم
وزير خارجيه اجنبي لم يحترم القوانين
وقد تطورت الحروب العالميه التي شنتها أمريكا وإسرائيل وحلفاؤهم من الغرب ومعهم البنتاغون كذلك، فهل حصانات وزراء خارجية هؤلاء ما عندهم اي احد في أي برلمان يناقشهم
ردا علي عدم احترامهم الي الإنسان العربى ابن الأرض العربية، وكان من الواجب أن وزراء خارجية مصر والدول العربية أن تقف وقفة رجلا واحد في منع دخول هذه الدول التي تحتمي في حصانات دبلوماسيه
في غش البشر الذين لن يفهموا اي شيء في القانون المحلي او الدولي..
لأن الوضع اصبح الي الأسوء
عندما
وصل الأمر باللعب بالوزراء
خارجية الدول التي قتلوا أهلها
واستخدموا الاسلحه الثقيلة
والبيوجليه الغير مسموح بها
أن يمسكها أي وزير دفاع
مصرى وعربي من أجل يدافع عن نفسه أمام أعداء مثل الصهاينه
وأتباعهم الذين يحكمون العالم كله بطرق ملتوية وغير قانونية
وليس من حق الدول التي تنقض المعاهدات باان تجهل من يحدثهم
عن الأزمات الاقتصادية والتي تسببوا فيها بسبب الحروب المعلنه منهم بطرق ملتوية
وقد يتحينون الفرص حينما
تحدث خلافات بين اليمينيين
الحوثيين وبين السعودية أو جيش الشرعية وقد تتحين اسراءيل وأمريكا الفرصة با ضرب مواقع الحوثيين البحرية والحربيه نظرا لأن الدول التي تمر بالملاحه البحرية ليست لتقديم المساعدات الي أهالي فلسطين وغزة كما يعلنون في مؤتمراتهم الغير مفهومة
بل قد تمر السفن الحربية لدعم إسرائيل وقتل أهالي فلسطين
وجنوب لبنان وسوريا
ولماذا لا توجد حالة قصاص في الحرب البحريه Repiral in martitime War.
من أجل تحديد هوية الأشخاص الذين يتمتعون بالحصانات الدبلوماسية وهم ليسوا دعاة سلام بل دعاة حروب وآبادات وسرقة ممتلكات أبناء الأرض العربية. ومن الواجب وقف هؤلاء عند حدهم لأن النفوذ البريطاني
الأجنبي قد يحتمون فيه الوزراء الخارجىن عن القانون الدولي.

مقالات مشابهة

  • عبد الله بن زايد ووزير الخارجية الإيراني المكلف يبحثان هاتفياً العلاقات الثنائية
  • عبدالله بن زايد ووزير الخارجية الإيراني المكلف يبحثان العلاقات بين البلدين
  • وزير الخارجية يلتقي وزير خارجية أوكرانيا
  • جاكوبسون:اولوياتي في العراق القضاء على ميليشيا الحشد الإرهابية وتقويض النفوذ الإيراني
  • وزير الخارجية العماني ونظيره الأمريكي يبحثان مساعي وقف إطلاق النار في غزة
  • وزير الخارجية ونظيره الأمريكي يبحثان المساعي المبذولة لوقف إطلاق نار دائم في غزة
  • مدي إلتزام قرارات وزارات الخارجية لمحاكم وسلطات الدولة
  • وزير الخارجية يستعرض أوجه التعاون مع نظيره الإيراني
  • وزير الخارجية يبحث مع نظيره الإيراني أوجه التعاون بين البلدين 
  • وزير الخارجية يتلقى اتصالاً هاتفياً من وزير الخارجية الإيراني المكلف