بدء امتحانات النقل في شمال سيناء.. وتشديدات لمنع الغش
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
بدأت اليوم امتحانات الفصل الدراسي الأول لسنوات النقل في مختلف مدارس محافظة شمال سيناء، وسط تنظيم جيد تقوم به مديرية التربية والتعليم لمنع الغش في اللجان، وأداء الامتحانات بشكل حضاري، ومنع اقتراب أولياء الأمور من محيط اللجان.
وقال حمزة رضوان وكيل وزارة التربية والتعليم بشمال سيناء، في بيان له اليوم، إن المديرية استعدت مبكرًا للامتحانات، إذ تم إعداد أسئلة الامتحانات وطباعتها وتصويرها وإعداد الجداول الامتحانية وتجهيز المدارس بكافة المراحل التعليمية الابتدائية والإعدادية والثانوية العامة والفنية.
أضاف رضوان أنه يؤدي امتحانات سنوات النقل للمرحلة الابتدائية عدد 56 ألفا و86 طالبًا وطالبة من بينهم 11 ألفا و331 بالصف الرابع الابتدائي، و11 ألفا و129 بالصف الخامس، و33 ألفا و626 بالصف السادس، حيث بدأت الامتحانات اليوم وتنتهي الأحد المقبل.
امتحانات شمال سيناءوأشارت إلى أن إجمالي عدد طلاب النقل في مدارس التعليم المجتمعي يبلغ 926 طالبًا وطالبة من بينهم 158 طالبا بالصف الثاني الابتدائي و125 بالصف الثالث الابتدائي و110 طلاب بالصف الرابع و129 بالصف الخامس و192 بالصف السادس، لافتا إلى أن عدد طلاب المرحلة الإعدادية يبلغ 20631 طالبًا وطالبة من بينهم 20559 طالبا وطالبة بالتعليم العام و72 طالبا وطالبة في التعليم المهني، بينما يبلغ عدد طلاب التعليم الفني 5602 طالبا وطالبة.
وكانت مديرية التربية والتعليم قد شددت على منع الغش، ومنع دخول الهاتف، والبلوتوث والزي المخالف، وانتظام التلاميذ في المواعيد المحددة بشكل تام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مدارس شمال سيناء التربية والتعليم تعليم شمال سيناء مديرية التربية والتعليم شمال سيناء امتحانات شمال سيناء شمال سیناء ا وطالبة النقل فی
إقرأ أيضاً:
مصرع 16 وإصابة 51 في حادث مروري شمال كوت ديفوار
لقي 16 شخصا على الأقل مصرعهم، وأصيب 51 آخرون بجروح متفاوتة، أمس الأحد، إثر حادث تصادم بين حافلة نقل ركاب وشاحنة مزودة برافعة، في منطقة تقع شمال كوت ديفوار، وفق ما أعلنت وزارة النقل.
وأفاد بيان رسمي أن الحافلة كانت في طريقها من مدينة سان بيدرو الساحلية، الواقعة جنوب غرب البلاد، إلى عاصمة بوركينا فاسو واغادوغو، حين وقع الحادث، ما أدى إلى وقوع عدد كبير من الضحايا.
وسلط الحادث الضوء مجددا على التحديات المرتبطة بسلامة النقل البري في البلاد، في ظل استمرار تسجيل حوادث مميتة، تعزى غالبا إلى تردي البنية التحتية، وغياب الصيانة، بالإضافة إلى السرعة الزائدة وسلوكيات القيادة الخطرة، بحسب تقديرات عدد من المراقبين.
وتشهد كوت ديفوار، كما هو الحال في عدة دول أفريقية، حوادث سير متكررة، وسط مطالبات متزايدة من جهات مدنية ورسمية بتعزيز إجراءات السلامة المرورية وتحسين جودة الطرق.