دوا ليبا تحدّد موقفها من حرب غزة:لا اتجاهل ما فعلته حماس..ولكن
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
ما زالت الفنانة العالمية دوا ليبا تصر على موقفها في دعم الشعب الفلسطيني خاصة في الاحداث وحرب الإبادة الجارية حاليًا في قطاع غزة والتي بدأت منذ أكتوبر الماضي.
اقرأ ايضاًدوا ليبا تتصدّر الترند بسبب فستانها الضيق الغلودن غلوب.. فيديو مضحكومنذ بداية الحرب والأحداث ودوا اوضحت موقفها، حيث دعمت غزة وطالبت في أكثر من مناسبة بإيقاف إطلاق النار.
ومع موقفها الواضح تعرضت الفنانة العالمية للهجوم من قبل بعض الأشخاص الداعمين للاحتلال الإسرائيلي والذين اتهموها بدعم ما قامت به حركة المقاومة الإسلامية حماس.
ونشرت النجمة العالمية ردًا على جميع هذه التعليقات وقالت: "لا اتجاهل ما فعلته حماس، كل حياة ثمينة وأشعر بالاسف على كل اسرائيلي قُتل في 7 اكتوبر".
وتابعت حديثها قائلة: "لكن الان علينا ان نركّز على عدد الارواح التي فقدت في غزة والمدنيين الابرياء، حيث أنه لا يوجد عدد كافي من قادة العالم الذين يتخذون موقفاً ويتحدّثون عن الازمات الانسانية التي تحدث هناك، او يتحدثوا عن وقف اطلاق النار الانساني الذي يجب أن يحدث".
اقرأ ايضاًدوا ليبا تؤجل كليب أغنيتها الجديدة بسبب غزة.. وتصبح الفنانة الأعلى البريطانية الأعلى دخلًا في 2023
وكانت الفنانة العالمية قد أعلنت في وقت سابق تأجيل عرض فيديو كليبها الجديد بسبب الأوضاع الجارية في غزة، وكان الكليب الذي قيل إنه كلف الكثير، قد صور بيوت مهدمة ومناظر تشبه ما يحدث في غزة.
واعتبرت ليبا إن عرض الكليب في هذه الفترة قد يكون غير مناسبًا لذلك قررت تأجيله مراعاة لمشاعر الشعب الفلسطيني.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: دوا ليبا أخبار المشاهير أخبار طوفان الاقصى دوا لیبا
إقرأ أيضاً:
تعرف على سبب حريق منزل الفنانة سمية الألفي
تعرضت الفنانة سمية الألفي لإختناق وذلك بعد نشوب حريق فى منزلها منذ قليل والذي لم يسفر عن أية إصابات أخرى وفى تصريحات خاصة لـ الوطن كشف مصدر عن السبب وراء الحريق.
سبب مفاجئ وراء حريق منزل الفنانة سمية الألفيحيث قال المصدر بأن حريق منزل الفنانة سمية الألفي كان بسبب حدوث ماس كهربائي بسبب التكيف الموجود فى صالة المنزل والذي أسفر عن نشوب حريق فى الصالة والمطبخ والحمام بالمنزل.
يذكر أن منزل الفنانة سمية الألفي تعرض لحريق أثناء تواجدها فى المنزل هى وابنها عمر ولم يتمكنا من الخروج إلا بعد وصول سيارات الإسعاف.