فجر خالد عيد المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي غزل المحلة، مفاجأة بشأن اللاعبين الأجانب في الفريق.

أخبار متعلقة

بعد الهبوط لدوري المحترفين.. خصم 50% من عقود لاعبي غزل المحلة

أبو المجد مصطفى: رضا شحاتة لا يتحمل مسؤولية هبوط غزل المحلة

اعتذر للجمهور.. خالد عيد يرد على اتهامه بتسببه في هبوط غزل المحلة

وهبط غزل المحلة إلى القسم الثاني، بعد خسارته في الجولة الأخيرة أمام حرس الحدود بهدفين مقابل هدف.

وقال خالد عيد في تصريحات تليفزيونية عبر فضائية «أون تايم سبورتس 2»: «تولينا تدريب غزل المحلة في ظروف صعبة وكان نفسنا نعمل حاجة للنادي، التوفيق لم يكن معنا في مباراة البنك الأهلي، ولكن كان أمامنا فرصة كبيرة في مباراة حرس الحدود وأهدرنا فرص كثيرة، في لعيبة بذلت مجهود كبير في الملعب ولعيبة لم تؤدي بالصورة المطلوبة».

وأضاف: «كان في علامة استفهام كبيرة على اللعيبة المحترفة اللي معانا، قبل مباراتي البنك الأهلي وحرس الحدود، جاءت لي معلومات أن الوكلاء تحدثوا مع اللاعبين الأجانب وقالولهم (لو المحلة قعد في الدوري مش هتمشوا)، وانا قولت للاعبين لو قعدنا في الدوري هاتوا عروض وامشوا».

وتابع: «ضيعنا أهداف غريبة في مباراة حرس الحدود، اللعيبة قاصدين، واحنا حذرنا الإدارة من الكلام ده، المحلة نادي كبير وميتعملش فيه كده، احنا نزلنا بفعل فاعل».

وواصل: «في لعيبة كانت عاوزة تضرب اللعيبة المتخاذلين في الفريق بعد مباراة حرس الحدود».

غزل المحلة خالد عيد

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: شكاوى المواطنين غزل المحلة خالد عيد غزل المحلة حرس الحدود خالد عید

إقرأ أيضاً:

718 مليون يورو أرباح بورشه في 6 أشهر.. هبوط بـ 71%

سجلت شركة "بورشه" الألمانية للسيارات تراجعا حادا بالأرباح خلال النصف الأول من هذا العام.

وأعلنت بورشه الأربعاء في شتوتغارت أن أرباحها من يناير حتى يونيو 2025 بلغت 718 مليون يورو، ما يمثل انخفاضا بنسبة 71 بالمئة. وفي الفترة نفسها من العام الماضي سجلت الشركة ربحا بقيمة حوالي 2.2 مليار يورو.

وفي الربع الأول من هذا العام أعلنت الشركة عن تسجيلها أرباح بعد احتساب الضرائب بقيمة حوالي 518 مليون يورو، بينما لم تضف سوى 200 مليون يورو خلال الفترة من أبريل حتى يونيو الماضي.

وكانت بيانات التشغيل للنصف الأول من العام معروفة منذ أن قدمت الشركة الأم "فولكس فاغن" أرقامها الأسبوع الماضي.

وفي الأشهر الستة الأولى من هذا العام، انخفضت إيرادات "بورشه" بنحو 7 بالمئة لتصل إلى حوالي 18.2 مليار يورو. وانخفضت نتائج العمليات اليومية بمقدار الثلثين لتصل إلى ما يزيد قليلا عن مليار يورو، ويعزى ذلك جزئيا إلى التكاليف الخاصة لإعادة هيكلة المجموعة بعد الأداء الضعيف الأخير.

وكان الوضع متدهورا بشكل خاص في الربع الثاني: ففي قطاع السيارات - باستثناء الخدمات المالية - سجلت الشركة انخفاضا في الأرباح التشغيلية بنسبة تقارب 91 بالمئة.

وقال الرئيس التنفيذي للشركة، أوليفر بلومه: "لا نزال نواجه تحديات كبيرة في جميع أنحاء العالم. هذه ليست عاصفة عابرة"، مضيفا أن العالم يتغير بشكل هائل - على عكس التوقعات قبل بضع سنوات. ولا يتوقع بلومه عودة "الزخم الاقتصادي الإيجابي" قبل عام 2026.

وتواجه بورشه صعوبات، لا سيما في الصين. وأفادت إدارة الشركة مؤخرا بانخفاض حاد في مبيعاتها هناك. كما تُثقل تكاليف إعادة الهيكلة المرتفعة والرسوم الجمركية الأميركية على الواردات كاهل أعمال الشركة. كما يتطلب التحول المتباطئ إلى التنقل الكهربائي استثمارات كبيرة.

وبسبب ذلك، تخطط إدارة بورشه لشطب حوالي 1900 وظيفة في شتوتغارت بحلول عام 2029. ويجري بالفعل تنفيذ برنامج آخر لخفض التكاليف. وقد أهَّب بلومه القوى العاملة لمزيد من الإجراءات في رسالة الأسبوع الماضي.

مقالات مشابهة

  • ما تأثير هبوط الصرف على الأسعار ومعيشة المواطن؟
  • فيصل الفايز يدعو من جنيف إلى نظام عالمي أكثر عدالة واستقرارًا عبر دور فاعل للبرلمانيين
  • 718 مليون يورو أرباح بورشه في 6 أشهر.. هبوط بـ 71%
  • خالد الغندور يستفسر عن تغيير ملعب مباراة الأهلي وحرس الحدود
  • ممنوع على الأجانب.. شاهد كيف يبدو منتجع ونسان-كالما في كوريا الشمالية
  • مواسم الضباب والنفايات.. تهديد جديد يضرب الأرض بفعل الإنسان
  • الذهب ينحفض 0.2% بفعل صعود الدولار
  • طرح مشروع تملك الأجانب
  • مدبولى يؤكد التزام الحكومة بدعم استثمارات شركة شل ودفع مستحقات الشركاء الأجانب بقطاع البترول
  • هبوط مؤقّت: حين يتكثف العالم في جسد ممثل واحد