اكتشاف نفق سري تحت مقر أكبر منظمة يهودية في العالم (فيديو)
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
#سواليف
شهدت مدينة #نيويورك الأمريكية أمس الاثنين حالة من اللغط بعد اكتشاف #نفق_سري تحت مبنى ” #حركة_حباد”، أكبر #منظمة_يهودية في العالم.
ووصل عناصر من قسم #شرطة نيويورك إلى المبنى “770 إيسترن باركواي” في حي “كراون هايتس” ببروكلين، حيث قام عدد من طلاب حباد، معظمهم في سن المراهقة وأوائل العشرينات، بالتصدي لعمال البناء الذين تم استدعاؤهم لإغلاق النفق.
وفي مقاطع فيديو متداولة على وسائل التواصل الاجتماعي، تظهر مساحة خرسانية كهفية بعرض حوالي 20 قدما أسفل قسم النساء في مبنى الحركة.
مقالات ذات صلة التعمري: جاهزون لإسعاد الجماهير الأردنية 2024/01/09STATEMENT BY CHABAD-LUBAVITCH HEADQUARTERS
The Chabad-Lubavitch community is pained by the vandalism of a group of young agitators who damaged the synagogue below Chabad Headquarters at 770 Eastern Parkway Monday night.
These odious actions will be investigated, and the… pic.twitter.com/Ysn0jr7FTr
لكن الحركة، على الرغم من احتفاظها بملكية العقار الواقع في “784-788 إيسترن باركواي”، لا تسيطر على الحرم الذي يمتد على المساحة الواقعة تحته. وقد دخلت في دعوى قضائية مع Beis Chayeinu بشأن السيطرة على تلك المساحة لعقود من الزمن.
من جهته، أصدر الحاخام يهودا كرينسكي، رئيس تشاباد لوبافيتش، بيانا اليوم الثلاثاء، شكر فيه شرطة نيويورك على مساعدتهم.
???? خطير
مدينة نيويورك في حالة فوضى كبرى بعد انكشاف نفق سري يسكنه اليهود‼️
تم الكشف عن نفق سري تحت مبنى
" حركة حباد " اليهودية في نيويورك، لمن لا يعرف حركة حباد هي اكبر منظمة يهودية في العالم وكانوا يريدون توسعة مقرهم بدون علم احد و تحت الارض لكن تم القبض عليهم pic.twitter.com/VLkUccM5Jx
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف نيويورك نفق سري منظمة يهودية شرطة نفق سری
إقرأ أيضاً:
دراسة: نصف سكان العالم واجهوا “شهرا إضافيا” من الصيف
#سواليف
كشفت #دراسة_علمية _حديثة عن تعرض نحو #نصف #سكان #كوكب_الأرض، أي ما يقارب 4 مليارات شخص، لشهر إضافي من #الحر #الشديد خلال العام الماضي، نتيجة التغير المناخي الناتج عن النشاط البشري، في مقدّمته حرق الوقود الأحفوري.
وأظهرت الدراسة، التي نشرتها منظمات علمية متخصصة أبرزها “وورلد ويذر أتريبيوشن” و”كلايمت سنترال” ومركز المناخ التابع للصليب الأحمر والهلال الأحمر، أن آثار موجات الحر أصبحت ملموسة في جميع القارات، لكنها غالباً ما تمر دون اعتراف كاف بها، خصوصا في الدول النامية.
موجات حر في ازدياد.. والصحة في خطر
مقالات ذات صلة الميكروويف قد يتحوّل لقنبلة موقوتة.. احذر وضع هذه الأشياء الـ12 داخله 2025/06/01ووفق الدراسة التي غطّت الفترة من مايو 2024 إلى مايو 2025، فقد شهد العالم 67 موجة حر شديد، جميعها تحمل بصمة واضحة للتغير المناخي بفعل الإنسان.
واستخدم الباحثون أساليب محاكاة ومقارنة بين درجات الحرارة المسجلة وما كان يمكن أن تسجله في عالم لا يتأثر بالتغير المناخي. وكانت النتائج صادمة، إذ تبين أن:
49 بالمئة من سكان العالم عاشوا ما لا يقل عن 30 يوما إضافيا من الحرارة الشديدة.
جزيرة أروبا في الكاريبي كانت الأكثر تأثرا، مسجلة 187 يوما من الحر الشديد، بزيادة 45 يوما عن المعدل الطبيعي.
وعرّفت الدراسة “أيام الحر الشديد” بأنها تلك التي تتجاوز درجات حرارتها 90 بالمئة من أعلى درجات الحرارة المسجلة في الفترة من عام 1991 إلى 2020
تحذيرات متكررة.. واستجابة غير كافية
قالت فريدريكه أوتو، عالمة المناخ في “إمبريال كوليدج لندن” والمؤلفة المشاركة في التقرير:
“مع كل برميل نفط يُحرق، وكل طن من ثاني أكسيد الكربون يُطلق، وكل جزء من درجة احترار، ستؤثر موجات الحر على عدد أكبر من الناس”.
ويأتي هذا التقرير تزامنا مع اقتراب اليوم العالمي للعمل من أجل مواجهة الحرارة في 2 يونيو، والذي يركز هذا العام على الإجهاد الحراري وضربات الشمس كمخاطر صحية متزايدة.
حرارة 2024.. الأعلى في التاريخ
بحسب الدراسة، فإن عام 2024 سجّل مستويات قياسية غير مسبوقة من حيث درجات الحرارة العالمية، متجاوزا عام 2023 الذي كان يحمل الرقم القياسي السابق.
وقد ارتفع متوسط درجات الحرارة عالميا بمقدار 1.3 درجة مئوية مقارنة بمستويات ما قبل الثورة الصناعية، بينما تجاوز هذا الارتفاع في عام 2024 وحده 1.5 درجة مئوية، وهو الحد الرمزي المنصوص عليه في اتفاق باريس للمناخ.
تأثيرات صحية قاتلة ونقص في البيانات
أبرز التقرير فجوة مقلقة في البيانات الصحية المرتبطة بالحرارة، خصوصا في البلدان ذات الدخل المنخفض، مشيرا إلى أنه بينما وثقت أوروبا أكثر من61 ألف وفاة مرتبطة بالحرّ خلال صيف 2022، فإن البيانات في كثير من دول الجنوب العالمي إما مفقودة أو غير دقيقة، وغالبا ما تُنسب الوفيات إلى أمراض القلب أو الجهاز التنفسي.