أسما إبراهيم تفاجيء جمهورها بفستان تخطى الـ200 ألف جنيه| متابع يشن الهجوم
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
تألقت الإعلامية أسما إبراهيم في إحدى الحلقات الخاصة ببرنامجها "حبر سري" بإطلالة مثيرة وجذابة، عكست أنوثتها وأناقتها، وشاركت متابعيها ببعض اللقطات عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، لتخطف أنظار المتابعين وينقسم الآراء بين مؤيد ومعارض.
ظهرت أسما إبراهيم بفستان أسود قصير من خامة الكريب، مكشوف الكتفين مع ياقة، ومطرز من الأسفل بتطريزات من الورود البارزة بالترتر الملون والمبهج، وكان من توقيع دار الأزياء الشهيرة Valentino، من مجموعة خريف وربيع 2023/2024، وبلغ سعره 7000 دولار أي ما يعادل 216 ألف جنيه مصري.
وتزينت الإعلامية أسما بمجموعة من المجوهرات باهظة الثمن والمرصعة بالألماس، فضمت أقراط طويلة، والعديد من الخواتم في اليدين، بالإضافة لأنسيال وساعة في اليد اليسرى.
ومن الناحية الجمالية، اعتمدت أسما تصفيفة شعر بسيطة، فثبتت خصلاتها من الخلف، وتركته ينسدل على ظهرها بشكل مرتب وناعم، وتركت خصلاتها تتدلى على وجهها؛ لتعطي مظهر أنثوي جذاب.
ووضعت أسما مكياجًا يبرز جمال عينيها، فإعتمدت ظلال العين بالكحل وظلال العين باللون الأسود المدمج مع البني، وحددت ملامحها ببلاشر بني، واختارت أحمر شفاه باللون النود الفاتح؛ ليتماشى مع لون بشرتها وفستانها.
واختلفت آراء المتابعين بين مؤيد ومعارض، فمنهم من رأى اللوك مثير وجذاب، وآخرون انتقدوها، فكتب متابع: " مفيش مذيعة تبقى عريانة كدا"، " أنا أعرف إن الفلوس بتستر أكتر.. أول مرة أشوف العكس".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أسما ابراهيم الإعلامية أسما إبراهيم أسما إبراهیم
إقرأ أيضاً:
أروى جودة تخطف الأنظار بفستان أنيق في مهرجان البحر الأحمر.. شاهد
تداول مستخدموا مواقع التواصل الأجتماعي صورا للفنانة أروى جودة، وذلك خلال حضورها حفل ختام مهرجان البحر الأحمر مساء أمس.
تألقت أروى جودة بإطلالة مميزة ومختلفة كشفت عن ذوقها الأنيق، حيث ارتدت فستان طويل مصنوع من القماش الستان باللون الأبيض الذي اتسم بالتطريزات ذات اللون البني.
أكملت أروى جودة إطلالتها ببعض المجوهرات الراقية التي منحتها إطلالة متكاملة، وتميزت بأنها جمعت بين الأناقة و البساطة.
ومن الناحية الجمالية، بدت أروى جودة بشعرها المرفوع، ووضعت مكياجا جذابا مرتكزا على الألوان الترابية الهادئة والغير مبالغ فيها.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟