كيفية إدخال شفرة قناة الجزائرية الأرضية على النايل سات.. خطوات بسيطة
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
مئات الآلاف من عشاق الساحرة المستديرة ينتظرون مباراة منتخب مصر وموزمبيق، التي ستنطلق بعد ساعات ضمن مباريات كأس أمم أفريقيا المقام في كوت ديفوار، بعد افتتاح المباراة الافتتاحية بطاقم تحكيم مصري، إذ يتساءل البعض عن كيفية إدخال شفرة قناة الجزائرية الأرضية على النايل سات، لمشاهدة المباراة بشكل سهل.
شفرة قناة الجزائرية الأرضية على النايل ساتتستعرض «الوطن»، كيفية إدخال شفرة قناة الجزائرية الأرضية على النايل سات، حيث أن تنزيل القناة يحتاج إلى شفرة محددة، لتستمتع بمشاهدة المباراة مجانا، ودون الحاجة للذهاب إلى الكافيهات أو أماكن التجمعات وهي كالتالي:
- قناة الجزائرية الأرضية تسمى Programme National
- توجد القناة عبر القمر الصناعي المصري نايل سات على التردد 11680 بمعدل ترميز 27500 أفقي.
- يمكنك إدخال شفرة قناة الجزائرية الأرضية على النايل سات، وهي: 1100001100000000.
كيفية إدخال شفرة قناة الجزائرية الأرضية على النايل سات
- ادخل إلى إعدادات الرسيفر.
- ادخل القائمة الرئيسية.
- اضغط على زر Menu.
- اضغط على كلمة خيارات Options.
- اختر تثبيت أو Installation.
- اختر تثبيت يدوي أو Manual Installation.
- اختار القمر Nilesat /Arabsat.
- قم بإدخال التردد 11680.
- اختيار التردد الأفقي H.
- اختيار معدل الترميز 27500.
- اضغط موافق.
- أدخل كود القناة (110000110000000).
تردد الجزائرية الأرضية- القمر نايل سات.
- استقطاب أفقي.
- معدل ترميز 27500.
- معامل تصحيح خطأ 5/6.
وانطلقت مباريات كأس الأمم الأفريقية 2023 بكوت ديفوار، الليلة، في نسختها الـ34، أمس، حيث يشارك 24 منتخبا يسعون للحصول على اللقب القاري الأغلى على مستوى المنتخبات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قناة الجزائرية الأرضية
إقرأ أيضاً:
دراسة: اصطدام متوقع بين القمر وكويكب عام 2032.. وتأثُّر الأرض جزئيًا
الجزيرة – سلطان المواش
أفاد رئيس فلكية جدة المهندس ماجد أبو زاهرة بأن علماء الفلك يدرسون احتمال اصطدام الكويكب 2024 YR4 الذي يبلغ قطره نحو 60 متراً بسطح القمر، وذلك في ظاهرة فلكية نادرة قد يشهدها العالم في 22 ديسمبر 2032.
ووفقاً للتقديرات، قد يؤدي هذا الاصطدام إلى انبعاث سحابة ضخمة من الغبار القمري، تتجه جزئياً نحو الأرض مسببة زخة شهب غير معتادة، مصدرها سطح القمر ذاته.
وقد أظهرت نتائج الدراسة التي أجراها فريق علمي من جامعة ويسترن أونتاريو أن هذا الاصطدام -في حال حدوثه- سيطلق طاقة هائلة تعادل نحو 6.5 ميغا طن من مادة TNT، وهي طاقة كافية لتشكيل فوهة قطرها كيلومتر واحد على سطح القمر، كما سيقذف الاصطدام ما يصل إلى 100 مليون كيلوجرام من الحطام القمري في الفضاء، وهي كمية ضخمة قد يتجه جزء منها نحو الأرض.
كما بينت الدراسة أن ما يصل إلى 10% من الحطام القمري قد يصل إلى الأرض خلال أيام قليلة بعد الاصطدام ما قد يؤدي إلى زخة شهب استثنائية بمعدلات تفوق المعدلات المعتادة بعدة أضعاف، لتشكل مشهداً فلكياً نادراً قد يكون مرئياً بالعين المجردة.
وما يميز هذه الزخة عن غيرها أن جزيئات الحطام القمري ستدخل الغلاف الجوي بسرعات منخفضة نسبياً، تتراوح بين 2 إلى 3 كيلومترات في الثانية مقارنة بسرعة الشهب المعتادة التي تتجاوز 20 كيلومتراً في الثانية. ونتيجة لذلك فإن هذه الشهب ستظهر أبطأ وأطول فترة وأقل سطوعاً من المعتاد، لكنها ستكون استثنائية من نوعها لأن كل شهاب مرئي سيكون فعلياً جزءاً من سطح القمر.
وبسبب هذه السرعة المنخفضة ستبدو الشهب الناتجة أبطأ حركة وأكثر خفوتاً مقارنة بالشهب المعتادة كما أن ظهورها سيستمر لمدد أطول نسبياً، ومع ذلك ستظل مرئية بالعين المجردة وبأعداد كبيرة.
اقرأ أيضاًالمنوعاتخبراء تغذية: “قشر البطيخ” قد تفوق فوائده اللب الأحمر للثمرة
لكن ما يجعل هذه الظاهرة فريدة من نوعها هو أن كل شهاب تقريباً سيكون حرفيًا جزءاً من سطح القمر، وهو أمر لم يسجل من قبل في أي زخة شهب معروفة.
وتقدر فرصة اصطدام الكويكب بالقمر بحوالي 4% وهي نسبة ضئيلة لكنها لافتة، ومن المنتظر أن يتم تحديث هذه التقديرات في عام 2028 عندما يعاد رصده بعد خروجه من خلف وهج الشمس.
وفي حال وقوع الاصطدام سيكون ذلك أعنف تصادم يشهده سطح القمر منذ ما يقرب من 5000 عام، وسينتج عنه تأثيرات فلكية مميزة، قد تغير من مشهد السماء كما نراه من الأرض.
وإن حدث ذلك فعلاً فإن سكان الأرض سيكونون على موعد مع عاصفة شهب استثنائية، تمطر فيها السماء بشهب مصدرها غبار القمر ذاته في ظاهرة تعد الأولى من نوعها، وتشكل فرصة ذهبية لهواة الفلك لرصد مشهد سماوي نادر.