الخارجية القطرية: التوصل لاتفاق بين تل أبيب وحماس على إدخال أدوية ومساعدات إلى غزة
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
الخارجية القطرية: الاتفاق يشمل إدخال أدوية ومساعدات للمدنيين مقابل إيصال أدوية للمحتجزين
أعلنت وزارة الخارجية القطرية، أن وساطة قطرية نجحت في التوصل لاتفاق بين تل أبيب وحماس على إدخال أدوية ومساعدات إلى قطاع غزة.
اقرأ أيضاً : البيت الأبيض: نستعد لتحديد الظروف الملائمة لعودة الأهالي إلى شمال قطاع غزة
وأضاف الخارجية القطرية في بيان لها كساء الثلاثاء، أن الاتفاق يشمل إدخال أدوية ومساعدات للمدنيين مقابل إيصال أدوية يحتاج إليها المحتجزون بغزة.
وفي سياق متصل ذكر البيت الأبيض أن تل أبيب انتقلت إلى مرحلة أقل حدة في عملياتها العسكرية في قطاع غزة.
وأضاف البيت الأبيض، في بيان له، أن الولايات المتحدة، تستعد لزيادة المساعدات الإنسانية إلى غزة وتحديد الظروف الملائمة لعودة الأهالي إلى شمال القطاع.
ولفت بيان البيت الأبيض، إلى أن الولايات المتحدة تجري نقاشات جادة للغاية في قطر بشأن إمكانية إبرام صفقة تبادل جديدة للمحتجزين.
وزعم البيت الأبيض، أن حماس لا تزال تشكل تهديدا نشطا على "كيان الاحتلال" وتهدد بتكرار هجمات مماثلة لهجمات 7 أكتوبر.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: دولة فلسطين الحرب في غزة قطر تل أبيب الخارجیة القطریة البیت الأبیض
إقرأ أيضاً:
ضمادة على يد ترامب.. كيف برّرها البيت الأبيض؟
سعى البيت الأبيض مجددا إلى تبرير الضمادة التي يضعها الرئيس الأميركي دونالد ترامب على يده اليمنى منذ أيام، بمصافحاته الكثيرة.
وردا على سؤال بشأن هذه الضمادات التي ظهرت مؤخرا، قالت المتحدثة باسم الرئاسة كارولين ليفيت "سبق أن قدمنا لكم تفسيرا لذلك.. الرئيس يصافح الناس باستمرار"، مستعيدة التفسير الذي أعطي قبل بضعة أشهر عندما شوهد الرئيس الأميركي ويده اليمنى متورمة.
وأضافت ليفيت "كما أنه يتناول الأسبرين يوميا" كعلاج وقائي للقلب والأوعية الدموية، "وهذا الأمر قد يسهم في ظهور هذه الكدمات التي ترونها".
وكان البيت الأبيض قد قدّم هذا التفسير أيضا قبل ظهور الضمادات التي وضعها ترامب (79 عاما) على سبيل المثال الأحد الماضي خلال حفل في واشنطن.
ويُعد الوضع الصحي مسألة حساسة بالنسبة لترامب، الأكبر سنا من بين الرؤساء المنتخبين للولايات المتحدة، والذي يتّهم سلفه الديمقراطي جو بايدن بأنه كان يعاني من الخرف، ومن ثم كان فاقدا الأهلية لتولي الحكم.
ومساء الثلاثاء، وصف ترامب -في منشور غاضب على شبكته للتواصل الاجتماعي تروث سوشيال- تقارير إعلامية طرحت تساؤلات حول وضعه الصحي بأنها "تحريضية، وربما تنطوي على خيانة".
وباتت صحة ترامب تحت المجهر بعدما بدا كأنه يعاني للبقاء في حالة يقظة في سلسلة من الفاعليات، ناهيك عن خضوعه لفحص بالرنين المغناطيسي في سياق فحوص طبية إضافية في أكتوبر/تشرين الأول الماضي.